بالفيديو.. فضيحة جنسية تنهي مسيرة مطرب شعبي.."أرحموني أنا وعيالي"
الأحد 13/نوفمبر/2016 - 04:32 م
محمد عبد العزيز
طباعة
“أحببتموني فنانًا وإذا رغبتم اليوم في كرهي فلكم ذلك".. كلمات موجعة لن تخرج إلا من أناسًا، أبدل حالهم الأيام أو سقطت عنهم ستائر الخفاء القاتمة؛ مقطع فيديو لا يتعدى مدته 3 دقائق، كان كفيل بالفنان الشعبي المغربي سعيد الصنهاجي، أن يقول هذه الكلمات، بل امتد توسله بجمهوره قائلًا: "أرحموني وارحموا أبنائي".
فما الذي دفعه لذلك وما السر في مقطع الفيديو؟
ظهر المطرب الصنهاجي، خلال مقطع الفيديو الذي انتشر عبر مواقع التواصل بسرعة البرق، برفقة شبان وفتيات وهو عارٍ تمامًا، وتبين أن مقطع الفيديو التقط خلال جلسة خاصة للفنان الشعبي بالعاصمة البلجيكية بروكسيل مع بعض الأصدقاء.
وذكرت مصادر مقربة من الفنان الصنهاجي لـ”Le360"، أن أحد الأفراد استخدم هذا الفيديو كوسيلة لابتزاز الفنان، قبل أن تتمكن سلطات الأمن بمدينة طنجة من القبض عليه.
وأضاف المصدر أن “المبتز عرض على الصنهاجي، منحه مبلغ 30 مليون سنتيم، مقابل عدم نشر الفيديو، لكن المطرب الشعبي توصل معه لمبلغ 8 ملايين فقط، وهو ما رفضه المبتز، وسارع بنشر مقطع الفيديو، قبل أن يجد نفسه في قبضة الأمن بطنجة.
وفي أول تعليق للصنهاجي، ظهر في شريط فيديو بثه عبر مقطع اليوتيوب قائلًا: "لا أدري ما أقول ولكني مجبر على الحديث من أجل أولادي".
وأشار "الصنهاجي" إلى أنه "تعرض للابتزاز بذات الفيديو منذ عشر سنوات، وأنه قدم ثمنه ما يقارب 4 ملايين سنتيم، قبل أن يعود لابتزازه من جديد، متابعًا: "لي جرى جرا وربي تيستر، استروني على أولادي وتنطلب من المغاربة يسمحوني راني أخطأت وبناتي في فترة عمرية حساسة وراني أخطأت راه ربي هو الستار".
فما الذي دفعه لذلك وما السر في مقطع الفيديو؟
ظهر المطرب الصنهاجي، خلال مقطع الفيديو الذي انتشر عبر مواقع التواصل بسرعة البرق، برفقة شبان وفتيات وهو عارٍ تمامًا، وتبين أن مقطع الفيديو التقط خلال جلسة خاصة للفنان الشعبي بالعاصمة البلجيكية بروكسيل مع بعض الأصدقاء.
وذكرت مصادر مقربة من الفنان الصنهاجي لـ”Le360"، أن أحد الأفراد استخدم هذا الفيديو كوسيلة لابتزاز الفنان، قبل أن تتمكن سلطات الأمن بمدينة طنجة من القبض عليه.
وأضاف المصدر أن “المبتز عرض على الصنهاجي، منحه مبلغ 30 مليون سنتيم، مقابل عدم نشر الفيديو، لكن المطرب الشعبي توصل معه لمبلغ 8 ملايين فقط، وهو ما رفضه المبتز، وسارع بنشر مقطع الفيديو، قبل أن يجد نفسه في قبضة الأمن بطنجة.
وفي أول تعليق للصنهاجي، ظهر في شريط فيديو بثه عبر مقطع اليوتيوب قائلًا: "لا أدري ما أقول ولكني مجبر على الحديث من أجل أولادي".
وأشار "الصنهاجي" إلى أنه "تعرض للابتزاز بذات الفيديو منذ عشر سنوات، وأنه قدم ثمنه ما يقارب 4 ملايين سنتيم، قبل أن يعود لابتزازه من جديد، متابعًا: "لي جرى جرا وربي تيستر، استروني على أولادي وتنطلب من المغاربة يسمحوني راني أخطأت وبناتي في فترة عمرية حساسة وراني أخطأت راه ربي هو الستار".