في ذكرى ميلاده.. تعرف على مشوار "استيفان روستي" الفني
الأربعاء 16/نوفمبر/2016 - 03:33 ص
ريم محمد
طباعة
في مثل هذا اليوم ولد الفنان ستيفان روستي، الذي قد متعنا بأعمالة الفنية خلال مشوارة الفني، والتي ظلت محفورة في ذهن المشاهد حتى الآن، وتميز بتقديم العديد من أدوار الشر، واستطاع أن يجمع بين الشر والكوميديا.
مولده ونشأته
ولد الفنان أستيفان روستي في 16 نوفمبر 1891، في النمسا، وعاش في شبرا، وتخرج في مدرسة الخديوية، وانتقل بعد ذلك إلى العديد من الدول الأروبية، ومارس العديد من المهن، حيث انضم بعدها إلى فرقه الفنان نجيب الريحاني وفرقه الفنان عزيز عيد، وكان التمثيل هوايتة المفضلة منذ كان في طفولة.
بداية انطلاقه
وكانت بدايه انطلاقتة الحقيقية في العشرينات وشارك في فيلم "ليلي"، مع الفنانة عزيزة أمير، وشارك بعدها في فيلم "البحر بيضحك"، وفي عقد الثلاثينات شارك أيضُا في العديد من الأفلام من بينهم "صاحب السعادة كشكش بيه، وسلامة في خير، ونشيد الأمل، وأنا طبعي كده"، وفي بداية حقبة الأربعينات شارك أيضُا في العديد من الأفلام من بينهم " سلامة، وشادية الوادي، والنفخة الكدابة، وبلبل أفندي، وسيده القصر، وقلبي دليلي"، وغيرهم من الأفلام التي اثبت بها موهبتة في التمثيل، ولم يوفقه الحظ في تقديم الدراما التليفزيونية، حيث كان يشارك في أدوار قليلة.
مواهبه
ولكن لم تقتصر مؤهبتة فقط على التمثيل بل قام بتأليف وإخراج العديد من الأفلام من بينهم "معملش حسابها، ولن أعترف، وقاطع طريق، وقطار الليل، وجمال ودلال، وأحلاهم، وابن البلد"، وغيرهم، وكان من أهم مسرحياته "حبيبي كوكو، صاحب الجلالة، كل الرجال كده".
وفاته
ورحل أستيفان روستي عن عالمنا في 12 مايو عام 1964، ولم يجدوا في جيبه بعد كل هذا العمر والنجاح والكفاح سوى عشرة جنيهات فقط.
مولده ونشأته
ولد الفنان أستيفان روستي في 16 نوفمبر 1891، في النمسا، وعاش في شبرا، وتخرج في مدرسة الخديوية، وانتقل بعد ذلك إلى العديد من الدول الأروبية، ومارس العديد من المهن، حيث انضم بعدها إلى فرقه الفنان نجيب الريحاني وفرقه الفنان عزيز عيد، وكان التمثيل هوايتة المفضلة منذ كان في طفولة.
بداية انطلاقه
وكانت بدايه انطلاقتة الحقيقية في العشرينات وشارك في فيلم "ليلي"، مع الفنانة عزيزة أمير، وشارك بعدها في فيلم "البحر بيضحك"، وفي عقد الثلاثينات شارك أيضُا في العديد من الأفلام من بينهم "صاحب السعادة كشكش بيه، وسلامة في خير، ونشيد الأمل، وأنا طبعي كده"، وفي بداية حقبة الأربعينات شارك أيضُا في العديد من الأفلام من بينهم " سلامة، وشادية الوادي، والنفخة الكدابة، وبلبل أفندي، وسيده القصر، وقلبي دليلي"، وغيرهم من الأفلام التي اثبت بها موهبتة في التمثيل، ولم يوفقه الحظ في تقديم الدراما التليفزيونية، حيث كان يشارك في أدوار قليلة.
مواهبه
ولكن لم تقتصر مؤهبتة فقط على التمثيل بل قام بتأليف وإخراج العديد من الأفلام من بينهم "معملش حسابها، ولن أعترف، وقاطع طريق، وقطار الليل، وجمال ودلال، وأحلاهم، وابن البلد"، وغيرهم، وكان من أهم مسرحياته "حبيبي كوكو، صاحب الجلالة، كل الرجال كده".
وفاته
ورحل أستيفان روستي عن عالمنا في 12 مايو عام 1964، ولم يجدوا في جيبه بعد كل هذا العمر والنجاح والكفاح سوى عشرة جنيهات فقط.