"الدرن ومدى انتشاره وخطورته على العالم" في مؤتمر طبي بأسيوط
الأربعاء 16/نوفمبر/2016 - 03:14 م
ليلى كامل
طباعة
بدأت منذ قليل، وقائع ورشة العمل الثانية في المؤتمر السنوي الخامس لجمعية الطب التكاملي واضطرابات النوم بجامعة أسيوط، وذلك تحت عنوان "مرض الدرن وانتشاره وخطورته على مستوى دول العالم".
أعلنت الدكتورة سوزان سلامة، رئيس قسم الصدر بجامعة أسيوط، ورئيس المؤتمر، أن المؤتمر يمتد في الفترة من 15- 19 من نوفمبر الجاري، تحت رعاية الدكتور أشرف الشيحي، وزير التعليم العالي، الدكتور أحمد زكي بدر، وزير التنمية الإدارية، والدكتور أحمد عماد الدين، وزير الصحة والسكان، وبحضور المهندس ياسر الدسوقي، محافظ أسيوط، والدكتور محمد بدر، محافظ الأقصر، والدكتور أحمد عبده جعيص، رئيس جامعة أسيوط، والدكتور مصطفى كمال، رئيس جامعة أسيوط الأسبق، ورئيس جامعة بدر الحالي، ورئيس مجلس إدارة الجمعية، والدكتور عمر عواد، أستاذ القلب بجامعة عين شمس ونائب رئيس المؤتمر.
وأوضحت الدكتورة سوزان سلامة، أن الورشة برئاسة الدكتور محمد عوض تاج الدين، المسئول الدولي عن الدرن في مصر، ورئيس جمعية الصدر والتدرن المصرية، والتي تتناول على مدار اليوم طرق التشخيص الحديثة للدرن سواء داخل مصر أو خارجها، وكما تضمن تدريب لأطباء الصدر والأطفال والباطنين على كيفية العلاج الأمثل لحالات الدرن والأجهزة الطبية الحديثة في ذلك المجال وكيفية التعامل مع الحالات المقاومة للعلاج وذلك بحضور عدد من الأطباء من مصر ونيجيريا والسودان.
أعلنت الدكتورة سوزان سلامة، رئيس قسم الصدر بجامعة أسيوط، ورئيس المؤتمر، أن المؤتمر يمتد في الفترة من 15- 19 من نوفمبر الجاري، تحت رعاية الدكتور أشرف الشيحي، وزير التعليم العالي، الدكتور أحمد زكي بدر، وزير التنمية الإدارية، والدكتور أحمد عماد الدين، وزير الصحة والسكان، وبحضور المهندس ياسر الدسوقي، محافظ أسيوط، والدكتور محمد بدر، محافظ الأقصر، والدكتور أحمد عبده جعيص، رئيس جامعة أسيوط، والدكتور مصطفى كمال، رئيس جامعة أسيوط الأسبق، ورئيس جامعة بدر الحالي، ورئيس مجلس إدارة الجمعية، والدكتور عمر عواد، أستاذ القلب بجامعة عين شمس ونائب رئيس المؤتمر.
وأوضحت الدكتورة سوزان سلامة، أن الورشة برئاسة الدكتور محمد عوض تاج الدين، المسئول الدولي عن الدرن في مصر، ورئيس جمعية الصدر والتدرن المصرية، والتي تتناول على مدار اليوم طرق التشخيص الحديثة للدرن سواء داخل مصر أو خارجها، وكما تضمن تدريب لأطباء الصدر والأطفال والباطنين على كيفية العلاج الأمثل لحالات الدرن والأجهزة الطبية الحديثة في ذلك المجال وكيفية التعامل مع الحالات المقاومة للعلاج وذلك بحضور عدد من الأطباء من مصر ونيجيريا والسودان.