الكنيسة الأرثوذكسية في العيد الرابع لتجليس البابا: صنع إنجازات متنوعة
الجمعة 18/نوفمبر/2016 - 01:50 م
أعدت مجلة الكرازة ملفًا خاصًا بمناسبة العيد الرابع لتجليس البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية علي كرسي مارمرقس والذي يحل اليوم الجمعة، مشيرًة إلى أنه منذ اليوم الأول لتوليه السدة المرقسية شهدت الكنيسة إنجازات ضخمة ومتنوعة على جميع الأصعدة.
ورصدت المجلة الناطقة باسم الكنيسة الأرثوذكسية الإنجازات من الناحية الإدارية، والتي شملت إعداد مجموعة من اللوائح المنظمة للخدمة والعمل الكنسي مثل (الرسامات الكهنوتية - التكريس - التربية الكنسية - لجان الكنائس).
وأولى البابا تواضروس إتمامًا خاصًا بالتعليم فأعاد هيكلة الكلية الإكليريكية، ومعهدي الدراسات القبطية والرعاية، وفي نفس السياق أقام مشروعي "الألف معلم قبطي" و" قائد أرثوذكسي مؤثر وفعال".
وبذل البابا جهدًا ملحوظًا في العمل المسكوني في تفعيل العلاقة بين الكنيسة المصرية، وبقية الكنائس وأجري الكثير من اللقاءات والزيارات مع رؤساء تلك الكنائس في مصر والخارج.
كما اهتم بالشباب فأقام أسقفية للشباب في أمريكا، ضمن مشروع إنشاء عدد كبير من الأسقفيات للشباب في جميع أنحاء العالم، والتقي بمجموعات كبيرة من الأطفال والشباب من ايبارشيات متعددة في الداخل والخارج وتحاور معهم ورد على أسئلتهم.
وقام بطريرك الكرازة المرقسية خلال أربعة أعوام برسامة أباء أساقفة وكهنة ورهبان، نظرًا لنمو الخدمة المتزايد والمتسع، حيث رسم عشرات الأساقفة لتغطية احتياجات الإيبارشيات، وأسس إيبارشيات جديدة في كندا وأمريكا وألمانيا والوادي الجديد، وقام أيضًا بترقية ستة من الآباء الأساقفة مطارنة ورسامة عدد كبير من الآباء الكهنة والرهبان والراهبات.
ورصدت المجلة الناطقة باسم الكنيسة الأرثوذكسية الإنجازات من الناحية الإدارية، والتي شملت إعداد مجموعة من اللوائح المنظمة للخدمة والعمل الكنسي مثل (الرسامات الكهنوتية - التكريس - التربية الكنسية - لجان الكنائس).
وأولى البابا تواضروس إتمامًا خاصًا بالتعليم فأعاد هيكلة الكلية الإكليريكية، ومعهدي الدراسات القبطية والرعاية، وفي نفس السياق أقام مشروعي "الألف معلم قبطي" و" قائد أرثوذكسي مؤثر وفعال".
وبذل البابا جهدًا ملحوظًا في العمل المسكوني في تفعيل العلاقة بين الكنيسة المصرية، وبقية الكنائس وأجري الكثير من اللقاءات والزيارات مع رؤساء تلك الكنائس في مصر والخارج.
كما اهتم بالشباب فأقام أسقفية للشباب في أمريكا، ضمن مشروع إنشاء عدد كبير من الأسقفيات للشباب في جميع أنحاء العالم، والتقي بمجموعات كبيرة من الأطفال والشباب من ايبارشيات متعددة في الداخل والخارج وتحاور معهم ورد على أسئلتهم.
وقام بطريرك الكرازة المرقسية خلال أربعة أعوام برسامة أباء أساقفة وكهنة ورهبان، نظرًا لنمو الخدمة المتزايد والمتسع، حيث رسم عشرات الأساقفة لتغطية احتياجات الإيبارشيات، وأسس إيبارشيات جديدة في كندا وأمريكا وألمانيا والوادي الجديد، وقام أيضًا بترقية ستة من الآباء الأساقفة مطارنة ورسامة عدد كبير من الآباء الكهنة والرهبان والراهبات.