علاء والي عن العفو عن الشباب: "السيسي وعد فأوفى"
الجمعة 18/نوفمبر/2016 - 03:49 م
ياسمين مبروك
طباعة
قال المهندس علاء والى، رئيس لجنة الإسكان بمجلس النواب، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي أوفى بوعده الذي قطَعه على نفسه، وهو عندما يتحدث صادق، وعندما يَعدُ ينفذ، وقد جاء ذلك خلال لقائه شباب الأحزاب في المؤتمر الوطني الذي عُقد بمدينة شرم الشيخ الشهر الماضي.
ووصف والي، القرار الذي أصدره الرئيس عبدالفتاح السيسى بالعفو عن عدد من الشباب المحبوسين، بأنه قرار "أبوي" قبل أن يكون رئاسيًّا، مضيفًا: "هو قرار نابع من أبٍ حَنون تجاه أولاده الشباب، وأثلج قلوب المصريين وأدخل بها الفرحة والبهجة على قلوب 82 أسرة".
وقال والى: "مبادرة السيسى والإفراج عن هؤلاء الشباب كدفعة أولى ستعمل على خلق جسور الثقة ما بين الدولة والشباب، خاصة شباب الطلبة الذين لم يتورطوا في أية أعمال عنف، وشباب الأحزاب الذين طالبوا أكثر من مرة في لقاءاتهم السابقة بالمسئولين بضرورة الإفراج عن الشباب.
وناشد والى بصفته نائبًا عن دائرة كرداسة، الرئيس السيسى بصفة الأب الحنون للشباب بأن تشمل الدفعة الثانية من قرار الإفراج شباب كرداسة المحبوسين على ذمة قضايا، ولم يتورطوا في أي أعمال عنف أو قتل، على أن تتم إعادة تأهيلهم ودمجهم فى المجتمع وتشجيعهم على الاستثمار وإعادة السياحة الترفيهية مرة أخرى لمدينة كرداسة وجعلها جاذبة للسياح نظرًا لما تتميز به من صناعات بيئية والسوق السياحية التي كانت تجلب السياح من معظم الدول العربية والأجنبية لشراء الملابس و"عبايات" السيدات وأسهم في إدخال العملة الصعبة لمصر على مدار السنوات الماضية.
وطالب رئيس لجنة الإسكان شباب مصر الوفي أن نكون جميعًا يدًا واحدة ولا ننساق وراء الشائعات المغرضة التي تهدف لمصالح خاصة، ونكون على قلب رجل واحد خلف قائدنا الرئيس عبدالفتاح السيسى، وجيشنا وشرطتنا الأوفياء ونعمل على مصلحة الوطن والنهوض ببلدنا الغالي مصر.
ووصف والي، القرار الذي أصدره الرئيس عبدالفتاح السيسى بالعفو عن عدد من الشباب المحبوسين، بأنه قرار "أبوي" قبل أن يكون رئاسيًّا، مضيفًا: "هو قرار نابع من أبٍ حَنون تجاه أولاده الشباب، وأثلج قلوب المصريين وأدخل بها الفرحة والبهجة على قلوب 82 أسرة".
وقال والى: "مبادرة السيسى والإفراج عن هؤلاء الشباب كدفعة أولى ستعمل على خلق جسور الثقة ما بين الدولة والشباب، خاصة شباب الطلبة الذين لم يتورطوا في أية أعمال عنف، وشباب الأحزاب الذين طالبوا أكثر من مرة في لقاءاتهم السابقة بالمسئولين بضرورة الإفراج عن الشباب.
وناشد والى بصفته نائبًا عن دائرة كرداسة، الرئيس السيسى بصفة الأب الحنون للشباب بأن تشمل الدفعة الثانية من قرار الإفراج شباب كرداسة المحبوسين على ذمة قضايا، ولم يتورطوا في أي أعمال عنف أو قتل، على أن تتم إعادة تأهيلهم ودمجهم فى المجتمع وتشجيعهم على الاستثمار وإعادة السياحة الترفيهية مرة أخرى لمدينة كرداسة وجعلها جاذبة للسياح نظرًا لما تتميز به من صناعات بيئية والسوق السياحية التي كانت تجلب السياح من معظم الدول العربية والأجنبية لشراء الملابس و"عبايات" السيدات وأسهم في إدخال العملة الصعبة لمصر على مدار السنوات الماضية.
وطالب رئيس لجنة الإسكان شباب مصر الوفي أن نكون جميعًا يدًا واحدة ولا ننساق وراء الشائعات المغرضة التي تهدف لمصالح خاصة، ونكون على قلب رجل واحد خلف قائدنا الرئيس عبدالفتاح السيسى، وجيشنا وشرطتنا الأوفياء ونعمل على مصلحة الوطن والنهوض ببلدنا الغالي مصر.