10 أعراض تظهرك عليكِ خلال "النفاس" تعرفي عليها
السبت 19/نوفمبر/2016 - 03:37 م
رشا جلال
طباعة
تقول الدكتورة أميرة العامري، أخصائية أمراض النساء والتوليد، إن فترة النفاس هي الفترة التي تأتي بعد الولادة حتى الأربعين يومًا التالية لها، وتتميز هذه الفترة بأنها تماثل فترة النقاهة التي تستعيد بعدها السيدة كامل عافيتها بعد معانتها أثناء فترة الحمل الطويلة والتي استمرت تسعة أشهر.
وأوضحت "العامري" أن هذه الفترة تتميز بالأعراض التي تزول تمامًا بعد فترة وجيزة خاصة بعد أن تسترد السيدة صحتها وهذه الأعراض هي:
الإفرازات المهبلية
نزول دم مهبلي وإفرازات "مدممة" خلال تلك الفترة، هو من الأشياء الطبيعية ولا يجب القلق منها إلا في حالة وجود قطع كبيرة مجلطة أو زيادة كمية واستمرار نزوله بعد فترة النفاس.
انقباضات أسفل البطن
وهي تماثل انقباضات الدورة الشهرية ولكنها قد تكون أشد وقد تزداد أثناء الرضاعة وفي بعض الأحيان تحتاج إلى تناول مسكن.
الألم المهبلي
وقد تكون نتيجة وجود خياطة بالمهبل أو تمزقات نتيجة الولادة ويمكن استخدام مرهم كمخدر موضعى لتقليل الألم.
صعوبة التبول
وذلك نتيجة تورم المنطقة الموجودة بها مجرى البول أو الخوف من التبول نتيجة حدوث حرقان من جرح المهبل أثناء التبول وسيقل هذا الأحساس فى خلال أسبوع بعد الولادة.
احتقان الثدي
بعد الولادة يزيد حجم الثدي ويصبح ثقيلًا ومؤلمًا ويساعد إرضاع الطفل مرات كثيرة على تقليل هذا الشعور ولكن عند حدوث أي إحمرار أو سخونة ينبغي استشارة الطبيب.
البواسير
تؤدي إلى حدوث الألم أثناء التبرز أو نزول بعض الدم وفي معظم الحالات تختفي البواسير في خلال ثلاث أسابيع بعد الولادة ويجب الإكثار من السوائل والأطعمة الغنية بالألياف حتى يقل الإحساس بالألم.
الإكتئاب
يحدث فى بعض الأحيان تغييرات مزاجية للأم كالقلق والتوتر وقد يتطور الأمر إلى حدوث اكتئاب وعليها فى هذه الحالة استشارة الطبيب.
الوزن
يقل الوزن نتيجة نزول الجنين والمشيمة ولكن قد تظل المرأة تشتكي من زيادة في وزنها الشخصي وتحتاج إلى التحكم في شهيتها وممارسة بعض الرياضة لفقدانه.
تساقط الشعر
أثناء الحمل تؤدي زيادة الهرمونات إلى تقليل التساقط الطبيعي للشعر وبالتالي الشعور بزيادة غزارته وبعد الولادة ونتيجة لعودة الهرمونات إلى مستواها يتساقط الشعر حتى يعود لمستواه الطبيعي.
تنظيم الأسرة
عند نزول دورة شهرية أثناء الرضاعة لايعني أن السيدة آمنة تمامًا من حدوث حمل وعليه يجب على السيدة إذا رغبت فى منع الحمل استخدام واحدة من أساليب منع الحمل أثناء الرضاعة كاللولب وأقراص منع الحمل الخاصة بالرضاعة.
وأوضحت "العامري" أن هذه الفترة تتميز بالأعراض التي تزول تمامًا بعد فترة وجيزة خاصة بعد أن تسترد السيدة صحتها وهذه الأعراض هي:
الإفرازات المهبلية
نزول دم مهبلي وإفرازات "مدممة" خلال تلك الفترة، هو من الأشياء الطبيعية ولا يجب القلق منها إلا في حالة وجود قطع كبيرة مجلطة أو زيادة كمية واستمرار نزوله بعد فترة النفاس.
انقباضات أسفل البطن
وهي تماثل انقباضات الدورة الشهرية ولكنها قد تكون أشد وقد تزداد أثناء الرضاعة وفي بعض الأحيان تحتاج إلى تناول مسكن.
الألم المهبلي
وقد تكون نتيجة وجود خياطة بالمهبل أو تمزقات نتيجة الولادة ويمكن استخدام مرهم كمخدر موضعى لتقليل الألم.
صعوبة التبول
وذلك نتيجة تورم المنطقة الموجودة بها مجرى البول أو الخوف من التبول نتيجة حدوث حرقان من جرح المهبل أثناء التبول وسيقل هذا الأحساس فى خلال أسبوع بعد الولادة.
احتقان الثدي
بعد الولادة يزيد حجم الثدي ويصبح ثقيلًا ومؤلمًا ويساعد إرضاع الطفل مرات كثيرة على تقليل هذا الشعور ولكن عند حدوث أي إحمرار أو سخونة ينبغي استشارة الطبيب.
البواسير
تؤدي إلى حدوث الألم أثناء التبرز أو نزول بعض الدم وفي معظم الحالات تختفي البواسير في خلال ثلاث أسابيع بعد الولادة ويجب الإكثار من السوائل والأطعمة الغنية بالألياف حتى يقل الإحساس بالألم.
الإكتئاب
يحدث فى بعض الأحيان تغييرات مزاجية للأم كالقلق والتوتر وقد يتطور الأمر إلى حدوث اكتئاب وعليها فى هذه الحالة استشارة الطبيب.
الوزن
يقل الوزن نتيجة نزول الجنين والمشيمة ولكن قد تظل المرأة تشتكي من زيادة في وزنها الشخصي وتحتاج إلى التحكم في شهيتها وممارسة بعض الرياضة لفقدانه.
تساقط الشعر
أثناء الحمل تؤدي زيادة الهرمونات إلى تقليل التساقط الطبيعي للشعر وبالتالي الشعور بزيادة غزارته وبعد الولادة ونتيجة لعودة الهرمونات إلى مستواها يتساقط الشعر حتى يعود لمستواه الطبيعي.
تنظيم الأسرة
عند نزول دورة شهرية أثناء الرضاعة لايعني أن السيدة آمنة تمامًا من حدوث حمل وعليه يجب على السيدة إذا رغبت فى منع الحمل استخدام واحدة من أساليب منع الحمل أثناء الرضاعة كاللولب وأقراص منع الحمل الخاصة بالرضاعة.