بالفيديو.. رانيا حجازي: أطفال السودان وليبيا واليمن يعالجون بمستشفى أبوريش بسبب ظروفهم
السبت 19/نوفمبر/2016 - 11:27 م
قالت الدكتورة رانيا حجازي، مدير مستشفى أبو الريش للأطفال الياباني بجامعة القاهرة، إنه هناك أطفال من الدول العربية على رأسهم السودان وليبيا واليمن، يأتون إلينا للعلاج بالمستشفى، موضحةً أننا نقوم بعمل استثناء لهم وعلاجهم نظرًا لظروفهم.
وأضافت حجازي، أثناء حوارها مع الإعلامي عمرو عبد الحميد مقدم برنامج "حوار القاهرة"، المذاع على شاشة " سكاى نيوز عربية"، مساء اليوم السبت، أن كل الخدمات التي تقدمها مستشفى أبو الريش للأطفال بالمجان ولا يدفع المريض أي رسوم.
وأوضحت حجازي، أن المستشفي تجري ما يقرب من 14 ألف عملية في العام الواحد، مطالبة الأهالي والهيئات غير الحكومية بالتبرع للمستشفى، للقيام بدورها تجاه الأطفال المرضى.
وكشفت حجازي، عن تبرع وزارة الإسكان والمرافق بقطعة أرض لبناء فرع جديد لمستشفى أبو الريش بصعيد مصر، موضحةً أن هذا المكان سيعد طفرة جديدة في الخدمة الطبية.
وأضافت حجازي، أن بناء فرع الجديد دخل طيل التخطيط والتنفيذ ولم يتم تحديد موعد لبناءه، لافتةً إلى أن دولة اليابان تبرعت بمبلغ 14 مليون دولار لإنشاء مبني جديد وهو مبني العيادات الخارجية.
ولفتت إلى أن الدكتورة سحر نصر وزير التعاون الدولي لعبت دورًا كبيرًا في إتمام الاتفاقية مع الجانب الياباني، كما أن مجلس النواب اعتمد الاتفاقية منذ شهرين، وسيتم تنفيذ الاتفاقية بدايةً من العام المقبل.
وقالت حجازي، إن الدولة وجامعة القاهرة هي من تتكلف بسداد مرتبات العاملين والأدوية والمستهلكات بمستشفى أبو الريش، موضحةً أن الميزانية المخصصة للمستشفى تقدر بـ 15 مليون جنية سنويًا، وهذه ميزانية قليلة في ظل ما تواجه المستشفي من إقبال كبير عليها من جانب الأطفال لعلاجهم.
وأضافت حجازي، أن المشكلة الكبيرة التي تواجه المستشفى أن الأعداد فوق طاقتنا والمتوسط استقبال ما يقرب من 2000 طفل في اليوم الواحد، من جميع أنحاء الجمهورية.
وتابع: "لدينا نحو 120 سرير عناية مركزة ولدينا قسم مميز للقلب والصدر ووحدة القسطرة التي تضم أحدث جهاز سواء للقسطرة العلاجية أو التشخيصية".
وأوضحت مدير مستشفى أبو الريش للأطفال الياباني بجامعة القاهرة، أنه هناك أزمة كبيرة جدًا في نقص الأدوية داخل المستشفى، ناتجة من زيادة الأسعار غير المتوقعة للأدوية خلال الفترة الماضية.
وقالت حجازي، إن الدولة وجامعة القاهرة هي من تتكلف بسداد مرتبات العاملين والأدوية والمستهلكات بمستشفى أبو الريش، موضحةً أن الميزانية المخصصة للمستشفى تقدر بـ 15 مليون جنية سنويًا، وهذه ميزانية قليلة في ظل ماتواجهه المستشفى من إقبال كبير عليها من جانب الأطفال لعلاجهم.
وأضافت حجازي، أثناء حوارها مع الإعلامي عمرو عبد الحميد مقدم برنامج "حوار القاهرة"، المذاع على شاشة " سكاى نيوز عربية"، مساء اليوم السبت، أن كل الخدمات التي تقدمها مستشفى أبو الريش للأطفال بالمجان ولا يدفع المريض أي رسوم.
وأوضحت حجازي، أن المستشفي تجري ما يقرب من 14 ألف عملية في العام الواحد، مطالبة الأهالي والهيئات غير الحكومية بالتبرع للمستشفى، للقيام بدورها تجاه الأطفال المرضى.
وكشفت حجازي، عن تبرع وزارة الإسكان والمرافق بقطعة أرض لبناء فرع جديد لمستشفى أبو الريش بصعيد مصر، موضحةً أن هذا المكان سيعد طفرة جديدة في الخدمة الطبية.
وأضافت حجازي، أن بناء فرع الجديد دخل طيل التخطيط والتنفيذ ولم يتم تحديد موعد لبناءه، لافتةً إلى أن دولة اليابان تبرعت بمبلغ 14 مليون دولار لإنشاء مبني جديد وهو مبني العيادات الخارجية.
ولفتت إلى أن الدكتورة سحر نصر وزير التعاون الدولي لعبت دورًا كبيرًا في إتمام الاتفاقية مع الجانب الياباني، كما أن مجلس النواب اعتمد الاتفاقية منذ شهرين، وسيتم تنفيذ الاتفاقية بدايةً من العام المقبل.
وقالت حجازي، إن الدولة وجامعة القاهرة هي من تتكلف بسداد مرتبات العاملين والأدوية والمستهلكات بمستشفى أبو الريش، موضحةً أن الميزانية المخصصة للمستشفى تقدر بـ 15 مليون جنية سنويًا، وهذه ميزانية قليلة في ظل ما تواجه المستشفي من إقبال كبير عليها من جانب الأطفال لعلاجهم.
وأضافت حجازي، أن المشكلة الكبيرة التي تواجه المستشفى أن الأعداد فوق طاقتنا والمتوسط استقبال ما يقرب من 2000 طفل في اليوم الواحد، من جميع أنحاء الجمهورية.
وتابع: "لدينا نحو 120 سرير عناية مركزة ولدينا قسم مميز للقلب والصدر ووحدة القسطرة التي تضم أحدث جهاز سواء للقسطرة العلاجية أو التشخيصية".
وأوضحت مدير مستشفى أبو الريش للأطفال الياباني بجامعة القاهرة، أنه هناك أزمة كبيرة جدًا في نقص الأدوية داخل المستشفى، ناتجة من زيادة الأسعار غير المتوقعة للأدوية خلال الفترة الماضية.
وقالت حجازي، إن الدولة وجامعة القاهرة هي من تتكلف بسداد مرتبات العاملين والأدوية والمستهلكات بمستشفى أبو الريش، موضحةً أن الميزانية المخصصة للمستشفى تقدر بـ 15 مليون جنية سنويًا، وهذه ميزانية قليلة في ظل ماتواجهه المستشفى من إقبال كبير عليها من جانب الأطفال لعلاجهم.