حضور المتهمين في خلية "وجدي غنيم" لأكاديمية الشرطة
الأحد 20/نوفمبر/2016 - 11:28 ص
ياسين سليم
طباعة
وصل منذ الصباح الباكر إلى مقر محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، 5 متهمين محبوسين في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"خلية وجدي غنيم"، فى اتهامهم بتأسيس جماعة على خلاف أحكام القانون.
كانت النيابة أحالت كلا من عبد الله هشام محمود حسين "22 سنة" طالب محبوس، وعبد الله عيد فياض "21 سنة"، طالب بالمعهد العالى للدراسات والتكنولوجيا، محبوس، وسعيد عبد الستار محمد سعيد 32، "هارب"، ومجدى عثمان جاه الرسول "40 سنة"، هارب، ومحمد عصام الدين حسن بحر عبد المولى "25 سنة"، محامي، محبوس، ومحمد عبد الحميد أحمد عبد الحافظ "34 سنة"، مالك مطبعة، محبوس، وأحمد محمد طارق حسن الحناوي 29 سنة، تاجر محبوس، ووجدي عبد الحميد غنيم، 64 سنة، حاصل على بكالوريوس تجارة.
وأسندت النيابة العامة للمتهمين بأنهم في الفترة من عام 2003 وحتى أكتوبر 2015، قاموا بتأسيس جماعة أسست على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة لتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، بأن أنشئوا وأسسوا الجماعة، وتولى المتهم الأول زعامة جماعة تدعو لتكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه وتغير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على أفراد القوات المسلحة والشرطة ومنشأتها واستباحة دماء المسحيين ودور عبادتهم واستحلال أموالهم وممتلكاتهم بهدف إخلال النظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر.
كانت النيابة أحالت كلا من عبد الله هشام محمود حسين "22 سنة" طالب محبوس، وعبد الله عيد فياض "21 سنة"، طالب بالمعهد العالى للدراسات والتكنولوجيا، محبوس، وسعيد عبد الستار محمد سعيد 32، "هارب"، ومجدى عثمان جاه الرسول "40 سنة"، هارب، ومحمد عصام الدين حسن بحر عبد المولى "25 سنة"، محامي، محبوس، ومحمد عبد الحميد أحمد عبد الحافظ "34 سنة"، مالك مطبعة، محبوس، وأحمد محمد طارق حسن الحناوي 29 سنة، تاجر محبوس، ووجدي عبد الحميد غنيم، 64 سنة، حاصل على بكالوريوس تجارة.
وأسندت النيابة العامة للمتهمين بأنهم في الفترة من عام 2003 وحتى أكتوبر 2015، قاموا بتأسيس جماعة أسست على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة لتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، بأن أنشئوا وأسسوا الجماعة، وتولى المتهم الأول زعامة جماعة تدعو لتكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه وتغير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على أفراد القوات المسلحة والشرطة ومنشأتها واستباحة دماء المسحيين ودور عبادتهم واستحلال أموالهم وممتلكاتهم بهدف إخلال النظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر.