بالصور.. سياحة وفنادق المنصورة تنظم ندوة "مستقبل المومياوات"
الأحد 20/نوفمبر/2016 - 05:01 م
سالي البري
طباعة
نظمت اليوم الأحد، كلية السياحة والفنادق جامعة المنصورة، ندوة "مستقبل المومياوات"، بمدرج كلية السياحة والفنادق، تحت رعاية الدكتور محمد حسن القناوى، رئيس جامعة المنصورة، والدكتور أشرف سويلم، نائب ريس جامعة المنصورة للدراسات العليا والبحوث.
حضر الندوة الدكتورة أمينة شلبي، عميد سياحة وفنادق المنصورة، والدكتورة نهاد كمال الدين، وكيل سياحة وفنادق المنصورة للدراسات العليا، والدكتور وائل عزيز، وكيل سياحة وفنادق المنصورة لشئون خدمة المجتمع تنمية البيئة، والدكتورة راندا بليغ، رئيس قسم الآثار بآداب المنصورة، والدكتورة أمال سعد، المساعد بقسم الإعلام بكلية التربية النوعية جامعة المنصورة، الدكتورة إيمان السعيد، مفتش آثار بوزارة الآثار، وعلي محفوظ، مفتش آثار بوزارة الآثار، بالإضافة لعدد من طلاب كلية السياحة والفنادق جامعة المنصورة وطلاب قسم الآثار بكلية آداب المنصورة.
وحاضر خلال الندوة الدكتورة زينب حشيش، خبير البيوأركيولوجي، بوزارة الآثار المصرية، وتهدف الندوة إلى التعريف بسياحة المومياوات في إعادة تنشيط السياحة من خلال تعريف الرأي العام المصري والعالمي بوجود مثل هذه المومياوات التي ستلعب دورا هاما بجانب مختلف الآثار في جذب السياح لمصر.
تضمنت الندوة عدة محاور تتمثل في مفهوم المومياء والتحنيط عند القدماء المصريين، أهمية دراسة المومياء، ارتباط المومياء بدراسة الطب والصحة العامة فيمصر القديمة، واستخدام التكنولوجيا الحديثة والمتطورة في التسجيل العلمي للمومياوات، وتكنولوجيا العرض المتحفي للمومياوات.
وعرضت الدكتورة زينب حشيش، محاضرتها التعريف بعلم البيوأركيولوجي، موضحة العلوم التي يرتبط بها مثل علم التشريح والطب الشرعي، وعلم الآثار، من أجل توعية كافة المصريين بأهمية المومياوات في تنشيط السياحة.
وأعربت الدكتورة نهاد كمال الدين، عن سعادتها بتواجد الدكتورة زينب حشيش لكونها متخصصة في مجال محدد وهو البيوأركيولوجى، وقدرتها الفائقة على التعرف على كافة المعلومات المتصلة بالتوابيت، مما جعلها تقوم بإعادة كتابة التاريخ عن طريق المومياوات.
حضر الندوة الدكتورة أمينة شلبي، عميد سياحة وفنادق المنصورة، والدكتورة نهاد كمال الدين، وكيل سياحة وفنادق المنصورة للدراسات العليا، والدكتور وائل عزيز، وكيل سياحة وفنادق المنصورة لشئون خدمة المجتمع تنمية البيئة، والدكتورة راندا بليغ، رئيس قسم الآثار بآداب المنصورة، والدكتورة أمال سعد، المساعد بقسم الإعلام بكلية التربية النوعية جامعة المنصورة، الدكتورة إيمان السعيد، مفتش آثار بوزارة الآثار، وعلي محفوظ، مفتش آثار بوزارة الآثار، بالإضافة لعدد من طلاب كلية السياحة والفنادق جامعة المنصورة وطلاب قسم الآثار بكلية آداب المنصورة.
وحاضر خلال الندوة الدكتورة زينب حشيش، خبير البيوأركيولوجي، بوزارة الآثار المصرية، وتهدف الندوة إلى التعريف بسياحة المومياوات في إعادة تنشيط السياحة من خلال تعريف الرأي العام المصري والعالمي بوجود مثل هذه المومياوات التي ستلعب دورا هاما بجانب مختلف الآثار في جذب السياح لمصر.
تضمنت الندوة عدة محاور تتمثل في مفهوم المومياء والتحنيط عند القدماء المصريين، أهمية دراسة المومياء، ارتباط المومياء بدراسة الطب والصحة العامة فيمصر القديمة، واستخدام التكنولوجيا الحديثة والمتطورة في التسجيل العلمي للمومياوات، وتكنولوجيا العرض المتحفي للمومياوات.
وعرضت الدكتورة زينب حشيش، محاضرتها التعريف بعلم البيوأركيولوجي، موضحة العلوم التي يرتبط بها مثل علم التشريح والطب الشرعي، وعلم الآثار، من أجل توعية كافة المصريين بأهمية المومياوات في تنشيط السياحة.
وأعربت الدكتورة نهاد كمال الدين، عن سعادتها بتواجد الدكتورة زينب حشيش لكونها متخصصة في مجال محدد وهو البيوأركيولوجى، وقدرتها الفائقة على التعرف على كافة المعلومات المتصلة بالتوابيت، مما جعلها تقوم بإعادة كتابة التاريخ عن طريق المومياوات.