الوطني الفلسطيني: لا أمن وسلام دون عودة اللاجئين للديار
السبت 14/مايو/2016 - 11:36 ص
أميرة سليمان
طباعة
طالب المجلس الوطني الفلسطيني، الذي يتخذ من عمان مقرا له، الأمم المتحدة بالعمل على تنفيذ القرار رقم 194 وتمكين اللاجئين الفلسطينيين من العودة لديارهم التي احتلتها العصابات الصهيونية عام 1948 ووضع حد لعنجهية الاحتلال وتحديه الأرعن لإرادة المجتمع الدولي في استمرار احتلاله للشعب الفلسطيني.
وأكد المجلس ، في بيان صدر عنه اليوم بمناسبة الذكرى 68 لنكبة الشعب الفلسطيني ، على أن الشعب الفلسطيني لن يتنازل عن حقه في العودة ؛ لأنه حق مقدس وثابت وغير قابل للتصرف لا يمكن لأحد أن يتنازل عنه أو يساوم عليه ولن يكون هناك سلام ولا استقرار ولا أمن في المنطقة إلا بعودة اللاجئين إلى ديارهم.
وشدد على أن إسرائيل (دولة الاحتلال) لن تنعم بالأمن ولا بالسلام طالما بقي الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال الغاشم الذي يتفنن كل يوم في جرائمه وإرهابه واستيطانه وعدوانه على المقدسات وإعداماته الميدانية ضد الأطفال والنساء والشيوخ وممارسته لكافة أشكال التعذيب والقهر بحق الأسرى إلى جانب عمليات التهجير المستمرة داخل الوطن.
ودعا القوى المتنفذة في العالم برفع الغطاء عن جرائم هذا الاحتلال العنصري والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني لإنصافه ووضع حد لمعاناته ولجوئه..مؤكدا على أن الشعب الفلسطيني مستمر في نضاله ومقاومته للاحتلال بكل الوسائل حتى تحقيق كامل حقوقه وأهدافه في الحرية والاستقلال والعودة وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.
وأكد المجلس ، في بيان صدر عنه اليوم بمناسبة الذكرى 68 لنكبة الشعب الفلسطيني ، على أن الشعب الفلسطيني لن يتنازل عن حقه في العودة ؛ لأنه حق مقدس وثابت وغير قابل للتصرف لا يمكن لأحد أن يتنازل عنه أو يساوم عليه ولن يكون هناك سلام ولا استقرار ولا أمن في المنطقة إلا بعودة اللاجئين إلى ديارهم.
وشدد على أن إسرائيل (دولة الاحتلال) لن تنعم بالأمن ولا بالسلام طالما بقي الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال الغاشم الذي يتفنن كل يوم في جرائمه وإرهابه واستيطانه وعدوانه على المقدسات وإعداماته الميدانية ضد الأطفال والنساء والشيوخ وممارسته لكافة أشكال التعذيب والقهر بحق الأسرى إلى جانب عمليات التهجير المستمرة داخل الوطن.
ودعا القوى المتنفذة في العالم برفع الغطاء عن جرائم هذا الاحتلال العنصري والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني لإنصافه ووضع حد لمعاناته ولجوئه..مؤكدا على أن الشعب الفلسطيني مستمر في نضاله ومقاومته للاحتلال بكل الوسائل حتى تحقيق كامل حقوقه وأهدافه في الحرية والاستقلال والعودة وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.