إنشاء ممر ملاحي "فيكتوريا - الإسكندرية" بتكلفة 10 مليارات دولار
الثلاثاء 22/نوفمبر/2016 - 02:28 م
أ.ش.أ
طباعة
قال فتحي عبد العظيم، رئيس القطاع العربي بوزارة التعاون الدولي، إن الوزراة في ظل أجندة إفريقيا 2063، تتبنى عددًا من الأهداف في إفريقيا ومنا إنشاء عدد من المشروعات، مشيرًا إلى أن الوزارة تبنت إنشاء الموانئ الملاحية فتقوم بإنشاء ممر ملاحي "بحيرة فيكتوريا-الإسكندرية"، متوقعًا أن ينتهى بحلول عام 2024 بتكلفة 10 مليارات دولار.
ولفت رئيس القطاع إلى قيام الوزراة، بتبني تقنتيات التعاون الاقتصادي والفني بين مصر والدول الإفريقية لتقديم الدعم الفني في مجال الزراعة والتعليم والصحة، مشيرًا إلى إنشاء فرع لجامعة الإسكندرية فى جنوب إفريقيا، كما تم إنشاء مدارس في جنوب السودان.
وأوضح "عبد العظيم"، خلال مؤتمر يوم الإحصاء الإفريقي 2016، الذي عقده اليوم الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء تحت عنوان "تعزيز الإحصاءات الاقتصادية لدعم التكامل الإقليمي والتنمية المستدامة"، أن دور الأجهزة الإحصائية وعلاقتها بتحقيق التنمية المستدامة، أن بنك التنمية الإفريقي يساعد في دراسات الجدوي الأولية للمشروع والتي يتم تمويلها بتكلفة 12 مليون دولار، مشيرًا إلى أنه يتم تنفيذ الممر الملاحي حاليًا وسيكون ممرًا ملاحيًا لجميع الدول حتى الدول الحبيسة منها وسيقوم بتوصيل البضائع والمنتجات إلى أوروبا وكافة دول العالم.
وأشار، إلى أن قارة إفريقيا لديها ثلث ثروات العالم وينقصها الخبرة الفنية في كافة المجالات، مشيرًا إلى أن وزارة التعاون الدولي تبنت أيضا خط النقل البري "الإسكندرية، كيب تاون" ليكون خط نقل دولي، مشيرًا إلى أنه تم افتتاح شهر أغسطس الماضي منفذ "أركين" مع السودان، والذي يستقبل البضائع لتصدير المنتجات إلى أوروبا وكافة دول العالم.
ولفت رئيس القطاع إلى قيام الوزراة، بتبني تقنتيات التعاون الاقتصادي والفني بين مصر والدول الإفريقية لتقديم الدعم الفني في مجال الزراعة والتعليم والصحة، مشيرًا إلى إنشاء فرع لجامعة الإسكندرية فى جنوب إفريقيا، كما تم إنشاء مدارس في جنوب السودان.
وأوضح "عبد العظيم"، خلال مؤتمر يوم الإحصاء الإفريقي 2016، الذي عقده اليوم الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء تحت عنوان "تعزيز الإحصاءات الاقتصادية لدعم التكامل الإقليمي والتنمية المستدامة"، أن دور الأجهزة الإحصائية وعلاقتها بتحقيق التنمية المستدامة، أن بنك التنمية الإفريقي يساعد في دراسات الجدوي الأولية للمشروع والتي يتم تمويلها بتكلفة 12 مليون دولار، مشيرًا إلى أنه يتم تنفيذ الممر الملاحي حاليًا وسيكون ممرًا ملاحيًا لجميع الدول حتى الدول الحبيسة منها وسيقوم بتوصيل البضائع والمنتجات إلى أوروبا وكافة دول العالم.
وأشار، إلى أن قارة إفريقيا لديها ثلث ثروات العالم وينقصها الخبرة الفنية في كافة المجالات، مشيرًا إلى أن وزارة التعاون الدولي تبنت أيضا خط النقل البري "الإسكندرية، كيب تاون" ليكون خط نقل دولي، مشيرًا إلى أنه تم افتتاح شهر أغسطس الماضي منفذ "أركين" مع السودان، والذي يستقبل البضائع لتصدير المنتجات إلى أوروبا وكافة دول العالم.