"شويغو" يبحث في بكين الأوضاع في سوريا والعراق وليبيا
الأربعاء 23/نوفمبر/2016 - 08:43 ص
يعقد وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو اليوم الأربعاء، سلسلة لقاءات مع نظيره الصيني تشانغ وان تشيوان وعدد من المسؤولين الصينيين سيبحث أثناءها الأوضاع في الشرق الأوسط.
ودعا شويغو زملاءه العسكريين الصينيين، أثناء اجتماع عقده مع نائب رئيس اللجنة العسكرية المركزية الصينية، شيوي تشي ليانغ، إلى البحث بالتفصيل في تطورات الأوضاع بسوريا والعراق وليبيا.
وقال الوزير الروسي: "لا تزال الأزمات متواصلة، ولا تلتئم الجروح التي لحقت في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لا سيما في سوريا، فضلًا عن الأحداث المتواصلة في العراق وليبيا باعتقادي، تتوفر لنا اليوم فرصة جيدة للبحث بالتفصيل في ما يجري هناك".
إلى ذلك، أعرب وزير الدفاع الروسي عن أمله أن تحتوي أجندة اجتماعاته في بكين على القضايا الأمنية الإقليمية والعالمية الأكثر إلحاحًا، ليلخص الطرفان ما تم إنجازه في العام الجاري وينسقا أهداف العام المقبل.
وأكد شويغو، أن العالم لم يصبح أكثر أمنًا خلال العام المنتهي، إذ ظهرت فيه تحديات وأخطار جديدة.
وأشاد وزير الدفاع الروسي، بوتائر تطوير التعاون العسكري التقني بين موسكو وبكين، مضيفًا أن الاتصالات بين البلدين في هذا المجال تهدف إلى تعزيز قدراتهما على التصدي للتحديات والتهديدات المعاصرة، وبالدرجة الأولى خطر الإرهاب العالمي.
وأشار شويغو، إلى أن زعيمي روسيا والصين، فلاديمير بوتين وشي جين بينغ، يوليان اهتمامًا خاصًا إلى تعزيز العلاقات بين الدولتين في هذا المجال.
يذكر أن زيارة شويغو هذه إلى الصين تجري في إطار الجلسة الـ21 للجنة الحكومية المشتركة للتعاون العسكري التقني بين البلدين.
ودعا شويغو زملاءه العسكريين الصينيين، أثناء اجتماع عقده مع نائب رئيس اللجنة العسكرية المركزية الصينية، شيوي تشي ليانغ، إلى البحث بالتفصيل في تطورات الأوضاع بسوريا والعراق وليبيا.
وقال الوزير الروسي: "لا تزال الأزمات متواصلة، ولا تلتئم الجروح التي لحقت في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لا سيما في سوريا، فضلًا عن الأحداث المتواصلة في العراق وليبيا باعتقادي، تتوفر لنا اليوم فرصة جيدة للبحث بالتفصيل في ما يجري هناك".
إلى ذلك، أعرب وزير الدفاع الروسي عن أمله أن تحتوي أجندة اجتماعاته في بكين على القضايا الأمنية الإقليمية والعالمية الأكثر إلحاحًا، ليلخص الطرفان ما تم إنجازه في العام الجاري وينسقا أهداف العام المقبل.
وأكد شويغو، أن العالم لم يصبح أكثر أمنًا خلال العام المنتهي، إذ ظهرت فيه تحديات وأخطار جديدة.
وأشاد وزير الدفاع الروسي، بوتائر تطوير التعاون العسكري التقني بين موسكو وبكين، مضيفًا أن الاتصالات بين البلدين في هذا المجال تهدف إلى تعزيز قدراتهما على التصدي للتحديات والتهديدات المعاصرة، وبالدرجة الأولى خطر الإرهاب العالمي.
وأشار شويغو، إلى أن زعيمي روسيا والصين، فلاديمير بوتين وشي جين بينغ، يوليان اهتمامًا خاصًا إلى تعزيز العلاقات بين الدولتين في هذا المجال.
يذكر أن زيارة شويغو هذه إلى الصين تجري في إطار الجلسة الـ21 للجنة الحكومية المشتركة للتعاون العسكري التقني بين البلدين.