حسن عماد: لجنة الإعلام حذرت من خطورة الدراما والسينما على عقول الشباب
السبت 14/مايو/2016 - 06:16 م
أبدت لجنة الإعلام بالمجلس الأعلى للثقافة والمركز الكاثوليكي للسينما، إشادتهما بتصريحات غادة والى، وزيرة التضامن الاجتماعى، رئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، حول تخصيص جائزة مالية بقيمة مليون جنيه، وبدعم من صندوق التمويل الأهلى بوزارة الشباب للأعمال الدرامية التى ستعرض فى رمضان المقبل والخالية من مشاهد التدخين وتعاطي المخدرات، وكذلك الأعمال التى تعرض هذه المشاهد متضمنة الآثار وتداعيات الإدمان على المتعاطين، وذلك لتسليط الضوء على الآثار السلبية نتيجة التعاطى والتدخين.
وأشار الدكتور حسن عماد، رئيس لجنة الإعلام بالمجلس الأعلى للثقافة في تصريحات صحفية، إلى أن اللجنة حذرت من خطورة الدراما والسينما على عقول الشباب وتأثيرها السلبى على المجتمع خاصة المسلسلات والأفلام التى تتضمن مشاهد تعاطى المخدرات والعنف والتى يشاهدها الملايين من المصريين.
وطلبت اللجنة من المنتجين إنتاج أعمال درامية تفيد المجتمع وتحمى الشباب من الانزلاق فى بئر المخدرات، ومراعاة عادات وتقاليد المجتمع، وما فعلته غادة والى أعتبره خطوة على الطريق الصحيح للدراما والسينما المصرية، متمنيا ان يبدأ اتحاد الإذاعة والتليفزيون فى السيطرة على سوق الانتاج بمعاونة الوزارات المعنية لحماية المجتمع، وتنفيذ الميثاق الأخلاقى لتناول درامى رشيد لمنع ترويج مشاهد التدخين وتعاطى المخدرات فى الأعمال الدرامية التى طالبت به غادة والى وطالبنا به على مر السنوات الماضية.
وأشار الدكتور حسن عماد، رئيس لجنة الإعلام بالمجلس الأعلى للثقافة في تصريحات صحفية، إلى أن اللجنة حذرت من خطورة الدراما والسينما على عقول الشباب وتأثيرها السلبى على المجتمع خاصة المسلسلات والأفلام التى تتضمن مشاهد تعاطى المخدرات والعنف والتى يشاهدها الملايين من المصريين.
وطلبت اللجنة من المنتجين إنتاج أعمال درامية تفيد المجتمع وتحمى الشباب من الانزلاق فى بئر المخدرات، ومراعاة عادات وتقاليد المجتمع، وما فعلته غادة والى أعتبره خطوة على الطريق الصحيح للدراما والسينما المصرية، متمنيا ان يبدأ اتحاد الإذاعة والتليفزيون فى السيطرة على سوق الانتاج بمعاونة الوزارات المعنية لحماية المجتمع، وتنفيذ الميثاق الأخلاقى لتناول درامى رشيد لمنع ترويج مشاهد التدخين وتعاطى المخدرات فى الأعمال الدرامية التى طالبت به غادة والى وطالبنا به على مر السنوات الماضية.