حواس: المتحف المصرى تعرض في 25 يناير لسرقة 54 قطعة أثرية
السبت 14/مايو/2016 - 06:35 م
أقامت كلية الآداب بجامعة كفر الشيخ اليوم السبت، ندوة بعنوان العودة للجذور.. زاهى حواس وأسرار الحضارة المصرية ، بحضور الدكتور زاهى حواس، عالم الآثار المصرى ووزير الآثار السابق، الدكتور ماجد القمري رئيس جامعة كفر الشيخ، وعدد كبير من أساتذة الكلية وطلاب وطالبات الكلية خاصة قسم الآثار.
وأشار الدكتور زاهى حواس، عالم الآثار المصرى ووزير الآثار الأسبق، خلال الندوة إلى أن المتحف المصرى تعرض فى ثورة 25 يناير لسرق 54 قطعة أثرية، إلا أن بعضها قد أعيد وهو وزير للمرة الثانية، منها 5 قطع لمجموعة توت عنخ أمون، أيضًا تمثال إخناتون وهو يقدم القرابين، كان أحد الأطفال وجده بمقلب قمامة وأعدناه والمتبقى من الآثار المسروقة من المتحف المصرى حتى الآن بعد الثورة 17 قطعة فقط.
وأكد حواس أنه لا يوجد شىء اسمه الزئبق الأحمر، وحذر من تعرض الكثيرين للنصب بادعاء أنه يشفى الأمراض، وما شابه ذلك وما يقال عن ذلك وهم.
وشدد على أن هناك آثارا كثيرة نهبت من مصر بخروجها بطرق غير قانونية للخارج، وليس أقل من ثلث آثار مصر، وذلك بعد أحداث ثورة 25 يناير إلا أن آثار الأقصر حماها أهل الأقصر، مؤكدًا أنها لن تعود إلا بعد أن يكون موقفنا قويًا.
وأضاف: إننا حتى الآن لم نكتشف سوى 30% من آثارنا بينما 70% منها ما زالت تحت الأرض، مؤكدًا أنه لا يوجد شىء اسمه لعنة الفراعنة، ثم تطرق لعملية الهجوم على متحف الآثار المصرى واستغاثته برجال الصاعقة الذين حموه من النهب والسرقة.
وأشار الدكتور زاهى حواس، عالم الآثار المصرى ووزير الآثار الأسبق، خلال الندوة إلى أن المتحف المصرى تعرض فى ثورة 25 يناير لسرق 54 قطعة أثرية، إلا أن بعضها قد أعيد وهو وزير للمرة الثانية، منها 5 قطع لمجموعة توت عنخ أمون، أيضًا تمثال إخناتون وهو يقدم القرابين، كان أحد الأطفال وجده بمقلب قمامة وأعدناه والمتبقى من الآثار المسروقة من المتحف المصرى حتى الآن بعد الثورة 17 قطعة فقط.
وأكد حواس أنه لا يوجد شىء اسمه الزئبق الأحمر، وحذر من تعرض الكثيرين للنصب بادعاء أنه يشفى الأمراض، وما شابه ذلك وما يقال عن ذلك وهم.
وشدد على أن هناك آثارا كثيرة نهبت من مصر بخروجها بطرق غير قانونية للخارج، وليس أقل من ثلث آثار مصر، وذلك بعد أحداث ثورة 25 يناير إلا أن آثار الأقصر حماها أهل الأقصر، مؤكدًا أنها لن تعود إلا بعد أن يكون موقفنا قويًا.
وأضاف: إننا حتى الآن لم نكتشف سوى 30% من آثارنا بينما 70% منها ما زالت تحت الأرض، مؤكدًا أنه لا يوجد شىء اسمه لعنة الفراعنة، ثم تطرق لعملية الهجوم على متحف الآثار المصرى واستغاثته برجال الصاعقة الذين حموه من النهب والسرقة.