"أوقاف اسكندرية" في زيارة مفاجئة لمساجد وزوايا شرق المدينة
الجمعة 25/نوفمبر/2016 - 04:13 م
شيماء الدالي
طباعة
قام الدكتور عبد الناصر نسيم عطيان، وكيل وزارة الأوقاف بالإسكندرية بجولة مرورية مفاجئة، على مساجد وزاويا شرق الإسكندرية، وبالتحديد بمناطق شدس، جناكليس، باكوس، فكتوريا، لوران، ستنالى، جليم، الظاهرية.
للتأكيد من نظافة المساجد والزوايا وحسن إعدادها لاستقبال المواطنين، وأيضا لمتابعة التزام الأئمة والدعاة بخطبة الجمعة الموحدة، والتي كانت تحت عنوان "مال الوقف حرمته وتنميته ودوره في خدمة المجتمع "
قال وكيل الوزارة، إن بفضل الله تم التأكد على أرض الواقع من الالتزام التام بتجهيز المساجد والزوايا لإقامة الشعائر، وكذلك قيام الأئمة والدعاة بأداء الخطبة الموحدة، والتي تهدف اليوم لتوعية المواطنين بأهمية مال الوقف الذي هو مال الله، وضرورة المحافظة عليه، وتنميته حتى تتحقق الاستفادة القصوى للمجتمع، وأقول لكل من تسول له نفسه بالتعدي على مال الوقف
وأضاف وكيل الوزارة، أن هذا الزمن قد ولى إلى غير رجعة، وأن هناك دولة مؤسسات تحافظ على مال الوقف وتعظم استثماره، وتوظيفه للصالح العام الذب يخدم الجميع دون تميز.
واختتم نسيم، بأنه وجه بتعليمات مشددة لكل العاملين بمديرية أوقاف الإسكندرية، بضرورة الحفاظ على بيوت الله والتواجد على مدى الأربع وعشرين ساعة، وعدم ترك الفرصة لأي شخص أو جماعة للسيطرة على المساجد أو التدخل في أمورها.
للتأكيد من نظافة المساجد والزوايا وحسن إعدادها لاستقبال المواطنين، وأيضا لمتابعة التزام الأئمة والدعاة بخطبة الجمعة الموحدة، والتي كانت تحت عنوان "مال الوقف حرمته وتنميته ودوره في خدمة المجتمع "
قال وكيل الوزارة، إن بفضل الله تم التأكد على أرض الواقع من الالتزام التام بتجهيز المساجد والزوايا لإقامة الشعائر، وكذلك قيام الأئمة والدعاة بأداء الخطبة الموحدة، والتي تهدف اليوم لتوعية المواطنين بأهمية مال الوقف الذي هو مال الله، وضرورة المحافظة عليه، وتنميته حتى تتحقق الاستفادة القصوى للمجتمع، وأقول لكل من تسول له نفسه بالتعدي على مال الوقف
وأضاف وكيل الوزارة، أن هذا الزمن قد ولى إلى غير رجعة، وأن هناك دولة مؤسسات تحافظ على مال الوقف وتعظم استثماره، وتوظيفه للصالح العام الذب يخدم الجميع دون تميز.
واختتم نسيم، بأنه وجه بتعليمات مشددة لكل العاملين بمديرية أوقاف الإسكندرية، بضرورة الحفاظ على بيوت الله والتواجد على مدى الأربع وعشرين ساعة، وعدم ترك الفرصة لأي شخص أو جماعة للسيطرة على المساجد أو التدخل في أمورها.