بالصور.. بدء دورة المشروعات لمشرفي الشُعب البرلمانية بالغربية
الأحد 27/نوفمبر/2016 - 02:15 م
محمد الشوبري
طباعة
بدأت فعاليات الدورة التدريبية في إدارة المشروعات لمشرفي الشعب البرلمانية بمراكز شباب محافظة الغربية، اليوم الأحد، برعاية محمد إسماعيل، وكيل وزارة الشباب والرياضة بالغربية، تحت إشراف الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني بوزارة الشباب والرياضة.
وحضر الفاعليات 120 مشرف برلمان طلائع وشباب ورؤساء أقسام الإدارات الفرعية، ينفذ البرنامج في الفترة من 27 نوفمبر حتى 30 نوفمبر الجاري، والحديث عن مفهوم البرلمان وأدواره، آليات الحياة النيابية الانتخابات والمحليات والأحزاب، لقاء حول ثقافة الحوار وقبول الآخر ونبذ العنف، لقاء حول أسباب ومخاطر الهجرة غير الشرعية.
تناولت المحاضرات قانون الانتخابات وأهمية ودور البرلمان في طرح القضايا التشريعية ووسائل الرقابة البرلمانية، إضافة إلى قانون مجلس النواب، من حيث التكوين وعدد الأعضاء وتقسيم الدوائر الانتخابية وشروط الترشيح وتقنين الإجراءات التي تتم في حالة خلو مكان آخر من أحد المرشحين.
وفي نهاية اللقاءات دارت مناقشات حول عدد من القوانين منها قانون الجمعيات الأهلية والخدمة المدنية وأهميه التصويت الالكتروني في العمليات الانتخابية، دور الأعلام الهادف في توجيه الرؤى الصحيحة للمواطنين بعيدًا عن الأعلام الهدام، بالإضافة إلى سلبيات التعليم الفني وضرورة تدريب الشباب على إنشاء المشروعات الصغيرة.
وحضر الفاعليات 120 مشرف برلمان طلائع وشباب ورؤساء أقسام الإدارات الفرعية، ينفذ البرنامج في الفترة من 27 نوفمبر حتى 30 نوفمبر الجاري، والحديث عن مفهوم البرلمان وأدواره، آليات الحياة النيابية الانتخابات والمحليات والأحزاب، لقاء حول ثقافة الحوار وقبول الآخر ونبذ العنف، لقاء حول أسباب ومخاطر الهجرة غير الشرعية.
تناولت المحاضرات قانون الانتخابات وأهمية ودور البرلمان في طرح القضايا التشريعية ووسائل الرقابة البرلمانية، إضافة إلى قانون مجلس النواب، من حيث التكوين وعدد الأعضاء وتقسيم الدوائر الانتخابية وشروط الترشيح وتقنين الإجراءات التي تتم في حالة خلو مكان آخر من أحد المرشحين.
وفي نهاية اللقاءات دارت مناقشات حول عدد من القوانين منها قانون الجمعيات الأهلية والخدمة المدنية وأهميه التصويت الالكتروني في العمليات الانتخابية، دور الأعلام الهادف في توجيه الرؤى الصحيحة للمواطنين بعيدًا عن الأعلام الهدام، بالإضافة إلى سلبيات التعليم الفني وضرورة تدريب الشباب على إنشاء المشروعات الصغيرة.