الصالون الثقافي: رؤية الدبلوماسية المصرية للإعلام الإيجابي وتحديات الخارجية المصرية
الإثنين 28/نوفمبر/2016 - 12:09 ص
رضا خليل
طباعة
نظمت حركة الإعلام الإيجابي مساء الأحد، أولى جلسات صالونها الثقافى الذي استضاف المستشار أحمد أبوزيد المتحدث باسم الخارجية المصرية متحدثا رئيسيًا ولفيفًا من السياسين والمثقفين والأدباء والفنانين والمتحدثين الإعلاميين.
وتناول الصالون رؤية الدبلوماسية المصرية للإعلام الإيجابي وأهم محددات وأهداف وتحديات السياسة الخارجية المصرية بعد ثورة ٣٠ يونيو، فيما تعرض لبعض الأحداث الأخيرة وناقشها مع المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية المصرية.
في المقابل أكد الحضور على أهمية تفعيل التواصل بين مؤسسات الدولة والإعلام حتى تصل المعلومة للمتلقى أولًا بأول وللحيلولة دون تأويل بعض الأحداث وتأجيج الشائعات.
واتفق المشاركون أيضًا على أن دور استقاء المعلومات الصحيحة من مصادرها يقع على عاتق الإعلاميين، مشددين في الوقت ذاته على أهمية أن توفر المؤسسات الرسمية التدفق المطلوب للأخبار والمعلومات لضمان دقة الأخبار وسرعة وصولها للرأي العام واكتمال الصورة الصحيحة من مختلف جوانبها.
خلُص اللقاء إلى أن إعلاء المصلحة الوطنية العليا يأتي على رأس أولويات الإعلام ومؤسسات الدولة معًا، مع الأخذ في الإعتبار الحفاظ على الشفافية وحق المواطن في معرفة حقيقة الأحداث وأن هذه المعادلة إذا تحققت فمن شأنها تقديم إعلام بناء وأكثر إيجابية يفيد الوطن والمواطن.
وتناول الصالون رؤية الدبلوماسية المصرية للإعلام الإيجابي وأهم محددات وأهداف وتحديات السياسة الخارجية المصرية بعد ثورة ٣٠ يونيو، فيما تعرض لبعض الأحداث الأخيرة وناقشها مع المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية المصرية.
في المقابل أكد الحضور على أهمية تفعيل التواصل بين مؤسسات الدولة والإعلام حتى تصل المعلومة للمتلقى أولًا بأول وللحيلولة دون تأويل بعض الأحداث وتأجيج الشائعات.
واتفق المشاركون أيضًا على أن دور استقاء المعلومات الصحيحة من مصادرها يقع على عاتق الإعلاميين، مشددين في الوقت ذاته على أهمية أن توفر المؤسسات الرسمية التدفق المطلوب للأخبار والمعلومات لضمان دقة الأخبار وسرعة وصولها للرأي العام واكتمال الصورة الصحيحة من مختلف جوانبها.
خلُص اللقاء إلى أن إعلاء المصلحة الوطنية العليا يأتي على رأس أولويات الإعلام ومؤسسات الدولة معًا، مع الأخذ في الإعتبار الحفاظ على الشفافية وحق المواطن في معرفة حقيقة الأحداث وأن هذه المعادلة إذا تحققت فمن شأنها تقديم إعلام بناء وأكثر إيجابية يفيد الوطن والمواطن.