"علماء مصر": فيلم الجزيرة المسيء هو حرب إعلامية ضد الوطن
الإثنين 28/نوفمبر/2016 - 02:38 م
ياسمين مبروك
طباعة
أدانت نقابة علماء مصر "تحت التأسيس"، برئاسة الدكتور عبد الله سرور، وكيل المؤسسين، الفيلم المشبوة لقناة الجزيرة القطرية ضد الجيش المصري.
وقال الدكتور سمير عبد الفتاح، المتحدث الإعلامي للنقابة علماء مصر، إن الأعمال الإجرامية التي تقوم بها دولة قطر لا تتوقف عند هذا الفيلم؛ فالأعمال الإرهابية المستمرة ضد قواتنا المسلحة في سيناء، تؤكد أن الحرب القذرة ضد مصر لن تتوقف في ظل وجود قوى أجنبية استعمارية داعمة لهؤلاء العملاء وتعمل على المستوى العسكري، وأيضًا الإعلامي بهدف شن حرب نفسية ومعنوية مبتغاها زعزعة ثقة المواطن في قواته المسلحة.
وشدد على أن القطريين ليس بخافيًا عنهم وعن حلفائهم سواء من الأتراك أو الإخوان أو الأمريكان يدركون جميعًا أن الجيش هو الارتكاز الحقيقي الساند للدولة المصرية وأنه الوحيد الذي يقف حائلًا ضد تنفيذ مآربهم ومخططاتهم ضد مصر، وأن بقاء الجيش المصري كجيش قوي هو ما يمنع وصولهم إلى غاياتهم لذا نجد مساعيهم تصب في هذا الاتجاه، مؤكدًا أن مصر بشعبها وجيشها وأجهزتها وقياداتها ستبقى روح واحدة في جسد واحد ولن تنفصم مهما دبر وحاك إبليس وإخوانه الشياطين في قطر وتركيا، وستبقى القوات المسلحة مصدر فخر وعزة وقوة ليس لمصر فقط بل لكل العرب.
وقال الدكتور سمير عبد الفتاح، المتحدث الإعلامي للنقابة علماء مصر، إن الأعمال الإجرامية التي تقوم بها دولة قطر لا تتوقف عند هذا الفيلم؛ فالأعمال الإرهابية المستمرة ضد قواتنا المسلحة في سيناء، تؤكد أن الحرب القذرة ضد مصر لن تتوقف في ظل وجود قوى أجنبية استعمارية داعمة لهؤلاء العملاء وتعمل على المستوى العسكري، وأيضًا الإعلامي بهدف شن حرب نفسية ومعنوية مبتغاها زعزعة ثقة المواطن في قواته المسلحة.
وشدد على أن القطريين ليس بخافيًا عنهم وعن حلفائهم سواء من الأتراك أو الإخوان أو الأمريكان يدركون جميعًا أن الجيش هو الارتكاز الحقيقي الساند للدولة المصرية وأنه الوحيد الذي يقف حائلًا ضد تنفيذ مآربهم ومخططاتهم ضد مصر، وأن بقاء الجيش المصري كجيش قوي هو ما يمنع وصولهم إلى غاياتهم لذا نجد مساعيهم تصب في هذا الاتجاه، مؤكدًا أن مصر بشعبها وجيشها وأجهزتها وقياداتها ستبقى روح واحدة في جسد واحد ولن تنفصم مهما دبر وحاك إبليس وإخوانه الشياطين في قطر وتركيا، وستبقى القوات المسلحة مصدر فخر وعزة وقوة ليس لمصر فقط بل لكل العرب.