"جنايات القاهرة" تستمع لشهود إثبات "اغتيال هشام بركات"
الثلاثاء 29/نوفمبر/2016 - 01:13 م
ياسين سليم
طباعة
استمعت محكمة جنايات جنوب القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، برئاسة المستشار حسن فريد، خلال جلسة محاكمة 67 متهمًا في قضية اغتيال النائب العام السابق المستشار هشام بركات، بينهم 51 متهمًا محبوسين، لشاهد الإثبات "يسري محمد" الضابط بالأمن الوطني، والذي أكد أنه كلف بضبط المتهم "أحمد محروس" بالغردقة، وتم ضبط معه مضبوطات منها بعض دوائر كهريية.
وأضاف أنه لا يتذكر من كان برفقة المتهم وقت الضبط قائلًا: "كان يعنيني المتهم فقط".
ومن جهته قال عاصم زكريا نقيب شرطة بالأمن الوطني، إنه كٌلف بتنفيذ إذن النيابة العامة بضبط المتهم "عبد الرحمن كحوش"، برفقة قوة من الشرطة السرية، مشيرًا إلى ضبطه ممنوعات بحوزة المتهم، وأن تفاصيل المضبوطات مثبت بأقواله بتحقيقات النيابة العامة بمحافظة الدقهلية مركز ميت غمر.
وتابع وخلال إجاباته على تساؤلت الدفاع أجاب بأنه تم تحرير محضر بإجراءات الضبط.
وعن كيفية تعرفه عن المتهم قال الشاهد، إنه جاء عبر مصادره السرية الموثوق منها تعمل للصالح العام، ليعلق الدفاع "كلنا بنعمل للصالح العام"، وشدد الضابط الشاهد على أنه لم يشارك في إجراء التحريات ليقول بأنه لا يستطيع التعرف على المتهم، لأن ذلك تم من فترة وأنه تم تجهيز مأمورية وتسليم المتهم إلى النيابة.
كشفت التحقيقات، أن المتهمين ينتمون للتنظيم الإرهابى المسمى بـ"أنصار بيت المقدس"، وأسندت النيابة العامة إلى المتهمين ارتكابهم لجرائم القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، والشروع فيه، والشروع في قتل مواطنين، وحيازة وإحراز أسلحة نارية، ما لا يجوز الترخيص بحيازتها أو إحرازها، والذخيرة التى تستعمل عليها، وحيازة وإحراز مفرقعات "قنابل شديدة الانفجار" وتصنيعها، وإمداد جماعة أسست على خلاف أحكام القانون بمعونات مادية ومالية مع العلم بما تدعو إليه تلك الجماعة وبوسائلها الإرهابية لتحقيق أهدافها.
وأضاف أنه لا يتذكر من كان برفقة المتهم وقت الضبط قائلًا: "كان يعنيني المتهم فقط".
ومن جهته قال عاصم زكريا نقيب شرطة بالأمن الوطني، إنه كٌلف بتنفيذ إذن النيابة العامة بضبط المتهم "عبد الرحمن كحوش"، برفقة قوة من الشرطة السرية، مشيرًا إلى ضبطه ممنوعات بحوزة المتهم، وأن تفاصيل المضبوطات مثبت بأقواله بتحقيقات النيابة العامة بمحافظة الدقهلية مركز ميت غمر.
وتابع وخلال إجاباته على تساؤلت الدفاع أجاب بأنه تم تحرير محضر بإجراءات الضبط.
وعن كيفية تعرفه عن المتهم قال الشاهد، إنه جاء عبر مصادره السرية الموثوق منها تعمل للصالح العام، ليعلق الدفاع "كلنا بنعمل للصالح العام"، وشدد الضابط الشاهد على أنه لم يشارك في إجراء التحريات ليقول بأنه لا يستطيع التعرف على المتهم، لأن ذلك تم من فترة وأنه تم تجهيز مأمورية وتسليم المتهم إلى النيابة.
كشفت التحقيقات، أن المتهمين ينتمون للتنظيم الإرهابى المسمى بـ"أنصار بيت المقدس"، وأسندت النيابة العامة إلى المتهمين ارتكابهم لجرائم القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، والشروع فيه، والشروع في قتل مواطنين، وحيازة وإحراز أسلحة نارية، ما لا يجوز الترخيص بحيازتها أو إحرازها، والذخيرة التى تستعمل عليها، وحيازة وإحراز مفرقعات "قنابل شديدة الانفجار" وتصنيعها، وإمداد جماعة أسست على خلاف أحكام القانون بمعونات مادية ومالية مع العلم بما تدعو إليه تلك الجماعة وبوسائلها الإرهابية لتحقيق أهدافها.