"القعيد": السلفيون أخطر من الإخوان و"كفاية" أزاحت "مبارك"
الجمعة 02/ديسمبر/2016 - 08:12 م
عادل أحمد
طباعة
أعرب الكاتب والروائي الكبير، النائب يوسف القعيد، عضو لجنة الثقافة والإعلام بمجلس النواب، عن ندمه لتركه القرية وقدومه للمدينة، معتبرًا أن إغراءات المدينة هي ما دفعته لذلك.
وأضاف "القعيد"، في حواره ببرنامج "كرسي الاعتراض"، الذي تقدمه الإعلامية جيهان لبيب، عبر فضائية "المحور"، "أنا واحد من المهمشين، وأحزمة بؤس تحيط بالقاهرة من كل ناحية، من عشوائيات ومهمشين"، لافتًا أنه ألف رواية "لبن العصافير"، للتعبير عن هؤلاء المهمشين.
ووصف عام صعود الإخوان للحكم بعام "الجراح الرهيبة"، موضحًا أن الشعب المصري بطبيعته وتاريخيه لا يمكن أن يترك حكم مصر للإخوان، لافتًا أن أمريكا تدخلت في نتيجة الانتخابات ضد "الناجح"، بحد قوله، أحمد شفيق، مطالبًا بلجنة تقصى حقائق في هذا الأمر.
واعتبر، أن السلفيون أكثر خطرًا على مصر من الإخوان، مضيفًا: "لدينا 11 نائب سلفي واعترض على وجودهم لأن الدستور لا يعترف بأي حزب على أساس ديني، ومجملهم لا بد أن يتنازلوا عن أفكارهم وبحاجة لإعادة صياغة أنفسهم عشان يبقوا مننا".
واستنكر، استمرار أزمة السكر، قائلًا: "لا استخدم السكر لأنني مريض ولا أعرف طعمه، لكن بوابة العمارة طلب مني كيلو سكر واشتريته له كيلو السكر بـ 18 جنيه من بقال معرفة بواسطة".
وأضاف، أنه لا يجوز أن تعانى مصر أزمة السكر أو يبحث المواطن على كيلو سكر ولا يجده إلا بواسطة.
وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن وزير التموين يلقي الكثير من العهود تحت قبة البرلمان دون جدوى.
وشدد "القعيد"، على ضرورة إنشاء نقابة للإعلاميين وعودة منصب وزير الإعلام مرة أخرى، كاشفًا أن صفوت الشريف كان السبب وراء تأخر نقابة الإعلاميين، بهدف وضع السلطة كلها في يده بمفرده.
وفى سياق آخر، قال يوسف القعيد، إن حركة كفاية لعبت دورًا أساسيًا في زلزلة النظام السابق "مبارك"، ورفع هالة القداسة عنه، وإزاحته بالثورة عليه واكتملت فيما بعد بحركة تمرد.
وأضاف "القعيد"، في حواره ببرنامج "كرسي الاعتراض"، الذي تقدمه الإعلامية جيهان لبيب، عبر فضائية "المحور"، "أنا واحد من المهمشين، وأحزمة بؤس تحيط بالقاهرة من كل ناحية، من عشوائيات ومهمشين"، لافتًا أنه ألف رواية "لبن العصافير"، للتعبير عن هؤلاء المهمشين.
ووصف عام صعود الإخوان للحكم بعام "الجراح الرهيبة"، موضحًا أن الشعب المصري بطبيعته وتاريخيه لا يمكن أن يترك حكم مصر للإخوان، لافتًا أن أمريكا تدخلت في نتيجة الانتخابات ضد "الناجح"، بحد قوله، أحمد شفيق، مطالبًا بلجنة تقصى حقائق في هذا الأمر.
واعتبر، أن السلفيون أكثر خطرًا على مصر من الإخوان، مضيفًا: "لدينا 11 نائب سلفي واعترض على وجودهم لأن الدستور لا يعترف بأي حزب على أساس ديني، ومجملهم لا بد أن يتنازلوا عن أفكارهم وبحاجة لإعادة صياغة أنفسهم عشان يبقوا مننا".
واستنكر، استمرار أزمة السكر، قائلًا: "لا استخدم السكر لأنني مريض ولا أعرف طعمه، لكن بوابة العمارة طلب مني كيلو سكر واشتريته له كيلو السكر بـ 18 جنيه من بقال معرفة بواسطة".
وأضاف، أنه لا يجوز أن تعانى مصر أزمة السكر أو يبحث المواطن على كيلو سكر ولا يجده إلا بواسطة.
وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن وزير التموين يلقي الكثير من العهود تحت قبة البرلمان دون جدوى.
وشدد "القعيد"، على ضرورة إنشاء نقابة للإعلاميين وعودة منصب وزير الإعلام مرة أخرى، كاشفًا أن صفوت الشريف كان السبب وراء تأخر نقابة الإعلاميين، بهدف وضع السلطة كلها في يده بمفرده.
وفى سياق آخر، قال يوسف القعيد، إن حركة كفاية لعبت دورًا أساسيًا في زلزلة النظام السابق "مبارك"، ورفع هالة القداسة عنه، وإزاحته بالثورة عليه واكتملت فيما بعد بحركة تمرد.