إلغاء إعدام متهمين خلية "ألتراس ربعاوي" وإعادة المحاكمة
السبت 03/ديسمبر/2016 - 01:53 م
حبيبة على
طباعة
قضت محكمة النقض، اليوم السبت، بقبول الطعن المقدم من المتهمين بحرق مبنى النيابة الإدارية على حكم محكمة جنايات الجيزة ضدهم بالإعدام، فيما عرف إعلاميًا بخلية "ألتراس ربعاوي"، وإعادة المحاكمة.
وجاءت أسماء المتهمين في القضية المقيدة برقم 2355 لسنة 2014 كل من: "مصطفى حمدي"، محبوس، و"عبد الله عثمان"، محبوس.
وكانت تحقيقات نيابة جنوب الجيزة، كشفت أن المتهمين قاموا في غضون شهر مارس 2013 بتشكيل خلية إرهابية تحت مسمى "ألتراس ربعاوي"، لتنفيذ أعمال عنف وحرق لمنشآت الدولة وتخريبها، وتورطوا في اقتحام مبنى النيابة الإدارية وإتلاف محتوياته وإحراقه بما يحتويه من قضايا باستخدام مواد بترولية، ثم لاذوا بالفرار باستخدام سيارة مملوكة لأحدهم.
وأظهرت التحقيقات أن المتهم الأول مؤسس الخلية الإرهابية والده محبوس في قضية الخلية التابعة لتنظيم الإخوان المسلمين بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأنهم استخدموا شبكة المعلومات الدولية، وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك وتويتر" في التنسيق لتنفيذ العمليات.
كما اعترف المتهمان المحبوسان بارتكاب الجرائم المنسوبة إليهما وباقي المتهمين، مشيرين إلى أن تلك الجرائم جاءت اعتراضًا منهما على الأحكام القضائية الصادرة بالإدانة بحق العديد من المنتمين لجماعة الإخوان، ومن منطلق قناعتهما بأن "كل ما هو دون الرصاص هو سلمي"، بحسب ما قرره أحدهما بتحقيقات النيابة، وأنه سبق لهما الاشتراك في العديد من الفعاليات والمسيرات التي كانت تنظمها وتدعو لها جماعة الإخوان.
وجاءت أسماء المتهمين في القضية المقيدة برقم 2355 لسنة 2014 كل من: "مصطفى حمدي"، محبوس، و"عبد الله عثمان"، محبوس.
وكانت تحقيقات نيابة جنوب الجيزة، كشفت أن المتهمين قاموا في غضون شهر مارس 2013 بتشكيل خلية إرهابية تحت مسمى "ألتراس ربعاوي"، لتنفيذ أعمال عنف وحرق لمنشآت الدولة وتخريبها، وتورطوا في اقتحام مبنى النيابة الإدارية وإتلاف محتوياته وإحراقه بما يحتويه من قضايا باستخدام مواد بترولية، ثم لاذوا بالفرار باستخدام سيارة مملوكة لأحدهم.
وأظهرت التحقيقات أن المتهم الأول مؤسس الخلية الإرهابية والده محبوس في قضية الخلية التابعة لتنظيم الإخوان المسلمين بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأنهم استخدموا شبكة المعلومات الدولية، وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك وتويتر" في التنسيق لتنفيذ العمليات.
كما اعترف المتهمان المحبوسان بارتكاب الجرائم المنسوبة إليهما وباقي المتهمين، مشيرين إلى أن تلك الجرائم جاءت اعتراضًا منهما على الأحكام القضائية الصادرة بالإدانة بحق العديد من المنتمين لجماعة الإخوان، ومن منطلق قناعتهما بأن "كل ما هو دون الرصاص هو سلمي"، بحسب ما قرره أحدهما بتحقيقات النيابة، وأنه سبق لهما الاشتراك في العديد من الفعاليات والمسيرات التي كانت تنظمها وتدعو لها جماعة الإخوان.