نيفين منصور: بدأت مشواري الفني في الخامسة عشر
السبت 03/ديسمبر/2016 - 09:53 م
عادل أحمد
طباعة
قالت نيفين منصور، إنها تعمل كفنانة تشكيلية مصرية، حيث تخرجت في كلية الفنون الجميلة جامعة حلوان بالزمالك، ولم يتوقف شغفها بالفن عند مجالات الفن التشكيلي المختلفة، بل انطلقت بفنها إلى مجال الحلى اليدوي والأزياء والعمارة.
وأوضحت منصور، في بيانا لها، أشعر إنني أحمل بداخلي نهر جار من الألوان، يتدفق كلما أمسكت بيدي فرشاة أو سكين لأترجم مشاعري على لوحة فنية أو فستان مرسوم يدوي.
وعن أعمالها قالت الفنانة التشكيلية: "تجد نفسك حائرًا بين التناقض الكبير فيما تراه من أعمالها وبين شخصيتها الهادئة، فسيل الألوان المتدفقة التي تتناغم أحيانا وأحيانا أخرى يملؤها الجرأة في الجمع فيما بينها، يجعلك تشعر بالتناقض بين ما تراه من هدوء الفنانة التشكيلية الأكاديمية، وبين الشعور بالحيوية والانطلاق، الذي يطل من أعمالها الفنية.
وأضافت منصور، أنها تعشق الطبيعة والجمال ولا تتخيل الحياة بدون ألوان.
وصرحت أنها بدأت مشوارها الفني، وهي ما بين الخامسة عشر والسادسة عشر حيث أقامت أول معرض فني لها تحت اسم أحلام، وأكملت دراستها لتتخرج ببكالوريوس الفنون الجميلة شعبة العمارة الداخلية، النافذة التي اختارت أن تنثر فنها من خلالها، حيث ترى أن هذا المجال يستطيع المرء من خلاله نشر الفن للحياة، فالإنسان يقضي معظم يومه بين العمل والمنزل فإذا اجتمع الفن في المنزل والعمل يزيد ذلك من صفاء الذهن والرغبة في الحياة.
وأوضحت منصور، في بيانا لها، أشعر إنني أحمل بداخلي نهر جار من الألوان، يتدفق كلما أمسكت بيدي فرشاة أو سكين لأترجم مشاعري على لوحة فنية أو فستان مرسوم يدوي.
وعن أعمالها قالت الفنانة التشكيلية: "تجد نفسك حائرًا بين التناقض الكبير فيما تراه من أعمالها وبين شخصيتها الهادئة، فسيل الألوان المتدفقة التي تتناغم أحيانا وأحيانا أخرى يملؤها الجرأة في الجمع فيما بينها، يجعلك تشعر بالتناقض بين ما تراه من هدوء الفنانة التشكيلية الأكاديمية، وبين الشعور بالحيوية والانطلاق، الذي يطل من أعمالها الفنية.
وأضافت منصور، أنها تعشق الطبيعة والجمال ولا تتخيل الحياة بدون ألوان.
وصرحت أنها بدأت مشوارها الفني، وهي ما بين الخامسة عشر والسادسة عشر حيث أقامت أول معرض فني لها تحت اسم أحلام، وأكملت دراستها لتتخرج ببكالوريوس الفنون الجميلة شعبة العمارة الداخلية، النافذة التي اختارت أن تنثر فنها من خلالها، حيث ترى أن هذا المجال يستطيع المرء من خلاله نشر الفن للحياة، فالإنسان يقضي معظم يومه بين العمل والمنزل فإذا اجتمع الفن في المنزل والعمل يزيد ذلك من صفاء الذهن والرغبة في الحياة.