أبو مازن يستقبل وزير خارجية فرنسا لبحث مبادرته للسلام
الأحد 15/مايو/2016 - 08:45 م
ركزت أخبار فلسطين اليوم على العديد من التقارير، ومن ضمن أخبار فلسطين اليوم، استقبل رئيس دولة فلسطين محمود عباس، اليوم الأحد، بمقر الرئاسة فى مدينة رام الله، وزير الخارجية الفرنسى جان مارك ايرو، بحضور المبعوث الفرنسى الخاص، بيير فيموند، والقنصل الفرنسى العام، إيرفى ماغرو، وبحث معهم الاستعدادات الفرنسية الجارية لعقد المؤتمر الدولى للسلام.
وقال الناطق الرسمى باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، إنه جرى الحديث خلال اللقاء، عن الاستعدادات الفرنسية الجارية لعقد المؤتمر الدولى للسلام، والجهود التى تبذلها فرنسا لعقده، وذلك لإخراج العملية السياسية من الجمود الذى يعتريها. وأضاف أن الوزير الفرنسى أطلع عباس، على نتائج لقائه صباح اليوم مع رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو.
وتابع أبو ردينة، إن الرئيس أعرب عن تقديره الكبير لالتزام فرنسا وجهودها من أجل عقد المؤتمر. وأشار الناطق الرسمى باسم الرئاسة، إلى أن الجهود العربية والفرنسية تسير وبسرعة فى الاتجاه الصحيح لعقد المؤتمر الدولى للسلام، لوقف حالة التدهور وعدم الاستقرار على الساحة الفلسطينية والمنطقة.
ومن ضمن أخبار فلسطين اليوم، قالت وزارة خارجية فلسطين إن الشعب فى جميع أماكن تواجده يؤكد فى كل عام أن ذاكرته حية ولم تمت بموت من عاصروا النكبة، إنما انتقلت بتداعياتها ودلالاتها من جيل إلى جيل، بكامل تفاصيلها ودقتها وآلامها، وما زال يعيشها بشكل دائم ومتواصل، ويبقيها حاضرة فى وعيه وذاكرته، كمكون أساس فى شخصيته، وحياته بجميع تفاصيلها .
وأشارت الخارجية - فى بيان الأحد، بمناسبة الذكرى الـ68 للنكبة، التى تصادف الخامس عشر من مايو من كل عام، إلى أن شعبنا ما زال يدفع بسببها أثمانا باهظة ، مؤكدة أن ما يحدث اليوم للفلسطينى الذى بقى صامدا على أرضه بأشكال مختلفة، لا يقل من حيث المضمون، وليس من حيث القساوة، عما تعرض له الشعب ذاته بأجياله السابقة فى نكبة عام 1948 .
وقال الناطق الرسمى باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، إنه جرى الحديث خلال اللقاء، عن الاستعدادات الفرنسية الجارية لعقد المؤتمر الدولى للسلام، والجهود التى تبذلها فرنسا لعقده، وذلك لإخراج العملية السياسية من الجمود الذى يعتريها. وأضاف أن الوزير الفرنسى أطلع عباس، على نتائج لقائه صباح اليوم مع رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو.
وتابع أبو ردينة، إن الرئيس أعرب عن تقديره الكبير لالتزام فرنسا وجهودها من أجل عقد المؤتمر. وأشار الناطق الرسمى باسم الرئاسة، إلى أن الجهود العربية والفرنسية تسير وبسرعة فى الاتجاه الصحيح لعقد المؤتمر الدولى للسلام، لوقف حالة التدهور وعدم الاستقرار على الساحة الفلسطينية والمنطقة.
ومن ضمن أخبار فلسطين اليوم، قالت وزارة خارجية فلسطين إن الشعب فى جميع أماكن تواجده يؤكد فى كل عام أن ذاكرته حية ولم تمت بموت من عاصروا النكبة، إنما انتقلت بتداعياتها ودلالاتها من جيل إلى جيل، بكامل تفاصيلها ودقتها وآلامها، وما زال يعيشها بشكل دائم ومتواصل، ويبقيها حاضرة فى وعيه وذاكرته، كمكون أساس فى شخصيته، وحياته بجميع تفاصيلها .
وأشارت الخارجية - فى بيان الأحد، بمناسبة الذكرى الـ68 للنكبة، التى تصادف الخامس عشر من مايو من كل عام، إلى أن شعبنا ما زال يدفع بسببها أثمانا باهظة ، مؤكدة أن ما يحدث اليوم للفلسطينى الذى بقى صامدا على أرضه بأشكال مختلفة، لا يقل من حيث المضمون، وليس من حيث القساوة، عما تعرض له الشعب ذاته بأجياله السابقة فى نكبة عام 1948 .