أبرز الملفات على طاولة السيسي ونظيره السلوفيني
الإثنين 05/ديسمبر/2016 - 10:02 ص
أحمد على
طباعة
يلتقي الرئيس عبد الفتاح السيسي، نظيره السلوڤيني بوروت باخور، اليوم الإثنين، بمقر رئاسة الجمهورية في مصر الجديدة، لعقد جلسة مباحثات مشتركة، ويتحدث الرئيسان إلى وسائل الإعلام لاستعراض أهم ما جاء في جلسة المباحثات.
ومن المقرر أن تبحث القمة تعزيز العلاقات الثنائية والارتقاء بها إلى مستوى أرحب بجانب عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك وخاصة الاقتصادية مع التطرق إلى التطورات التي تشهدها المنطقة والأزمات الإقليمية في سوريا وليبيا والعراق وفلسطين والجهود المصرية في كل منها ومكافحة الإرهاب.
ومن المقرر أن تتناول المباحثات استعراض الجهود التي تقوم بها مصر لتنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي والاتفاق الذي تم التوصل إليه مع صندوق النقد الدولي بجانب استعراض تطورات الأوضاع المصرية الداخلية والمشروعات الكبرى لزيادة التبادل التجارى والاستثمارات المشتركة.
وتتناول المباحثات ملف مكافحة الإرهاب من خلال البعد الفكري والديني وتأكيد أهمية تصويب الخطاب الديني وتنقيته من أي أفكار مغلوطة تكون قد علقت به لإظهار الصورة السمحة الحقيقية للإسلام وتعاليمه السامية التي تحض على التسامح والرحمة والتعارف وقبول الآخر مع أهمية تحصين المجتمعات ضد التطرف والأفكار الهدامة والعمل الجاد على الحيلولة دون استخدام وسائل التكنولوجيا والتواصل الحديثة من قبل التنظيمات الإرهابية لنشر أفكارها المتطرفة واستقطاب عناصر جديدة إلى صفوفها.
ومن المقرر أن تبحث القمة تعزيز العلاقات الثنائية والارتقاء بها إلى مستوى أرحب بجانب عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك وخاصة الاقتصادية مع التطرق إلى التطورات التي تشهدها المنطقة والأزمات الإقليمية في سوريا وليبيا والعراق وفلسطين والجهود المصرية في كل منها ومكافحة الإرهاب.
ومن المقرر أن تتناول المباحثات استعراض الجهود التي تقوم بها مصر لتنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي والاتفاق الذي تم التوصل إليه مع صندوق النقد الدولي بجانب استعراض تطورات الأوضاع المصرية الداخلية والمشروعات الكبرى لزيادة التبادل التجارى والاستثمارات المشتركة.
وتتناول المباحثات ملف مكافحة الإرهاب من خلال البعد الفكري والديني وتأكيد أهمية تصويب الخطاب الديني وتنقيته من أي أفكار مغلوطة تكون قد علقت به لإظهار الصورة السمحة الحقيقية للإسلام وتعاليمه السامية التي تحض على التسامح والرحمة والتعارف وقبول الآخر مع أهمية تحصين المجتمعات ضد التطرف والأفكار الهدامة والعمل الجاد على الحيلولة دون استخدام وسائل التكنولوجيا والتواصل الحديثة من قبل التنظيمات الإرهابية لنشر أفكارها المتطرفة واستقطاب عناصر جديدة إلى صفوفها.