السينما النيجيرية.. تاريخ طويل للاتجاه إلى العالمية بـ"نوليوود"
الأربعاء 07/ديسمبر/2016 - 04:12 م
أشرقت ممدوح
طباعة
استطاعت السينما النيجيرية في الآونة الأخيرة التفوق كثيرًا لتصبح الأولى في صناعة الأفلام على مستوى القارة الأفريقية، حتى تم إطلاق اسم "نوليوود" عليها.
وظهرت "نوليوود" في شوارع لاجوس عام 1988 بهدف صناعة سينما إفريقية أولا، بعد سلسلة من الصراعات السياسية داخل التليفزيون الوطني، وتسرب معظم المبدعين فى منتصف1990.
وانطلقت السينما النيجيرية إلى العالمية، بالفيلم الكوميدى "أوسوفيا" سيناريو وإخراج "كينجسلى أوجرو"، وبطولة "نيكيم أواه"، وتدور أحداثه حول الشاب القروى "أوسوفيا" الذى يسافر من نيجيريا إلى لندن ليأخذ نصيبه من الميراث الذي تركه له أحد أقاربه بعد وفاته
وتمدد سوق الفيلم فى نيجيريا بعد انتاج "نوليود" السينما الغنائية، والأفلام الروائية الطويلة، والقصيرة، والمسلسلات المصورة سينمائيا، للعرض على شاشات التليفزيون، مع خطة توزيع دقيق تضمن تحقيق الربح المادى لمنتجها، وشجعت "نوليوود" شركات التوزيع الصغيرة فى نيجيريا والدول المجاورة، كالسينغال أكبر منافس لنيجيريا فى التوزيع.
ولعب الغناء دور البطولة فى صناعة السينما النيجيرية فى نوليود، حيث ارتفع جمهورها وشعبيتها، لتصبح نيجيريا ثالث أكبر صناعة سينما فى العالم بأرباح تقدر ب 250 مليون دولار أمريكي فى السنة، وكان الناتج المحلى الإجمالى فى نيجيريا 5.1 مليار دولار فى أبريل عام 2014، وثانى أكبر إنتاج سينما فى العالم بعد "بوليوود الهندية" وفق منظمة اليونسكو.
ووضعت «نوليود» خطة طموحا لتوزيع إنتاجها عبر الإنترنت لتفادى تكاليف تسويق وتوزيع «الدى فى دي» إضافة لتكاليف توزيع وتسويق الانتاج السينمائي، فأحدثت ثورة فى مجال توزيع الفيلم القصير، والأفلام الطويلة أيضا، وتقوم شركة «آبل» الآن بتوزيع أفلام «نوليود» بحوالى 30% من العائدات.
وظهرت "نوليوود" في شوارع لاجوس عام 1988 بهدف صناعة سينما إفريقية أولا، بعد سلسلة من الصراعات السياسية داخل التليفزيون الوطني، وتسرب معظم المبدعين فى منتصف1990.
وانطلقت السينما النيجيرية إلى العالمية، بالفيلم الكوميدى "أوسوفيا" سيناريو وإخراج "كينجسلى أوجرو"، وبطولة "نيكيم أواه"، وتدور أحداثه حول الشاب القروى "أوسوفيا" الذى يسافر من نيجيريا إلى لندن ليأخذ نصيبه من الميراث الذي تركه له أحد أقاربه بعد وفاته
وتمدد سوق الفيلم فى نيجيريا بعد انتاج "نوليود" السينما الغنائية، والأفلام الروائية الطويلة، والقصيرة، والمسلسلات المصورة سينمائيا، للعرض على شاشات التليفزيون، مع خطة توزيع دقيق تضمن تحقيق الربح المادى لمنتجها، وشجعت "نوليوود" شركات التوزيع الصغيرة فى نيجيريا والدول المجاورة، كالسينغال أكبر منافس لنيجيريا فى التوزيع.
ولعب الغناء دور البطولة فى صناعة السينما النيجيرية فى نوليود، حيث ارتفع جمهورها وشعبيتها، لتصبح نيجيريا ثالث أكبر صناعة سينما فى العالم بأرباح تقدر ب 250 مليون دولار أمريكي فى السنة، وكان الناتج المحلى الإجمالى فى نيجيريا 5.1 مليار دولار فى أبريل عام 2014، وثانى أكبر إنتاج سينما فى العالم بعد "بوليوود الهندية" وفق منظمة اليونسكو.
ووضعت «نوليود» خطة طموحا لتوزيع إنتاجها عبر الإنترنت لتفادى تكاليف تسويق وتوزيع «الدى فى دي» إضافة لتكاليف توزيع وتسويق الانتاج السينمائي، فأحدثت ثورة فى مجال توزيع الفيلم القصير، والأفلام الطويلة أيضا، وتقوم شركة «آبل» الآن بتوزيع أفلام «نوليود» بحوالى 30% من العائدات.