أوقعت 3 رجال في غرامها.. وفازت بمسابقة أجمل طفلة.. فاتن حمامة
الجمعة 09/ديسمبر/2016 - 12:21 م
ريم محمد
طباعة
فنانة مصرية حققت العديد من النجاحات خلال مشوارها الفني، لقبها جمهورها بـ"سيدة الشاشة المصرية"، لقيامها بالعديد من الأدوار التي تعبر عن حالة السيدة المصرية بصورة عامة في السينما، واشتهرت بملامحها البريئة، تعتبر من أهم العلامات البارزة في السينما العربية، هي الفنانة القديرة فاتن حمامة.
حياتها
اسمها الحقيقي فاتن أحمد حمامة، من مواليد 27 مايو عام 1931، ولدت في حي عابدين بالقاهرة، لكن ترجع أصولها إلى مدينه المنصورة، كان والدها موظفًا في وزارة التربيه والتعليم، بدأ حبها للتمثيل عندما كانت في السادسة من عمرها، دخلت إلى مجال الفن، عندما فازت بمسابقة أجمل طفلة في مصر، وأرسل بعد ذلك والدها صورة لها إلى المخرج "محمد كريم" الذي كان يبحث عن طفلة تقوم بالتمثيل.
بدايتها الفنية
كانت بداية انطلاقتها الفنية في عام 1940، حيث اختارها المخرج الكبير محمد كريم، للوقوف أمام الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب، لتشاركه في فيلم "يوم سعيد"، وبعد غياب 4 سنوات، عادت مرة أخرى لتشارك في فيلم "رصاصة في القلب" مع الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب، ومن هنا شاهدها العديد من المخرجين والمنتجين، وكان المخرجين يسندون لها دور الفتاة المسكينة البريئة، واختارها الفنان الكبير يوسف وهبي لتشاركه البطولة في فيلمه "ملاك الرحمه" التي كانت تجسد من خلاله دور ابنته، وشاركت أيضًا معه في فيلم "كرسي الاعتراف"، وتوالت بعد ذلك أدوارها في الأفلام، وشاركت بعدها في فيلم "اليتيمين" مع الفنانة ثريا حلمي، والتي كانت تجسد من خلاله دور فتاة تدعى "نعمت".
شاركت في فيلم "ست البيت" مع الفنان عماد حمدي، وكانت أول بطولة مطلقة لها في فيلم "لك يوم يا ظالم"، وكان يشاركها في الفيلم الفنان الكبير محمود المليجي، وشارك هذا الفيلم في مهرجان "كان السينمائي"، وفي فيلم "صراع في الوداي" مع الفنان القدير عمر الشريف، وكان هذا الفيلم منافسًا رئيسيًا في مهرجان "كان السينمائي"، وشاركت بعد ذلك في فيلم "المنزل رقم 13" مع الفنانة فردوس محمد، وفيلم "القلب له أحكام" مع الفنان أحمد رمزي، الذي جسدت من خلاله دور فتاة تدعى "كريمة"، وفي فيلم "أرض السلام" وفيلم "سيدة القصر" و"نهر الحب" مع الفنان القدير عمر الشريف، وفي فيلم "موعد غرام" مع العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، وفيلم "الطريق مسدود" وفيلم "الزوجه العذراء" وفيلم "دعاء الكروان".
حياتها الشخصية
تزوجت فاتن حمامة 3 مرات، كان أول زيجاتها في السر، من المخرج "عز الدين ذو الفقار" كانت تجمعهما قصة حب استمرت 6 سنوات، وأنجبت منه فتاة تدعى "نادية"، وانفصلت بعد ذلك عنه بسبب غيرتها، أما الزواج الثاني لفاتن حمامة، جاء سريعًا، بعد عام واحد فقط من انفصالها عن "عز الدين ذو الفقار"، واستمر لما يقرب من الـ20 عامًا، وتزوجت من الفنان "عمر الشريف"، التي كانت تجمعهم قصة حب كبيرة، وأنجبت منه ابن يدعى "طارق"، وجاء انفصالهما بسبب سفر "عمر الشريف" للخارج للعمل بهوليود، حيث رفضت السفر معه وترك مصر، وكان زواجها الثالث بعيدًا عن الوسط الفني، وكان من الطبيب "محمد عبد الوهاب".
الترشيحات والجوائز
حصلت على جائزة أفضل ممثلة لسنوات عديدة، وفازت بشهادة الدكتوراة الفخرية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وجائزة نجمة القرن من قبل منظمة الكتاب والنقاد المصريين، ووسام الأرز من لبنان، ووسام الكفاءة الفكرية من المغرب، والجائزة الأولى للمرأة العربية، وميدالية الشرف من قبل الرئيس الراحل "جمال عبد الناصر"، وميدالية الشرف من قبل الرئيس الراحل "محمد أنور السادات"، وميدالية لاستحقاق من ملك المغرب الحسن الثاني بن محمد، ووسام المرأة العربية من رفيق الحريري، وشهادة الدكتوراة الفخرية من الجامعة الأمريكية ببيروت، وكانت عضوة في لجنة التحكيم في مهرجانات "موسكو وكان والقاهرة والمغرب والبندقية وطهران والإسكندرية وجاكرتا".
وفاتها
تعرضت فاتن حمامة قبل وفاتها إلى أزمة صحية، نقلت على أثرها إلى مستشفى دار الفؤاد بمدينة السادس من أكتوبر، ورحلت عن عالمنا في 17 يناير عام 2015، عن عمر يناهز 83 عامًا، إثر أزمة صحية.
حياتها
اسمها الحقيقي فاتن أحمد حمامة، من مواليد 27 مايو عام 1931، ولدت في حي عابدين بالقاهرة، لكن ترجع أصولها إلى مدينه المنصورة، كان والدها موظفًا في وزارة التربيه والتعليم، بدأ حبها للتمثيل عندما كانت في السادسة من عمرها، دخلت إلى مجال الفن، عندما فازت بمسابقة أجمل طفلة في مصر، وأرسل بعد ذلك والدها صورة لها إلى المخرج "محمد كريم" الذي كان يبحث عن طفلة تقوم بالتمثيل.
بدايتها الفنية
كانت بداية انطلاقتها الفنية في عام 1940، حيث اختارها المخرج الكبير محمد كريم، للوقوف أمام الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب، لتشاركه في فيلم "يوم سعيد"، وبعد غياب 4 سنوات، عادت مرة أخرى لتشارك في فيلم "رصاصة في القلب" مع الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب، ومن هنا شاهدها العديد من المخرجين والمنتجين، وكان المخرجين يسندون لها دور الفتاة المسكينة البريئة، واختارها الفنان الكبير يوسف وهبي لتشاركه البطولة في فيلمه "ملاك الرحمه" التي كانت تجسد من خلاله دور ابنته، وشاركت أيضًا معه في فيلم "كرسي الاعتراف"، وتوالت بعد ذلك أدوارها في الأفلام، وشاركت بعدها في فيلم "اليتيمين" مع الفنانة ثريا حلمي، والتي كانت تجسد من خلاله دور فتاة تدعى "نعمت".
شاركت في فيلم "ست البيت" مع الفنان عماد حمدي، وكانت أول بطولة مطلقة لها في فيلم "لك يوم يا ظالم"، وكان يشاركها في الفيلم الفنان الكبير محمود المليجي، وشارك هذا الفيلم في مهرجان "كان السينمائي"، وفي فيلم "صراع في الوداي" مع الفنان القدير عمر الشريف، وكان هذا الفيلم منافسًا رئيسيًا في مهرجان "كان السينمائي"، وشاركت بعد ذلك في فيلم "المنزل رقم 13" مع الفنانة فردوس محمد، وفيلم "القلب له أحكام" مع الفنان أحمد رمزي، الذي جسدت من خلاله دور فتاة تدعى "كريمة"، وفي فيلم "أرض السلام" وفيلم "سيدة القصر" و"نهر الحب" مع الفنان القدير عمر الشريف، وفي فيلم "موعد غرام" مع العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، وفيلم "الطريق مسدود" وفيلم "الزوجه العذراء" وفيلم "دعاء الكروان".
حياتها الشخصية
تزوجت فاتن حمامة 3 مرات، كان أول زيجاتها في السر، من المخرج "عز الدين ذو الفقار" كانت تجمعهما قصة حب استمرت 6 سنوات، وأنجبت منه فتاة تدعى "نادية"، وانفصلت بعد ذلك عنه بسبب غيرتها، أما الزواج الثاني لفاتن حمامة، جاء سريعًا، بعد عام واحد فقط من انفصالها عن "عز الدين ذو الفقار"، واستمر لما يقرب من الـ20 عامًا، وتزوجت من الفنان "عمر الشريف"، التي كانت تجمعهم قصة حب كبيرة، وأنجبت منه ابن يدعى "طارق"، وجاء انفصالهما بسبب سفر "عمر الشريف" للخارج للعمل بهوليود، حيث رفضت السفر معه وترك مصر، وكان زواجها الثالث بعيدًا عن الوسط الفني، وكان من الطبيب "محمد عبد الوهاب".
الترشيحات والجوائز
حصلت على جائزة أفضل ممثلة لسنوات عديدة، وفازت بشهادة الدكتوراة الفخرية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وجائزة نجمة القرن من قبل منظمة الكتاب والنقاد المصريين، ووسام الأرز من لبنان، ووسام الكفاءة الفكرية من المغرب، والجائزة الأولى للمرأة العربية، وميدالية الشرف من قبل الرئيس الراحل "جمال عبد الناصر"، وميدالية الشرف من قبل الرئيس الراحل "محمد أنور السادات"، وميدالية لاستحقاق من ملك المغرب الحسن الثاني بن محمد، ووسام المرأة العربية من رفيق الحريري، وشهادة الدكتوراة الفخرية من الجامعة الأمريكية ببيروت، وكانت عضوة في لجنة التحكيم في مهرجانات "موسكو وكان والقاهرة والمغرب والبندقية وطهران والإسكندرية وجاكرتا".
وفاتها
تعرضت فاتن حمامة قبل وفاتها إلى أزمة صحية، نقلت على أثرها إلى مستشفى دار الفؤاد بمدينة السادس من أكتوبر، ورحلت عن عالمنا في 17 يناير عام 2015، عن عمر يناهز 83 عامًا، إثر أزمة صحية.