قصة وفاء كتبتها نظرات "عاشق" عن رحيل رفيقة العمر.. محمد صبحي
السبت 10/ديسمبر/2016 - 12:38 م
منار إبراهيم
طباعة
إنسان وزوج ناجح وأب يُقتدى به، قالوا عنه العاشق المخلص لرفيقة دربه، أنيسة وحدته، شريكته في الفرح والحزن، كيف لا، وهو يصفها دومًا بـ"مصدر قوة العائلة"، إنهار في البكاء وهو يودعها لمثواها الأخير، لم يصدق أن من كانت له الحياة، تركتها وتركته للوحدة ولغربة الروح والألم، هو الفنان الكبير محمد صبحي.
وقف "صبحي" مودعًا زوجته "نيفين رامز"، بنظرات تملأها الحيرة، وكأن لسان حاله يعاتبها على الرحيل، وهو يعلم جيدًا أنه ليس قرارها، وإنما هي إرادة الله وحده، عيناه تستعيد ذكرياتهما سويًا، ورحلة العمر الطويل، لم يتمالك نفسه، كتب عنها "رحلت رفيقة عمري وعماد الأسرة وقوة العائلة.. رحلت زوجتي الحبيبة نيفين حسين رامز.. البقاء لله".
انكسار، حزن، حيرة، وأكثر، هو ما رسمته ملامح "صبحي" خلال استقباله العزاء في رفيقة العمر، وجه لها رسالة مؤثرة قائلًا: "إلى زوجتي الحبيبة.. لقد زدتيني شرفًا وحبًا حتى بعد رحيلك أخبرك أن محبينك كثيرون جاءوا لتقديم العزاء ومواساتي في أصعب لحظات عمري ليؤكدوا احترامهم وحبهم لكِ".
وأضاف: "أتقدم بكل الحب والتقدير والشكر لكل من تقدم بالعزاء ومواساتنا سواء بالحضور أو بالرسائل أو التعليق في الفيس بوك أو النعي بالصحف أو بالاتصال التليفوني أو في برامج التليفزيونية".
واستطرد: "كل الشكر لكِ زوجتي الحبيبة أن تركتي لي ذكراكِ العطرة الطاهرة، وتركتي لي أبناء افتخر بهم فيهم أخلاقك وطيبتك والبر داخلهم، كريم ومريم، شكرًا لكِ أنكِ كنتِ صانعة أسرة متماسكة، وشريكة صناعة مستقبلي، أقول لكِ أن ما أسعدني في عزائك.. فتاة صغيرة وهي تقدم العزاء ولا نعرفها قالت لابنتي مريم: أنا بنت يتيمة لو تعلمي ماذا فعلت والدتك نيفين معي من رعاية لا يعلمها إلا الله ستتأكدين من رضا الله عليها الآن".
جسد الفنان محمد صبحي، أجمل قصة وفاء لزوجته، رسمها بحروف حُفرت في ذاكرة كل من تابعها أو قرأ عنها أو شاهد دموعه في وداعها، أو تابع لقاءاته التلفزيونية وهو يتحدث عنها بالفخر والتقدير والحب والاحترام، رحم الله الراحلة "نيفين رامز"، وألهم رفيق عمرها الصبر والسلوان.
وقف "صبحي" مودعًا زوجته "نيفين رامز"، بنظرات تملأها الحيرة، وكأن لسان حاله يعاتبها على الرحيل، وهو يعلم جيدًا أنه ليس قرارها، وإنما هي إرادة الله وحده، عيناه تستعيد ذكرياتهما سويًا، ورحلة العمر الطويل، لم يتمالك نفسه، كتب عنها "رحلت رفيقة عمري وعماد الأسرة وقوة العائلة.. رحلت زوجتي الحبيبة نيفين حسين رامز.. البقاء لله".
انكسار، حزن، حيرة، وأكثر، هو ما رسمته ملامح "صبحي" خلال استقباله العزاء في رفيقة العمر، وجه لها رسالة مؤثرة قائلًا: "إلى زوجتي الحبيبة.. لقد زدتيني شرفًا وحبًا حتى بعد رحيلك أخبرك أن محبينك كثيرون جاءوا لتقديم العزاء ومواساتي في أصعب لحظات عمري ليؤكدوا احترامهم وحبهم لكِ".
وأضاف: "أتقدم بكل الحب والتقدير والشكر لكل من تقدم بالعزاء ومواساتنا سواء بالحضور أو بالرسائل أو التعليق في الفيس بوك أو النعي بالصحف أو بالاتصال التليفوني أو في برامج التليفزيونية".
واستطرد: "كل الشكر لكِ زوجتي الحبيبة أن تركتي لي ذكراكِ العطرة الطاهرة، وتركتي لي أبناء افتخر بهم فيهم أخلاقك وطيبتك والبر داخلهم، كريم ومريم، شكرًا لكِ أنكِ كنتِ صانعة أسرة متماسكة، وشريكة صناعة مستقبلي، أقول لكِ أن ما أسعدني في عزائك.. فتاة صغيرة وهي تقدم العزاء ولا نعرفها قالت لابنتي مريم: أنا بنت يتيمة لو تعلمي ماذا فعلت والدتك نيفين معي من رعاية لا يعلمها إلا الله ستتأكدين من رضا الله عليها الآن".
جسد الفنان محمد صبحي، أجمل قصة وفاء لزوجته، رسمها بحروف حُفرت في ذاكرة كل من تابعها أو قرأ عنها أو شاهد دموعه في وداعها، أو تابع لقاءاته التلفزيونية وهو يتحدث عنها بالفخر والتقدير والحب والاحترام، رحم الله الراحلة "نيفين رامز"، وألهم رفيق عمرها الصبر والسلوان.