إيمان زيدان ناعية ضحايا الكاتدرائية: "ما بين المسجد والكنيسة نهر من الدماء"
الأحد 11/ديسمبر/2016 - 04:31 م
ريم محمد
طباعة
أدانت إيمان زيدان، رئيس مجلس إدارة جمعية المصريين، الحادث الإرهابي الغاشم الذي وقع أثناء تأدية الصلاة بالكنيسة البطرسية في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية.
وعلقت "زيدان" على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، "مابين المسجد والكنيسة نهر من الدماء إقطعوا يد الإرهاب".
وطالبت مجلس إدارة جمعية المصريين، الدولة بالإقتصاص للشهداء وقطع يد الإرهاب وتحقيق العدالة الناجزة وتحويل المدانين إلى محاكمات عسكرية سريعة لاختصار إجراءات التقاضي البطيئة، قائلة: "ليس من الطبيعي أن يقتل ابناءنا في ثواني بدم بارد، ونستمر في استضافة قاتليهم لسنوات داخل السجون بسبب درجات التقاضي التي تضيع الحقوق وتهدر دم المصريين بجد".
وأضافت "زيدان"، أنه يجب إعادة النظر في فتح معبر رفح ومراجعة مدى ارتباط فتح المعبر بالأحداث المأساوية التي تصيب الوطن.
وقدمت إيمان زيدان، التعازي للوطن الأم مصر ولأهالي الضحايا وذويهم، راجية من الله أن يحمي مصر، ويرفع عنها بلاء العقوق ممن لا يصلحون أن يحملوا جنسية مصر الأمان.
وعلقت "زيدان" على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، "مابين المسجد والكنيسة نهر من الدماء إقطعوا يد الإرهاب".
وطالبت مجلس إدارة جمعية المصريين، الدولة بالإقتصاص للشهداء وقطع يد الإرهاب وتحقيق العدالة الناجزة وتحويل المدانين إلى محاكمات عسكرية سريعة لاختصار إجراءات التقاضي البطيئة، قائلة: "ليس من الطبيعي أن يقتل ابناءنا في ثواني بدم بارد، ونستمر في استضافة قاتليهم لسنوات داخل السجون بسبب درجات التقاضي التي تضيع الحقوق وتهدر دم المصريين بجد".
وأضافت "زيدان"، أنه يجب إعادة النظر في فتح معبر رفح ومراجعة مدى ارتباط فتح المعبر بالأحداث المأساوية التي تصيب الوطن.
وقدمت إيمان زيدان، التعازي للوطن الأم مصر ولأهالي الضحايا وذويهم، راجية من الله أن يحمي مصر، ويرفع عنها بلاء العقوق ممن لا يصلحون أن يحملوا جنسية مصر الأمان.