هؤلاء غنى لهن "شحات الغرام".. محمد فوزي
الأحد 11/ديسمبر/2016 - 05:33 م
اية محمد
طباعة
هو صاحب الابتسامة المميزة، امتلك المطرب الراحل "محمد فوزي"، شعبية كبيرة بين جمهوره، حيث اشتهر بشياكته وابتسامته وخفة دمه، وبالفعل لن تنتهي قصة فنه وموهبته، ربما يكون هو النجم الوحيد المتصالح مع نفسه في الوسط الغنائي، إذ ظل حياته معطاء للخير والفن والحب ووفيا لأصدقائه وفنه.
تعرف على الفنانات اللاتي غنى لهن شحات الغرام في أفلامه
"طير بينا يا قلبي" فاتن حمامة
في فيلم "دايما معاك"جسدت فاتن حمامة دور "حرامية"، تهرب من الشرطة تراقبها فتنجح في الهرب منهم وتضطر للاختفاء عند رجل يعمل سائق قطار ويقيم مع أصدقائه، وتحكي لهم قصتها برمتها فيتعاطفون معها، ثم يقع في حبها ويغني لها هذه الأغنية.
" حبيبي وعنيا" سامية جمال
أغنية "حبيبي وعنيا"، التي قدمها مع الفنانة والراقصة الاستعراضية سامية جمال، في فيلم "كل دقة في قلبي"، التي كانت تقوم بدور راقصة استضافته في بيتها بعد أن صدمته بسيارتها، ولخوفها من التحقيق تقرر علاجه على نفقتها، وتنقله لمنزلها، ويقرر فتحي ترك بيت سهير، ويقوم مدحت بتلفيق تهمة سرقة لفتحي لغرض إبعاده عن سهير، وثم يقع في حبها بعد ذلك.
"تعب الهوى قلبي" مديحة يسري
في فيلم " بنات حواء "غنى محمد فوزي لمديحة يسري أغنية، "تعب الهوى قلبي" الذي تدور أحداثه حول وحيد الشاب الرسام الذي يتجه في طريقه للاشتراك في معرض بلوحته الجديدة، يصدم بسيارة ويصر على رسم صاحبتها مديحة يسري، السيدة المناضلة من أجل حقوق المرأة ومساواتها بالرجل عوضًا عن اللوحة القديمة، وهنا تحدث الكثير من المفارقات الكوميدية حتى يتم الزواج بينهما.
"حيرني الشوق" ليلى فوزي
أغنية "حيرني الشوق"، التي قدمها مع الفنانة ليلى فوزي في فيلم "ليلى بنت الشاطئ وتدور قصته حول الصياد محسن الذي يتمنى أن يتزوج من ليلى ابنة الريس عويس، الذي يعمل لديه، وفي يوم من الأيام يفد شاب إلى المدينة بغرض مشاركة الريس عويس في أعماله، ويعلم هذا الشاب بخطة محسن للزواج من ليلى، فيطرد محسن من العمل، لكنه يستطع فيما بعد في العمل الفني، وتتطور الأمور بالنسبة لكل من ليلى ومحسن بعد هذا الفراق.
"يا جميل ياللي هنا" صباح
في فيلم "ثورة المدينة"، غنى محمد فوزي للمطربة صباح "يا جميل ياللي هنا"، الذي تدور قصته حول فاطمة أسيرة لفكرة والدها الخاطئة وهي أنها لو تزوجت وأنجبت أطفالا ستلقى حتفها وسيكون مصيرها مثل مصير والدتها. وليجنبها والدها هذا المصير يبعدها عن أي رجل، إلا أن فاطمة تقع في حب أحمد "محمد فوزي" دون علم والدها وتتردد في الزواج منه لأن ذلك فيه القضاء على حياتها.