العلاقات العاطفية تمر بـ 5 مراحل لتصل إلى النهاية السعيدة
الإثنين 12/ديسمبر/2016 - 11:07 ص
داليا محمد
طباعة
استنتج العالم جيد دايموند، بعد دراسته للعلاقات العاطفية على مدى أربعين عامًا، إن العلاقات تمر بخمس مراحل.
وأوضح "ديمواند" أن المرحلة الأولى يكون الشخصين في حالة من السعادة الكبيرة، وكل منهما يعتقد أن الأخر بدون عيوب، وإنهم متفقين تمامًا وإن نسبة المشاكل لن تتعدى 1%، غير أن في هذه المرحلة يشعروا فيها بالحب الحقيقي.
وفي المرحلة الثانية توجد صداقة قوية بين شريكين والتي تصل لتفهم بعضهم بشكل أكبر، وأيضًا كل منهم يؤثر على حياة الآخر ويكون له دور كبير في حياته، في هذه المرحلة تشعر بالحماية وأن الشخص الآخر هو المناسب لكي تكمل حياتك معه.
المرحلة الثالثة وهي الفشل، والشعور بخيبة الأمل، وتبدأ جميع أحلامك التي رسمتها مع شريك بالتحطم، وتبدأ تختفي المشاعر التي اعتبرت في يومًا ما أنها لن تقل بل تزيد، تنزعج من سلوكيات شريك وتصرفاته.
في المرحلة الرابعة يطور الحب الحقيقي الذي يدوم، ويتحرر العقل من الأفكار السلبية التي تنتج من المراحل السابقة، وتصبح قادرًا على تحمل أسلوب شريك بمميزاتها وعيوبها.
المرحلة الخامسة تتخطى كل الخلافات وتجد رابطًا قويًا يجمعك بالآخر، تخوض باقي الحياة برفقة الشخص الذي تحبه وتشارك معه جميع الأوقات، في هذه المرحلة تعلم أن شريكك هو نصفك الآخر.
وأوضح "ديمواند" أن المرحلة الأولى يكون الشخصين في حالة من السعادة الكبيرة، وكل منهما يعتقد أن الأخر بدون عيوب، وإنهم متفقين تمامًا وإن نسبة المشاكل لن تتعدى 1%، غير أن في هذه المرحلة يشعروا فيها بالحب الحقيقي.
وفي المرحلة الثانية توجد صداقة قوية بين شريكين والتي تصل لتفهم بعضهم بشكل أكبر، وأيضًا كل منهم يؤثر على حياة الآخر ويكون له دور كبير في حياته، في هذه المرحلة تشعر بالحماية وأن الشخص الآخر هو المناسب لكي تكمل حياتك معه.
المرحلة الثالثة وهي الفشل، والشعور بخيبة الأمل، وتبدأ جميع أحلامك التي رسمتها مع شريك بالتحطم، وتبدأ تختفي المشاعر التي اعتبرت في يومًا ما أنها لن تقل بل تزيد، تنزعج من سلوكيات شريك وتصرفاته.
في المرحلة الرابعة يطور الحب الحقيقي الذي يدوم، ويتحرر العقل من الأفكار السلبية التي تنتج من المراحل السابقة، وتصبح قادرًا على تحمل أسلوب شريك بمميزاتها وعيوبها.
المرحلة الخامسة تتخطى كل الخلافات وتجد رابطًا قويًا يجمعك بالآخر، تخوض باقي الحياة برفقة الشخص الذي تحبه وتشارك معه جميع الأوقات، في هذه المرحلة تعلم أن شريكك هو نصفك الآخر.