”برلماني”: قناطر أسيوط نقلة حضارية .. وحل أزمات القمح والأرز يحتاج رؤية بعيدة المدى
الإثنين 16/مايو/2016 - 10:17 م
ياسمين مبروك
طباعة
اعتبر النائب البرلماني جمال عباس عن حزب المصريين الأحرار عن دائرة أسيوط أن زيارة وزير الري لمشروع قناطر أسيوط هامة، خاصةً وأن المشروع أوشك على الانتهاء.
وأشار عباس، في تصريحات صحفية اليوم الاثنين، إلى أن قناطر أسيوط من المشروعات العملاقة التى تعتبر نقلة حضارية للمحافظة، وستزيد من كمية الطاقة الكهربائية المنتجة وستحافظ على المياه اللازمة للزراعة مما ينبئ بثورة زراعية واعدة.
ومن ناحية أخرى استنكر عباس تباطؤ وزارتى الزراعة والتموين فى اتخاذ القرارات الخاصة بجمع محصول القمح، وفتح الشون الترابية بعد غلقها، موضحًا أنه من المفترض أن ميعاد زراعة القمح وحصاده معروف، فلماذا لم تكن هناك إجراءات استباقية حتى لا تحدث الأزمة التى عانى منها عددًا من الفلاحين خلال الأيام الماضية.
وعلى صعيد آخر، استنكر نائب المصريين الأحرار، ارتفاع سعر الأرز ووصوله إلى عشرة جنيهات، بعد أن كان سعره حوالى 4 جنيهات، مشيرًا إلى أنه كان على الوزارة المعنية، معرفة احتياجات السوق المصرى وشراء كميات كافية من الأرز بدلاً من احتكار بعض التجار له وبيعه بسعر مرتفع.
وطالب جمال عباس أن تكون هناك رؤية بعيدة المدى وإدارة للأزمة فيما يخص سعر الأرز ولتخطى أزمات مثل أزمة القمح.
وأشار عباس، في تصريحات صحفية اليوم الاثنين، إلى أن قناطر أسيوط من المشروعات العملاقة التى تعتبر نقلة حضارية للمحافظة، وستزيد من كمية الطاقة الكهربائية المنتجة وستحافظ على المياه اللازمة للزراعة مما ينبئ بثورة زراعية واعدة.
ومن ناحية أخرى استنكر عباس تباطؤ وزارتى الزراعة والتموين فى اتخاذ القرارات الخاصة بجمع محصول القمح، وفتح الشون الترابية بعد غلقها، موضحًا أنه من المفترض أن ميعاد زراعة القمح وحصاده معروف، فلماذا لم تكن هناك إجراءات استباقية حتى لا تحدث الأزمة التى عانى منها عددًا من الفلاحين خلال الأيام الماضية.
وعلى صعيد آخر، استنكر نائب المصريين الأحرار، ارتفاع سعر الأرز ووصوله إلى عشرة جنيهات، بعد أن كان سعره حوالى 4 جنيهات، مشيرًا إلى أنه كان على الوزارة المعنية، معرفة احتياجات السوق المصرى وشراء كميات كافية من الأرز بدلاً من احتكار بعض التجار له وبيعه بسعر مرتفع.
وطالب جمال عباس أن تكون هناك رؤية بعيدة المدى وإدارة للأزمة فيما يخص سعر الأرز ولتخطى أزمات مثل أزمة القمح.