تعرف على ابطال دوريات اوروبا الكبرى اخر 4 سنوات
الثلاثاء 17/مايو/2016 - 12:26 ص
مجدي عابد
طباعة
استطاع فريق بايرن ميونخ السيطرة على الكرة الالمانية فى المواسم الاربع الماضية والفوز بالدورى الالمانى باريحية عن اقرب ملاحقيه بروسيا دورتموند وشالكة وفلفسبورج بواقع اربع القاب كاملة واحدة للمدرب السابق للفريق وبطل الثلاثية يوب هاينكس وثلاث للداهية الاسبانى بيب جوارديولا الذى حافظ على مسيرة بايرن المحلية الناجحة فى البوندسليجا على مدار 4 سنوات
أما باريس سان جيرمان الفرنسى فقد سار على نهج البايرن لكن مع سيطرة اكبر من فريق العاصمة على كرة القدم الفرنسية فى الاربع سنوات الماضية بلقبين للمدرب الايطالى الكبير كارلو انشيلوتى الذى وضع باريس على قمة كرة القدم الفرنسية ليأتى خليفتة المدرب الفرنسى لوران بلان ليفوز بلقبين من الالقاب الاربع الباريسية فى الاربع سنوات الماضية سيطرة البى اس جى على كرة القدم الفرنسية مطلقة ولم تستطع فرق فرنسا الكبيرة مثل موناكو مارسيليا ليون من مقارعة العملاق الباريسى
وفى اسبانيا نجد ان الفريق الكتلونى برشلونة سيطر سيطرة ليست مطلقة فدائماً هناك منافسة شرسة من غريمة وعدوة اللدود ريال مدريد الذى ينافس على اللقب حتى الرمق الاخير كما حدث هذا العام وقد دخل العاصمى الاخر فريق اتليتكو مدريد المنافسة على لقب الليجا واستطاع الظفر بلقب غالى وثمين تحقق من معقل البلوجرانا كامب نو فى العام قبل الماضى تحت قيادة فنية ارجنتينية ناجحة من المدرب دييجو سيميونى فالكرة الاسبانية تختلف اختلافاً شديداً مع الكرة الالمانية والفرنسية لانها لا يوجد بها فريق فى المقدمة والبقية فى الخلف فدائماً تحمل الليجا قمة الاثارة والندية الكبيرة وقد تؤكد لنا مباريات الكلاسيكو هذا الامر لانها تقدم متعة كروية مطلقة
نأتى الان الى الدورى الانجليزى الممتاز لكرة القدم الدورى الاقوى والاكثر اثارة فى العالم دورى الشهرة دورى الاموال دورى النجوم دورى القوة الكروية لأنها المسابقة الوحيدة التى لا تحمل توقعات لمبارياتها اللقب الذى احرزة مانشستر يونايتد قبل ثلاث سنوات انهى سيطرة الشياطين الحمر على البريمرليج وايضاً انهى الفترة الذهبية تحت قيادة مدربة الاسكتلندى الكبير السير اليكس فيرجسون ليبدأ اليونايتد مرحلة التخبط والبحث عن الهيبة والذات اما اللقب الذى احرز مانشستر سيتى قبل عامين فكان اللقب الاخير للسيتزنز فى البريمرليج تحت قيادة مدربة المهندس التشيلى مانويل بليجرينى الذى ابقى على اللقب داخل مدينة مانشستر وعدم خروجة لمنافسة المباشر انذاك ليفربول الذى لم يتمكن من حسم اللقب لقب العام الماضى كان رائعاً لفريق تشلسى الذى قام بانتدابات جديدة تحت قيادة مدربة البرتغالى جوزية مورينو الذى عمل منذ اليوم الاول لة على تحسين مستوى البلوز والمنافسة على اللقب فقام الفريق بقيادة السبيشيال وان بتكوين فريق قوى استطاع الظفر باللقب بكل اريحية عن اقرب ملاحقيه اما اللقب الاخير فكان معجزة على اى مقياس كروى نظراً لتتويج فريق صغير بة اسمه ليستر سيتى او المعجزة ليستر حقق لقباً تاريخياً هو الاول له فى الدورى الممتار على مدار 120 عاماً بقيادة ايطالية ممتازة من القدير كلاوديو رانيرى الذى حقق معجزة القرن العشرين مع ليستر بمساعدة نجوم مغمورة يتقدمهم الجزائرى رياض محرز والانجليزى جيمى فاردى
أما باريس سان جيرمان الفرنسى فقد سار على نهج البايرن لكن مع سيطرة اكبر من فريق العاصمة على كرة القدم الفرنسية فى الاربع سنوات الماضية بلقبين للمدرب الايطالى الكبير كارلو انشيلوتى الذى وضع باريس على قمة كرة القدم الفرنسية ليأتى خليفتة المدرب الفرنسى لوران بلان ليفوز بلقبين من الالقاب الاربع الباريسية فى الاربع سنوات الماضية سيطرة البى اس جى على كرة القدم الفرنسية مطلقة ولم تستطع فرق فرنسا الكبيرة مثل موناكو مارسيليا ليون من مقارعة العملاق الباريسى
وفى اسبانيا نجد ان الفريق الكتلونى برشلونة سيطر سيطرة ليست مطلقة فدائماً هناك منافسة شرسة من غريمة وعدوة اللدود ريال مدريد الذى ينافس على اللقب حتى الرمق الاخير كما حدث هذا العام وقد دخل العاصمى الاخر فريق اتليتكو مدريد المنافسة على لقب الليجا واستطاع الظفر بلقب غالى وثمين تحقق من معقل البلوجرانا كامب نو فى العام قبل الماضى تحت قيادة فنية ارجنتينية ناجحة من المدرب دييجو سيميونى فالكرة الاسبانية تختلف اختلافاً شديداً مع الكرة الالمانية والفرنسية لانها لا يوجد بها فريق فى المقدمة والبقية فى الخلف فدائماً تحمل الليجا قمة الاثارة والندية الكبيرة وقد تؤكد لنا مباريات الكلاسيكو هذا الامر لانها تقدم متعة كروية مطلقة
نأتى الان الى الدورى الانجليزى الممتاز لكرة القدم الدورى الاقوى والاكثر اثارة فى العالم دورى الشهرة دورى الاموال دورى النجوم دورى القوة الكروية لأنها المسابقة الوحيدة التى لا تحمل توقعات لمبارياتها اللقب الذى احرزة مانشستر يونايتد قبل ثلاث سنوات انهى سيطرة الشياطين الحمر على البريمرليج وايضاً انهى الفترة الذهبية تحت قيادة مدربة الاسكتلندى الكبير السير اليكس فيرجسون ليبدأ اليونايتد مرحلة التخبط والبحث عن الهيبة والذات اما اللقب الذى احرز مانشستر سيتى قبل عامين فكان اللقب الاخير للسيتزنز فى البريمرليج تحت قيادة مدربة المهندس التشيلى مانويل بليجرينى الذى ابقى على اللقب داخل مدينة مانشستر وعدم خروجة لمنافسة المباشر انذاك ليفربول الذى لم يتمكن من حسم اللقب لقب العام الماضى كان رائعاً لفريق تشلسى الذى قام بانتدابات جديدة تحت قيادة مدربة البرتغالى جوزية مورينو الذى عمل منذ اليوم الاول لة على تحسين مستوى البلوز والمنافسة على اللقب فقام الفريق بقيادة السبيشيال وان بتكوين فريق قوى استطاع الظفر باللقب بكل اريحية عن اقرب ملاحقيه اما اللقب الاخير فكان معجزة على اى مقياس كروى نظراً لتتويج فريق صغير بة اسمه ليستر سيتى او المعجزة ليستر حقق لقباً تاريخياً هو الاول له فى الدورى الممتار على مدار 120 عاماً بقيادة ايطالية ممتازة من القدير كلاوديو رانيرى الذى حقق معجزة القرن العشرين مع ليستر بمساعدة نجوم مغمورة يتقدمهم الجزائرى رياض محرز والانجليزى جيمى فاردى