وزير التعليم: تطبيق مشروع نقطة بداية في 702 مدرسة العام المقبل
الثلاثاء 17/مايو/2016 - 11:08 ص
محمد العطار
طباعة
قال الدكتور الهلالي الشربيني وزير التربية والتعليم ان مشروع نقطة بداية الذى يتم تنفيذه مع وزارة التخطيط سيتم تطبيقه في 702 مدرسة كمرحلة تجريبية العام المقبل.
واضاف الشربيني ، في تصريحات صحفية، انه سيتم نتنفيذ المشروع في جميع المدارس على مستوى كافة المحافظات على مدار 5 سنوات.
ووجه وزير التربية والتعليم بالتنسيق مع الجهات التابعة للوزارة ذات العلاقة بالمشروع كقطاع الأنشطة، لإدراج جميع المسابقات التي تتم من خلال هذا القطاع إلى البرنامج، والتعاون مع مركز تطوير المناهج وتقويم الأداء، والمركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي، لدراسة محتوى البرنامج، بالإضافة إلى التنسيق مع الأكاديمية المهنية للمعلمين لوضع البرامج التربوية المناسبة للمعلمين وآليات تنفيذها.
وترتكز الفكرة الرئيسية للمشروع على تحقيق التميز في التعليم والذى ينعكس بدوره على المعلم والطالب، وتحفيز كل منهم للاجتهاد والتميز، من خلال منحهما الوسائل والتقنيات التكنولوجية اللازمة لتطوير الذات، ومنظومة التعليم ككل؛ بهدف استعادة ثقة المجتمع في المعلم وبناء ثقة المعلم في نفسه، وإمداد المعلم بأدوات وقنوات فعالة وأساسيات؛ تمكنه من تحقيق أهداف عملية التعلم، فضلاً عن تسهيل عملية التدريس.
كما يحصل كل من المعلمين، والموجهين، والقيادات التربوية على نقاط من خلال قنوات مختلفة، ويتم تجميع هذه النقاط على الكارت المقدم من البرنامج الذى يوفر مجموعة من الحوافز تختلف بحسب المستوى ومجموع النقاط التي يتم الحصول عليها من خلال الأنشطة المختلفة، حيث تقدم الحوافز من القطاع الخاص على هيئة خصومات وعروض وحوافز أخرى من جهات حكومية.
واضاف الشربيني ، في تصريحات صحفية، انه سيتم نتنفيذ المشروع في جميع المدارس على مستوى كافة المحافظات على مدار 5 سنوات.
ووجه وزير التربية والتعليم بالتنسيق مع الجهات التابعة للوزارة ذات العلاقة بالمشروع كقطاع الأنشطة، لإدراج جميع المسابقات التي تتم من خلال هذا القطاع إلى البرنامج، والتعاون مع مركز تطوير المناهج وتقويم الأداء، والمركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي، لدراسة محتوى البرنامج، بالإضافة إلى التنسيق مع الأكاديمية المهنية للمعلمين لوضع البرامج التربوية المناسبة للمعلمين وآليات تنفيذها.
وترتكز الفكرة الرئيسية للمشروع على تحقيق التميز في التعليم والذى ينعكس بدوره على المعلم والطالب، وتحفيز كل منهم للاجتهاد والتميز، من خلال منحهما الوسائل والتقنيات التكنولوجية اللازمة لتطوير الذات، ومنظومة التعليم ككل؛ بهدف استعادة ثقة المجتمع في المعلم وبناء ثقة المعلم في نفسه، وإمداد المعلم بأدوات وقنوات فعالة وأساسيات؛ تمكنه من تحقيق أهداف عملية التعلم، فضلاً عن تسهيل عملية التدريس.
كما يحصل كل من المعلمين، والموجهين، والقيادات التربوية على نقاط من خلال قنوات مختلفة، ويتم تجميع هذه النقاط على الكارت المقدم من البرنامج الذى يوفر مجموعة من الحوافز تختلف بحسب المستوى ومجموع النقاط التي يتم الحصول عليها من خلال الأنشطة المختلفة، حيث تقدم الحوافز من القطاع الخاص على هيئة خصومات وعروض وحوافز أخرى من جهات حكومية.