سيدات سيارات الأجرة يكشفون تفاصيل عملهن في مهنة "السائقة"
الأربعاء 14/ديسمبر/2016 - 06:51 م
سامح عبده
طباعة
قالت "ميرفت هريدي"، خلال حلقة اليوم الأربعاء، من برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، المذاع على قناة "سي بي سي"، إنها تفكر في أن تكون سائقة تاكسي، لافتة أن هذا المشروع يشغل بالها منذ فترة كبيرة قبل ظهور هذه الشركات، ولكنها لم تكن تعرف البداية، وعندما ظهرت، قررت أن تعمل بكل من الشركات في أوقات مختلفة.
أما "هبة عيد"، فأشارت إلى أنها دائما تحب الإقدام على الأشياء غير العادية، حيث عملت قبل ذلك في محل حلاقة رجالي، وكانت تعمل في "السواقة" قبل ظهور هذه الشركات أيضا، رغم اعتراض زوجها، وعبرت هبة أنها تحب المهنة كثيرا ولكن الأمر أصبح أكثر صعوبة بعد غلاء أسعار البنزين.
وأشارت إلى أن تلك المهنة وما تسمعها فيها من حكايات كانت سببًا في استمرار زواجها حتى الآن، لأنها ترى مشاكلها ضئيلة أمام هذه المشكلات التي يرويها الزبائن.
أما "فاطمة عبد الرؤوف"، التي حصلت على مكافأة الشركة نظرًا لتحقيقها أعلى عدد رحلات، فأكدت على حبها للمهنة، ولكن لا تستطيع أن تنكر مدى الإرهاق الذي تسببه، لافتة أن ما جعلها تفكر في الأمر حالتها المادية.
وأكدت السائقات الثلاثة، أن من يضايقهم عكس المتوقع، هم السيدات والبنات اللاتي يركبن معهن وليس الرجال وبرروا ذلك: "الرجالة بتشجعنا جدا ومحدش ضايقنا.. لكن الستات بينفسنوا شوية"، وحكت كل منهن على أصعب موقف اضطرت فيه أن تطرد الراكب وتوقف الرحلة.
أما "هبة عيد"، فأشارت إلى أنها دائما تحب الإقدام على الأشياء غير العادية، حيث عملت قبل ذلك في محل حلاقة رجالي، وكانت تعمل في "السواقة" قبل ظهور هذه الشركات أيضا، رغم اعتراض زوجها، وعبرت هبة أنها تحب المهنة كثيرا ولكن الأمر أصبح أكثر صعوبة بعد غلاء أسعار البنزين.
وأشارت إلى أن تلك المهنة وما تسمعها فيها من حكايات كانت سببًا في استمرار زواجها حتى الآن، لأنها ترى مشاكلها ضئيلة أمام هذه المشكلات التي يرويها الزبائن.
أما "فاطمة عبد الرؤوف"، التي حصلت على مكافأة الشركة نظرًا لتحقيقها أعلى عدد رحلات، فأكدت على حبها للمهنة، ولكن لا تستطيع أن تنكر مدى الإرهاق الذي تسببه، لافتة أن ما جعلها تفكر في الأمر حالتها المادية.
وأكدت السائقات الثلاثة، أن من يضايقهم عكس المتوقع، هم السيدات والبنات اللاتي يركبن معهن وليس الرجال وبرروا ذلك: "الرجالة بتشجعنا جدا ومحدش ضايقنا.. لكن الستات بينفسنوا شوية"، وحكت كل منهن على أصعب موقف اضطرت فيه أن تطرد الراكب وتوقف الرحلة.