القوى الشعبية والسياسية بالقليوبية تطالب بالقصاص العاجل من الإرهابيين
الخميس 15/ديسمبر/2016 - 03:45 م
غادة وحيد
طباعة
أكد البيان الختامي للمؤتمر الشعبي الذي نظمه مركز النيل للإعلام ببنها التابع للهيئة العامة للاستعلامات، بالتعاون مع المجلس القومي للمرأة، والشركة القابضة لمياه الشرب، اليوم الخميس، حول تعزيز الوحدة الوطنية، أن الإرهاب لن ينال من وحدة الشعب المصري والرباط المتين الذي يجمع بين ابنائه، وأن شعب مصر وقيادته السياسية سيظلا متكاتفين صفًا واحدًا في مواجهة كل مؤامرة تستهدف استقرار وسلامة الوطن.
وقال الدكتور رمضان عرفة، مدير مركز النيل للإعلام، إن البيان أدان واستنكر التفجير الإرهابي الغاشم الذي وقع في الكنيسة البطرسية بجوار الكاتدرائية المرقسية بالعباسية صباح الأحد الماضي.
وطالبت الدكتورة عبير الرباط، عميد كلية الآداب جامعة بنها، بسرعة القصاص العادل وتعقب وملاحقة ومحاكمة كل من ساعد بأي شكل في التحريض أو التسهيل أو المشاركة والتنفيذ في هذا العمل الآثم وغيره من الأعمال الإرهابية التي تعرضت لها البلاد واكدت الدكتورة جيهان فؤاد مقرر المجلس القومى للمرأة بالقليوبية على التضامن الكامل مع الأخوة المسيحيين من أبناء الوطن، والتعازي للشعب المصري ومواساته لأسر الشهداء والمصابين.
وأضاف المهندس مصطفى مجاهد، في المؤتمر الشعبي الذي شاركت فيه الأحزاب والقوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني، أن الإرهاب ليس له دين ولا وطن، وأن خفافيش الظلام لن يناولوا من أعمالهم الإجرامية إلا الحسرة والعقاب الشديد في الدنيا والأخرة.
وأشار الدكتور أميل أنور صليب، راعي الكنيسة الإنجيلية، إلى أهمية مراجعة المناهج الدراسية وتجديد الخطاب الديني، بينما استعرض الشيخ عبد المعطي عياد، مدير أوقاف بنها آيات القرآن والحديث التي تنادي بإحترام الأديان الأخرى.
كما تحدث في المؤتمر النقيب علياء حسانين، رئيس وحدة مكافحة العنف ضد المرأة بمديرية أمن القليوبية، وكامل السيد، أمين عام حزب التجمع، وعمرو درويش، أمين عام حزب مستقبل وطن، وسامي عبد الوهاب، ممثل التيار الناصري، والدكتور عبد الرحمن مشهور، عن حزب الحرية.
وقال الدكتور رمضان عرفة، مدير مركز النيل للإعلام، إن البيان أدان واستنكر التفجير الإرهابي الغاشم الذي وقع في الكنيسة البطرسية بجوار الكاتدرائية المرقسية بالعباسية صباح الأحد الماضي.
وطالبت الدكتورة عبير الرباط، عميد كلية الآداب جامعة بنها، بسرعة القصاص العادل وتعقب وملاحقة ومحاكمة كل من ساعد بأي شكل في التحريض أو التسهيل أو المشاركة والتنفيذ في هذا العمل الآثم وغيره من الأعمال الإرهابية التي تعرضت لها البلاد واكدت الدكتورة جيهان فؤاد مقرر المجلس القومى للمرأة بالقليوبية على التضامن الكامل مع الأخوة المسيحيين من أبناء الوطن، والتعازي للشعب المصري ومواساته لأسر الشهداء والمصابين.
وأضاف المهندس مصطفى مجاهد، في المؤتمر الشعبي الذي شاركت فيه الأحزاب والقوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني، أن الإرهاب ليس له دين ولا وطن، وأن خفافيش الظلام لن يناولوا من أعمالهم الإجرامية إلا الحسرة والعقاب الشديد في الدنيا والأخرة.
وأشار الدكتور أميل أنور صليب، راعي الكنيسة الإنجيلية، إلى أهمية مراجعة المناهج الدراسية وتجديد الخطاب الديني، بينما استعرض الشيخ عبد المعطي عياد، مدير أوقاف بنها آيات القرآن والحديث التي تنادي بإحترام الأديان الأخرى.
كما تحدث في المؤتمر النقيب علياء حسانين، رئيس وحدة مكافحة العنف ضد المرأة بمديرية أمن القليوبية، وكامل السيد، أمين عام حزب التجمع، وعمرو درويش، أمين عام حزب مستقبل وطن، وسامي عبد الوهاب، ممثل التيار الناصري، والدكتور عبد الرحمن مشهور، عن حزب الحرية.