تعرف على المشوار الفني للسيناريست "محمود أبو زيد"
الخميس 15/ديسمبر/2016 - 06:26 م
ريم محمد
طباعة
كاتب ومؤلف مصري، تميز في كتابته بالإطار الشيق الذي يتسم بالبساطة والكوميديا الاجتماعية، هو السيناريست الكبير محمود أبو زيد.
ولد في 7 مايو عام 1941، من مواليد مدينة القاهرة، حصل على ليسانس الآداب قسم الفلسفة وعلم النفس، وحصل بعد ذلك على بكالوريوس المعهد العالي للسينما، بدأ مسيرته الفنية عام 1971، عندما قام بكتابه سيناريو فيلم "بنات في الجامعة"، كان من بطولة الزعيم عادل إمام والفنان القدير نور الشريف، وفي نفس العام قام أيضا قام بكتابة سيناريو فيلم "القتلة"، وكان من بطولة الفنان صلاح ذو الفقار والفنان عادل أدهم.
وتوالت بعد ذلك كتابته للعديد من السيناريوهات "للأفلام"، حيث قام بكتابه سيناريو فيلم "الخطافين" الفيلم من بطولة الفنان القدير فريد شوقي والفنانة القديرة نبيلة عبيد، وفيلم "ملوك الشر" وكان من بطوله الفنان القدير محمود المليجي، وكاتب سيناريو فيلم "الأحضان الدافئة"، وفيلم "مكالمة بعد منتصف الليل"، وفيلم "الدموع الساخنة"، وفيلم "ابنتي والذئب"، وفيلم "العار"، وفيلم "جري الوحوش"، وفيلم "ديك البرابر"، وفيلم "الكيف"، وفيلم "الذل"، وفيلم "الأجندة الحمراء"، وفيلم "بون سوارية".
ولم تقتصر موهبته على الكتابة فقط بل قام بإنتاج وعمل الموسيقى التصويرية لفيلمه الوحيد الذي كان من تأليفه، وهو فيلم "الكيف".
ورحل عن عالمنا السيناريست الكبير في 11 ديسمبر عام 2016، بسبب أزمة قلبية حادة.
ولد في 7 مايو عام 1941، من مواليد مدينة القاهرة، حصل على ليسانس الآداب قسم الفلسفة وعلم النفس، وحصل بعد ذلك على بكالوريوس المعهد العالي للسينما، بدأ مسيرته الفنية عام 1971، عندما قام بكتابه سيناريو فيلم "بنات في الجامعة"، كان من بطولة الزعيم عادل إمام والفنان القدير نور الشريف، وفي نفس العام قام أيضا قام بكتابة سيناريو فيلم "القتلة"، وكان من بطولة الفنان صلاح ذو الفقار والفنان عادل أدهم.
وتوالت بعد ذلك كتابته للعديد من السيناريوهات "للأفلام"، حيث قام بكتابه سيناريو فيلم "الخطافين" الفيلم من بطولة الفنان القدير فريد شوقي والفنانة القديرة نبيلة عبيد، وفيلم "ملوك الشر" وكان من بطوله الفنان القدير محمود المليجي، وكاتب سيناريو فيلم "الأحضان الدافئة"، وفيلم "مكالمة بعد منتصف الليل"، وفيلم "الدموع الساخنة"، وفيلم "ابنتي والذئب"، وفيلم "العار"، وفيلم "جري الوحوش"، وفيلم "ديك البرابر"، وفيلم "الكيف"، وفيلم "الذل"، وفيلم "الأجندة الحمراء"، وفيلم "بون سوارية".
ولم تقتصر موهبته على الكتابة فقط بل قام بإنتاج وعمل الموسيقى التصويرية لفيلمه الوحيد الذي كان من تأليفه، وهو فيلم "الكيف".
ورحل عن عالمنا السيناريست الكبير في 11 ديسمبر عام 2016، بسبب أزمة قلبية حادة.