اليوم.. ”البيئة” تشارك بمؤتمر ومعرض ”الغذاء الآمن والتنمية المستدامة”
الثلاثاء 17/مايو/2016 - 02:09 م
نهال سيد
طباعة
تشارك وزارة البيئة، اليوم الثلاثاء، من خلال الإدارة العامة للتنمية البيئية في المؤتمر والمعرض السابع عشر الذي تنظمه جمعية شئون البيئة، تحت عنوان غذاء آمن وبيئة نظيفة طريقنا إلى الرخاء والتنمية المستدامة ، بالمركز الثقافة البيئة بيت القاهرة ، وذلك بحضور نخبة من المتخصصين في مجالات البيئة، والغذاء، من قطاعات مختلفة من مؤسسات الدولة.
ويناقش المؤتمر دور الإدارة المتكاملة في الوصول لجودة الغذاء، وكيفية التغلب على الملوثات البيئية في الصناعات الغذائية، كاستخدام المبيدات الحشرية والأسمدة الكيماوية في الزراعة التي تتجمع في المحاصيل الزراعية، نتيجة عدم إتباع إرشادات السلامة وفترة الأمان أثناء استخدامها.
كما يستعرض المؤتمر، نتيجة تعرض بعض الأغذية للتلوث، نتيجة انتقال أمراض كـ التيفوئيد والكوليرا، والحمى المالطية ، وغيرها من أفراد حاملين المرض لم تظهر عليهم أعراضه إلى الأغذية؛ بسبب الإفتقار لنظافة وعدم إتباع سبل الوقاية الضرورية أثناء التعامل مع الأغذية؛ ما يسبب ضرر للإنسان، وسيتم خلال المؤتمر عرض قصص نجاح مختلفة في مجال الحفاظ على جودة الغذاء.
يأتي المؤتمر في إطار حرص وزارة البيئة، على توحيد جهود المؤسسات والمتخصصين لتوفير غذاء آمن وسليم، وإتاحة الإمكانيات اللازمة لاستدامة الغذاء الصحي السليم، فضلًا عن العائد الاقتصادي الذي سيتحقق من توفير الأموال التي تنفق لمكافحة الأمراض الناتجة عن تلوث الغذاء، علاوة على البُعد البيئي والإجتماعي الناتج من خلق مناخ سوِى وصحي للأفراد داخل مجتماعتنا.
ويناقش المؤتمر دور الإدارة المتكاملة في الوصول لجودة الغذاء، وكيفية التغلب على الملوثات البيئية في الصناعات الغذائية، كاستخدام المبيدات الحشرية والأسمدة الكيماوية في الزراعة التي تتجمع في المحاصيل الزراعية، نتيجة عدم إتباع إرشادات السلامة وفترة الأمان أثناء استخدامها.
كما يستعرض المؤتمر، نتيجة تعرض بعض الأغذية للتلوث، نتيجة انتقال أمراض كـ التيفوئيد والكوليرا، والحمى المالطية ، وغيرها من أفراد حاملين المرض لم تظهر عليهم أعراضه إلى الأغذية؛ بسبب الإفتقار لنظافة وعدم إتباع سبل الوقاية الضرورية أثناء التعامل مع الأغذية؛ ما يسبب ضرر للإنسان، وسيتم خلال المؤتمر عرض قصص نجاح مختلفة في مجال الحفاظ على جودة الغذاء.
يأتي المؤتمر في إطار حرص وزارة البيئة، على توحيد جهود المؤسسات والمتخصصين لتوفير غذاء آمن وسليم، وإتاحة الإمكانيات اللازمة لاستدامة الغذاء الصحي السليم، فضلًا عن العائد الاقتصادي الذي سيتحقق من توفير الأموال التي تنفق لمكافحة الأمراض الناتجة عن تلوث الغذاء، علاوة على البُعد البيئي والإجتماعي الناتج من خلق مناخ سوِى وصحي للأفراد داخل مجتماعتنا.