بالصور.. اعترافات مسئول مزرعة دواجن حولها لمصنع مخدرات بالشرقية
السبت 17/ديسمبر/2016 - 04:41 م
سامح الشرقاوى
طباعة
أدلى مسئول المزرعة المتهم بتحويل مزرعته لمصنع عقاقير مخدرة، باعترافات تفصيلية، أمام نيابة أبو حماد العامة، تحت إشراف المستشار ياسر هندي، المحامي العام لنيابات جنوب الشرقية.
وقال المتهم "إبراهيم أحمد عبد الحميد دسوق"، 47 عامًا، أمام مدير النيابة، إنه أدار مزرعته لتصنيع العقاقير المخدرة، خاصة إنتاج التامور المخدر، من أجل بيعها للتجار وبعض أصحاب الصيدليات، وتحقيق أرباح هائلة غير مشروعة.
وكان اللواء هشام خطاب، مدير إدارة البحث الجنائي بالشرقية، تلقى إخطارًا يفيد بورود معلومات لمركز شرطة أبو حماد، بقيام أحد الأشخاص باستئجار مزرعة دواجن واستخدامها في تصنيع العقاقير المخدرة.
انتقلت قوة من فرع البحث الجنائي لجنوب الشرقية، ومن مركز شرطة أبو حماد، وداهمت المزرعة، وتبينت أن صاحبها "إبراهيم أحمد عبد الحميد"، 47 عامًا، وبتفتيشها، تبين قيامه بتحويلها إلى مصنع لتصنيع العقاقير المخدرة، والعثور على أدوات التصنيع عبارة عن ماكينة كبيرة الحجم، والتي تستخدم في تصنيع العقاقير المخدرة، وكباس وغلاية كبيرة الحجم بها محابس حرارية ووعاء ألمونيوم كبير الحجم، و8 براميل كبير الحجم بداخلهم ماده بيضاء اللون مدون عليهم من الخارج CAFFEINE ANHYDROUF، يـزن الواحد كيلو جرام، و4 شكاير بها مادة بيضاء اللون مدون عليها LACTALIF، تزن الواحدة 50 كيلو جرام، و4 شكاير بها مادة بيضاء اللون مدون عليها MICROCRY- FTALLINE – CELLULOSA، تـزن الواحدة 60 كيلو جرام، و8 كراتين مدون عليها XTRAFEU تزن الواحدة 30 كيلو جرام، و11 جركن أزرق اللون بداخله مواد حمضية تستخدم في تصنيع العقاقير المخدرة، يزن الواحد 55 كيلو جرام، و16 زجاجة بداخلهم مواد سائلة مدون عليهم من الخارج FORMAMIDE، سعة الواحدة 5 لتر، و2 برميل كرتون بداخلهم مادة بيضاء اللون مدون عليهم من الخارج PAZAN –SODUM، تـزن الواحد 70 كيلو جرام و4 شكاير مدون عليها كربونات أمونيوم، تزن الواحدة 50 كيلو جرام، وبرميل بداخله ماده بيضاء مدون عليها HISTAMOL المادة الفعالة، يزن حوالي 100 كيلو جرام، و20 سرنجة وكميات كبيرة من أنابيب الاختبار، و5 كراتين بها أكياس بلاستيكية لتغليف الشرائط..
تم ضبط المتهم، والتحفظ على المضبوطات، وتحرير محضر بذلك، وبعرضه على النيابة العامة أمرت بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وقال المتهم "إبراهيم أحمد عبد الحميد دسوق"، 47 عامًا، أمام مدير النيابة، إنه أدار مزرعته لتصنيع العقاقير المخدرة، خاصة إنتاج التامور المخدر، من أجل بيعها للتجار وبعض أصحاب الصيدليات، وتحقيق أرباح هائلة غير مشروعة.
وكان اللواء هشام خطاب، مدير إدارة البحث الجنائي بالشرقية، تلقى إخطارًا يفيد بورود معلومات لمركز شرطة أبو حماد، بقيام أحد الأشخاص باستئجار مزرعة دواجن واستخدامها في تصنيع العقاقير المخدرة.
انتقلت قوة من فرع البحث الجنائي لجنوب الشرقية، ومن مركز شرطة أبو حماد، وداهمت المزرعة، وتبينت أن صاحبها "إبراهيم أحمد عبد الحميد"، 47 عامًا، وبتفتيشها، تبين قيامه بتحويلها إلى مصنع لتصنيع العقاقير المخدرة، والعثور على أدوات التصنيع عبارة عن ماكينة كبيرة الحجم، والتي تستخدم في تصنيع العقاقير المخدرة، وكباس وغلاية كبيرة الحجم بها محابس حرارية ووعاء ألمونيوم كبير الحجم، و8 براميل كبير الحجم بداخلهم ماده بيضاء اللون مدون عليهم من الخارج CAFFEINE ANHYDROUF، يـزن الواحد كيلو جرام، و4 شكاير بها مادة بيضاء اللون مدون عليها LACTALIF، تزن الواحدة 50 كيلو جرام، و4 شكاير بها مادة بيضاء اللون مدون عليها MICROCRY- FTALLINE – CELLULOSA، تـزن الواحدة 60 كيلو جرام، و8 كراتين مدون عليها XTRAFEU تزن الواحدة 30 كيلو جرام، و11 جركن أزرق اللون بداخله مواد حمضية تستخدم في تصنيع العقاقير المخدرة، يزن الواحد 55 كيلو جرام، و16 زجاجة بداخلهم مواد سائلة مدون عليهم من الخارج FORMAMIDE، سعة الواحدة 5 لتر، و2 برميل كرتون بداخلهم مادة بيضاء اللون مدون عليهم من الخارج PAZAN –SODUM، تـزن الواحد 70 كيلو جرام و4 شكاير مدون عليها كربونات أمونيوم، تزن الواحدة 50 كيلو جرام، وبرميل بداخله ماده بيضاء مدون عليها HISTAMOL المادة الفعالة، يزن حوالي 100 كيلو جرام، و20 سرنجة وكميات كبيرة من أنابيب الاختبار، و5 كراتين بها أكياس بلاستيكية لتغليف الشرائط..
تم ضبط المتهم، والتحفظ على المضبوطات، وتحرير محضر بذلك، وبعرضه على النيابة العامة أمرت بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات.