"الموسيقى" الحل الأسهل لتحسين حالتك النفسية والصحية
الأحد 18/ديسمبر/2016 - 03:20 م
نهى نجم
طباعة
ترتبط الموسيقى بالمشاعر وبالحالة المزاجية أيضًا، فعندما نشعر بالاكتئاب نميل إلى استماع أغاني كئيبة تعبر عن الحالة، وعندما نشعر بالفرح أو بحالة مزاجية جيدة تجعلنا نستمع لأغاني مليئة بالبهجة والسرور والفرح والرقص والرومانسية.
وانتشرت في العالم طرق علاجية تعتمد الموسيقى، وذلك نظرًا لتأثير الموسيقى الكبير على الشخص، ويعد ذلك أحد أقدم أنواع العلاج الموجودة في العالم، ويطبقها مجموعة من الإخصائيين الذين درسوا الموسيقى واحترفوها.
وتعمل الموسيقى على تحفيز العقل والجسد على الاسترخاء، ويستند المعالجون إلى خبرتهم في الموسيقى ومعرفتهم الواسعة بأنواع الآلات الموسيقية المختلفة، ليتوصلوا بعد معاينة الشخص إلى النوع الذي يناسبه من الموسيقى خلال مراحل العلاج، كما أنهم يحرصون على استخدام بعض المقطوعات الموسيقية المفضلة للشخص نفسه.
يقوم المعالج في بعض الجلسات بعزف الموسيقى للمريض أو يشاركه العزف، وقد يقوم المعالج بتعليم متلقي العلاج كيفية العزف على آلة ما.
أجرى العلماء بعض التجارب على مرضى سيقومون بإجراء عمليات صعبة أو خطيرة، مثل: تصوير أوعية القلب، أو جراحة الركبة.
وجاءت نتائج هذه التجارب لتفيد أن المريض الذي استمع للموسيقى قبل دخول غرفة العمليات كان أكثر هدوءًا واقل توترا من غيره، وأصبح المريض الذي استمع إلى الموسيقى داخل غرفة العمليات أكثر استرخاءً ولم يحتج إلى جرعات عالية من التخدير، وبعد إجراء العملية لم يحتج المريض الذي استمع إلى الموسيقى إلى الكثير من مسكنات الألم القوية.
وانتشرت في العالم طرق علاجية تعتمد الموسيقى، وذلك نظرًا لتأثير الموسيقى الكبير على الشخص، ويعد ذلك أحد أقدم أنواع العلاج الموجودة في العالم، ويطبقها مجموعة من الإخصائيين الذين درسوا الموسيقى واحترفوها.
وتعمل الموسيقى على تحفيز العقل والجسد على الاسترخاء، ويستند المعالجون إلى خبرتهم في الموسيقى ومعرفتهم الواسعة بأنواع الآلات الموسيقية المختلفة، ليتوصلوا بعد معاينة الشخص إلى النوع الذي يناسبه من الموسيقى خلال مراحل العلاج، كما أنهم يحرصون على استخدام بعض المقطوعات الموسيقية المفضلة للشخص نفسه.
يقوم المعالج في بعض الجلسات بعزف الموسيقى للمريض أو يشاركه العزف، وقد يقوم المعالج بتعليم متلقي العلاج كيفية العزف على آلة ما.
أجرى العلماء بعض التجارب على مرضى سيقومون بإجراء عمليات صعبة أو خطيرة، مثل: تصوير أوعية القلب، أو جراحة الركبة.
وجاءت نتائج هذه التجارب لتفيد أن المريض الذي استمع للموسيقى قبل دخول غرفة العمليات كان أكثر هدوءًا واقل توترا من غيره، وأصبح المريض الذي استمع إلى الموسيقى داخل غرفة العمليات أكثر استرخاءً ولم يحتج إلى جرعات عالية من التخدير، وبعد إجراء العملية لم يحتج المريض الذي استمع إلى الموسيقى إلى الكثير من مسكنات الألم القوية.