بورسعيد تدق الطبول ترحيبًا بأول زيارة رئاسية رسمية من السيسي
الثلاثاء 20/ديسمبر/2016 - 12:44 م
شربات عبد الحي
طباعة
بدأت محافظة بورسعيد استعداداتها لاستقبال أول زيارة رئاسية رسمية؛ لمشاركة شعبها الاحتفال بالعيد القومي للمحافظة في ذكرى انتصارها على قوى العدوان الثلاثى الغاشم عام 1956.
يذكر أن آخر رئيس شارك أهالي بورسعيد احتفالهم كان الرئيس جمال عبد الناصر، ويعد الرئيس عبد الفتاح السيسي أول رئيس يشارك أهالي الباسلة احتفالها بالعيد القومى منذ عام 1964.
وعكفت جميع القيادات التنفيذية بمحافظة بورسعيد على تزيين وتجميل المحافظة استعدادًا لاستقبال الحدث الأهم في تاريخ المحافظة تحت إشراف مباشر من اللواء أركان حرب عادل الغضبان، محافظ بورسعيد.
ورفعت المحافظة على منصات بشوارعها الهامة تماثيل للزعماء جمال عبد الناصر ومحمد أنور السادات ومحمد على باشا اعتزازًا بتاريخهم مع المدينة منذ إنشائها مع مشروع ديليسبس لحفر القناة في عهد حكم أسرة محمد علي باشا لمصر، واهتمام الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ببورسعيد والذي وصفها بأن وزنها وحجمها يساوي ماسًا وياقوتًا وذهبًا ومرجان مضروبًا في مئة مرة، وعلى هذا الأساس يكون موقعها الذي حددناه في خريطة مصر، والرئيس الراحل محمد أنور السادات عندما قال "بورسعيد حمت مصر وحمت العروبة وخبأتني في حدقات عيونها أيام الاغتراب ولها في عيني دين أرجو أن يساعدني رب العرش العظيم على سدادها".
وتأتي زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي كما وصفها شعب بورسعيد بأنها تكريمًا لهم من رئيس دولة حرروا له أول توكيلات تفويض لتطهير مصر من حكم الإخوان، مؤكدين أنه إعلان رسمي لإطلاق قاطرة التنمية لمصر من شرق بورسعيد حيث مشروعات التنمية وغربها حيث أكبر حقل غاز في العالم.
يذكر أن آخر رئيس شارك أهالي بورسعيد احتفالهم كان الرئيس جمال عبد الناصر، ويعد الرئيس عبد الفتاح السيسي أول رئيس يشارك أهالي الباسلة احتفالها بالعيد القومى منذ عام 1964.
وعكفت جميع القيادات التنفيذية بمحافظة بورسعيد على تزيين وتجميل المحافظة استعدادًا لاستقبال الحدث الأهم في تاريخ المحافظة تحت إشراف مباشر من اللواء أركان حرب عادل الغضبان، محافظ بورسعيد.
ورفعت المحافظة على منصات بشوارعها الهامة تماثيل للزعماء جمال عبد الناصر ومحمد أنور السادات ومحمد على باشا اعتزازًا بتاريخهم مع المدينة منذ إنشائها مع مشروع ديليسبس لحفر القناة في عهد حكم أسرة محمد علي باشا لمصر، واهتمام الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ببورسعيد والذي وصفها بأن وزنها وحجمها يساوي ماسًا وياقوتًا وذهبًا ومرجان مضروبًا في مئة مرة، وعلى هذا الأساس يكون موقعها الذي حددناه في خريطة مصر، والرئيس الراحل محمد أنور السادات عندما قال "بورسعيد حمت مصر وحمت العروبة وخبأتني في حدقات عيونها أيام الاغتراب ولها في عيني دين أرجو أن يساعدني رب العرش العظيم على سدادها".
وتأتي زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي كما وصفها شعب بورسعيد بأنها تكريمًا لهم من رئيس دولة حرروا له أول توكيلات تفويض لتطهير مصر من حكم الإخوان، مؤكدين أنه إعلان رسمي لإطلاق قاطرة التنمية لمصر من شرق بورسعيد حيث مشروعات التنمية وغربها حيث أكبر حقل غاز في العالم.