إستونيا تبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي مع مصر
الأربعاء 21/ديسمبر/2016 - 11:03 ص
شربات عبد الحي
طباعة
أشاد سفن مكسر، وزير خارجية إستونيا، بالإصلاحات الاقتصادية التي تبنتها مصر مؤخرًا، كما أن هناك العديد من الخطوات المشجعة التي تبعث على الثقة، مؤكدًا أن الاستقرار السياسي يساعد في خلق مناخ للأعمال والاقتصاد وجذب الاستثمارات.
جاء ذلك خلال لقاء صحفي معه قبل مغادرته القاهرة.
وقال "مكسر"، بعد مشاركته في الاجتماع المشترك بين جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي الذي عقد في القاهرة أمس، إنه أجرى مباحثات هامة مع وزير الخارجية سامح شكري، حول القضايا الثنائية عن منطقة الشرق الأوسط، خاصة الوضع في سوريا وليبيا واليمن والقضية الفلسطينية ومكافحة الإرهاب.
أعلن وزير خارجية أستونيا، على ضرورة بذل الجهود لتوفير المعلومات اللازمة عن السوقين المصري والأستوني وزيادة المعرفة بالإمكانيات الاقتصادية لكلا البلدين، مشيرًا إلى أنه تم تنظيم زيارات عديدة للوفود من البلدين لبحث التعاون في مجال تكنولوجيا المعلومات والحوكمة الإلكترونية.
وأضاف أنه بحث أيضًا سبل تعزيز التعاون الاقتصادي خاصة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في ضوء امتلاك استونيا خبرة كبيرة فيها خاصة في مجال الإنترنت بهدف تقديم خدمات أفضل للمواطنين والحد من الفساد.
وأوضح "مكسر" أنه أجري مباحثات مع أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية والتي ركزت علي الوضع في سوريا وليبيا واليمن والصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، وسبل إيجاد حلول لهذه الأزمات ودور المجتمع الدولي في هذا الصدد، فضلا عن مباحثات أخري مع وزيري خارجية فلسطين والأمارات.
وأضاف وزير خارجية أستونيا بأن الاجتماع المشترك بين وزراء الخارجية العرب والأوروبيين ناقش التطورات الأخيرة في سوريا وسبل مكافحة الإرهاب في ضوء تنامي العمليات الإرهابية التي تقع في المنطقة والتهديد الإرهابي المتزايد في أوروبا بسبب الأزمات في الشرق الأوسط، فضلا عن قضية الهجرة التي أصبحت عنصرًا لعدم الاستقرار السياسي.
وقال "مكسر"، بعد مشاركته في الاجتماع المشترك بين جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي الذي عقد في القاهرة أمس، إنه أجرى مباحثات هامة مع وزير الخارجية سامح شكري، حول القضايا الثنائية عن منطقة الشرق الأوسط، خاصة الوضع في سوريا وليبيا واليمن والقضية الفلسطينية ومكافحة الإرهاب.
أعلن وزير خارجية أستونيا، على ضرورة بذل الجهود لتوفير المعلومات اللازمة عن السوقين المصري والأستوني وزيادة المعرفة بالإمكانيات الاقتصادية لكلا البلدين، مشيرًا إلى أنه تم تنظيم زيارات عديدة للوفود من البلدين لبحث التعاون في مجال تكنولوجيا المعلومات والحوكمة الإلكترونية.
وأضاف أنه بحث أيضًا سبل تعزيز التعاون الاقتصادي خاصة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في ضوء امتلاك استونيا خبرة كبيرة فيها خاصة في مجال الإنترنت بهدف تقديم خدمات أفضل للمواطنين والحد من الفساد.
وأوضح "مكسر" أنه أجري مباحثات مع أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية والتي ركزت علي الوضع في سوريا وليبيا واليمن والصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، وسبل إيجاد حلول لهذه الأزمات ودور المجتمع الدولي في هذا الصدد، فضلا عن مباحثات أخري مع وزيري خارجية فلسطين والأمارات.
وأضاف وزير خارجية أستونيا بأن الاجتماع المشترك بين وزراء الخارجية العرب والأوروبيين ناقش التطورات الأخيرة في سوريا وسبل مكافحة الإرهاب في ضوء تنامي العمليات الإرهابية التي تقع في المنطقة والتهديد الإرهابي المتزايد في أوروبا بسبب الأزمات في الشرق الأوسط، فضلا عن قضية الهجرة التي أصبحت عنصرًا لعدم الاستقرار السياسي.