بالأسماء والصور.. الأمن الوطني يحقق مع إخوانيين متهمين فى حادث الكاتدرائية
الخميس 22/ديسمبر/2016 - 07:01 م
محمد الشوبري
طباعة
باشر رئيس قطاع جهاز الأمن الوطني بمديرية أمن الغربية اليوم الخميس التحقيقات مع عنصرين من أعضاء إحدى الخلايا الإرهابية المتهمة بارتكاب وقائع الشغب والعنف والتورط فى ارتكاب واقعة تفجير حادث الكنيسة الكاتدرائية بالقاهرة.
وأضافت مصادر أمنية بمديرية الأمن أنه تلقت سلسلة من التقارير التى تثبت تورط عنصرين وهما كل من " محمد محمود عيسي " 22 سنة صاحب منزل سكني بمنطقة السكة الوسطي بدائرة قسم ثالث المحلة، والمدعو خالد عبد الحكيم 28 سنة، وسبق اتهامها بارتكاب سلسلة من الوقائع التخريبية والتى تستهدف ترويع أمن وحياة المواطنين فى تداعيات ثورة 30 يونيو.
وأشار المصادر أن العنصرين المضبوطين تم اقتيادهما داخل سيارة مدرعة مدعومة بتشكيلات من قوات مكافحة الإرهابية وقوات الأمن العام والأمن المركزي تحت إشراف كل من اللواء حسام خليفة مدير أمن الغربية واللواء زكريا عباس حكمدار الأمن بالمحلة وسمنود.
كما لفتت المصادر إلى أن الوصول إلي المتهمين جاء عقب اشتباه أهالي منطقة السكة الوسطي بمنشية السلام بدائرة قسم ثالث المحلة، والتى دفعت مسئولي وقيادات الأمن للتحرك فعليا، وإخطارا الجهات المعنية بقطاعي الأمن العام والأمن الوطني لتوفير أقوال أمنية مدعمة لمداهمة وكر المتهمين والتعامل معهما بكل حذر لضمان حياة السكان بالمنطقة.
وأفادت المصادر الأمنية أن المتهمين المضبوطين على صلة بعدد من الخلايا النوعية بنطاق مراكز طنطا والمحلة وكفر الزيات وزفتي بالإضافة إلى اتصالهما بعدد من الخلايا الإرهابية الأخرى والتى تنشر قواعد لها على مستوي محافظات الدلتا والقاهرة الكبرى والإسكندرية.
وأضافت مصادر أمنية بمديرية الأمن أنه تلقت سلسلة من التقارير التى تثبت تورط عنصرين وهما كل من " محمد محمود عيسي " 22 سنة صاحب منزل سكني بمنطقة السكة الوسطي بدائرة قسم ثالث المحلة، والمدعو خالد عبد الحكيم 28 سنة، وسبق اتهامها بارتكاب سلسلة من الوقائع التخريبية والتى تستهدف ترويع أمن وحياة المواطنين فى تداعيات ثورة 30 يونيو.
وأشار المصادر أن العنصرين المضبوطين تم اقتيادهما داخل سيارة مدرعة مدعومة بتشكيلات من قوات مكافحة الإرهابية وقوات الأمن العام والأمن المركزي تحت إشراف كل من اللواء حسام خليفة مدير أمن الغربية واللواء زكريا عباس حكمدار الأمن بالمحلة وسمنود.
كما لفتت المصادر إلى أن الوصول إلي المتهمين جاء عقب اشتباه أهالي منطقة السكة الوسطي بمنشية السلام بدائرة قسم ثالث المحلة، والتى دفعت مسئولي وقيادات الأمن للتحرك فعليا، وإخطارا الجهات المعنية بقطاعي الأمن العام والأمن الوطني لتوفير أقوال أمنية مدعمة لمداهمة وكر المتهمين والتعامل معهما بكل حذر لضمان حياة السكان بالمنطقة.
وأفادت المصادر الأمنية أن المتهمين المضبوطين على صلة بعدد من الخلايا النوعية بنطاق مراكز طنطا والمحلة وكفر الزيات وزفتي بالإضافة إلى اتصالهما بعدد من الخلايا الإرهابية الأخرى والتى تنشر قواعد لها على مستوي محافظات الدلتا والقاهرة الكبرى والإسكندرية.