"محامين أسيوط" تنظم لقاء عن دور الأدلة الجنائية والطب الشرعي
السبت 24/ديسمبر/2016 - 02:35 م
ليلى كامل
طباعة
نظمت اللجنة الثقافية بنقابة المحامين في محافظة أسيوط، اليوم السبت، لقاءً بعنوان "دور الأدلة الجنائية والطب الشرعي في كشف غموض الجريمة".
وحضر اللقاء، الدكتورة رجاء محمد عبد المعبود، استشاري الطب الشرعي والسموم بكلية الطب جامعة أسيوط، والدكتور بنيامين فيلي عدلي، بالطب الشرعي، محمد عبد العظيم كركاب، مقرر اللجنة الثقافية بالنقابة العامة للمحامين، وإبراهيم عبد الله، عضو النقابة، ومحمود درويش، نقيب المحامين بشمال أسيوط، ومؤمن رمضان، المحامي مقرر الندوة.
وقالت الدكتورة رجاء عبد المعبود، إن دور الطبيب الشرعي يقوم بإجراء الفحوصات الطبية على المصابين في الجنح والقضايا الجنائية وبيان إصابتها والآلة المستخدمة في الإصابات، وتشريح جثث المتوفين في القضايا الجنائية، وحالات الاشتباه في سبب الوفاة من خلال تقارير طبية ابتدائية، وتقارير نهائية وتكون مقدمة للنيابة العامة.
وحذرت "عبد المعبود"، من التأخر في توقيع الكشف الطبي، وإجرائه حتى لا تضيع معالم الإصابة أو يتوفى المصاب بين يدي الطبيب المعالج دون أن يراه أحد سوى الطبيب الذي قام بإسعافه، حيث يعتمد على التقرير المبدئي، ويزداد ذلك صعوبة للطبيب الشرعي.
وطالبت رجاء عبد المعبود، بضرورة تكرار الندوات واللقاءات والاهتمام بتدريس الطب الشرعي لطلاب كلية الحقوق، لما يمثله من أهمية خاصة في القضايا الجنائية.
وحضر اللقاء، الدكتورة رجاء محمد عبد المعبود، استشاري الطب الشرعي والسموم بكلية الطب جامعة أسيوط، والدكتور بنيامين فيلي عدلي، بالطب الشرعي، محمد عبد العظيم كركاب، مقرر اللجنة الثقافية بالنقابة العامة للمحامين، وإبراهيم عبد الله، عضو النقابة، ومحمود درويش، نقيب المحامين بشمال أسيوط، ومؤمن رمضان، المحامي مقرر الندوة.
وقالت الدكتورة رجاء عبد المعبود، إن دور الطبيب الشرعي يقوم بإجراء الفحوصات الطبية على المصابين في الجنح والقضايا الجنائية وبيان إصابتها والآلة المستخدمة في الإصابات، وتشريح جثث المتوفين في القضايا الجنائية، وحالات الاشتباه في سبب الوفاة من خلال تقارير طبية ابتدائية، وتقارير نهائية وتكون مقدمة للنيابة العامة.
وحذرت "عبد المعبود"، من التأخر في توقيع الكشف الطبي، وإجرائه حتى لا تضيع معالم الإصابة أو يتوفى المصاب بين يدي الطبيب المعالج دون أن يراه أحد سوى الطبيب الذي قام بإسعافه، حيث يعتمد على التقرير المبدئي، ويزداد ذلك صعوبة للطبيب الشرعي.
وطالبت رجاء عبد المعبود، بضرورة تكرار الندوات واللقاءات والاهتمام بتدريس الطب الشرعي لطلاب كلية الحقوق، لما يمثله من أهمية خاصة في القضايا الجنائية.