بالصور.. اكتشاف قبيلة معزولة تعيش حياة بدائية بالبرازيل
الأحد 25/ديسمبر/2016 - 10:17 ص
روضة إبراهيم
طباعة
اُكتشف قبيلة جديدة بها أفرادًا من قبيلة معزولة في الغابات المطرية في البرازيل، تعيش حياة بدائية لتصبح حياتها شبيهة بالعصر الحجري.
وتم اكتشاف هذه القبيلة من خلال مجموعة صور التقطها المصور البرازيلي "ريكاردو ستاكيرت"، من طائرة مروحية، فقد أظهرت الصور لمحة غير مسبوقة عن حياة هذا المجتمع الذي يعيش عزلة تامة في غابات الأمازون، وذلك بحسب صحيفة ذا صن.
وقامت مجلة "ناشيونال جيوغرافيك" بنشر مجموعة من تلك الصور، كما قال المصور، الذي شاهد هؤلاء السكان الأصليين: "إنها مشاعر قوية يثيرها التفكير بأنه، في القرن الحادي والعشرين، لا يزال هناك أشخاص لم يتصلوا بالمدنية، ويعيشون كما عاش أسلافهم قبل 20 ألف سنة".
يعيشون سكان هذه القبيلة المعزولة قرب الحدود البرازيلية مع البيرو، وأثار الخبراء طريقة قص شعرهم، أعتقدوا أنهم جميعًا يحلقون شعورهم بالطريقة نفسها، لكن تبين أن ذلك غير صحيح، ولديهم نماذج مختلفة فيما بينهم.
واستطاعت القبيلة جذب اهتمام العالم عام 2008 عندما نُشرت صور لبعض أفرادها بأجسادهم المطلية باللون الأحمر.
اكتشف الخبراء أن سكان هذه القبيلة يغيرون مكانهم كل أربع سنوات تقريبًا.
وتم اكتشاف هذه القبيلة من خلال مجموعة صور التقطها المصور البرازيلي "ريكاردو ستاكيرت"، من طائرة مروحية، فقد أظهرت الصور لمحة غير مسبوقة عن حياة هذا المجتمع الذي يعيش عزلة تامة في غابات الأمازون، وذلك بحسب صحيفة ذا صن.
وقامت مجلة "ناشيونال جيوغرافيك" بنشر مجموعة من تلك الصور، كما قال المصور، الذي شاهد هؤلاء السكان الأصليين: "إنها مشاعر قوية يثيرها التفكير بأنه، في القرن الحادي والعشرين، لا يزال هناك أشخاص لم يتصلوا بالمدنية، ويعيشون كما عاش أسلافهم قبل 20 ألف سنة".
يعيشون سكان هذه القبيلة المعزولة قرب الحدود البرازيلية مع البيرو، وأثار الخبراء طريقة قص شعرهم، أعتقدوا أنهم جميعًا يحلقون شعورهم بالطريقة نفسها، لكن تبين أن ذلك غير صحيح، ولديهم نماذج مختلفة فيما بينهم.
واستطاعت القبيلة جذب اهتمام العالم عام 2008 عندما نُشرت صور لبعض أفرادها بأجسادهم المطلية باللون الأحمر.
اكتشف الخبراء أن سكان هذه القبيلة يغيرون مكانهم كل أربع سنوات تقريبًا.