القدرات الخارقة بين الواقع والخيال.. صدق أو لا تصدق
الأحد 25/ديسمبر/2016 - 04:17 م
إيمان جلال
طباعة
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة ذوي القدرات الخارقة على شاشات التلفزيون، ممن يتمتعون بقدرات خارقة ربما قد لا تتوافر في الإنسان العادي، ومن هؤلاء الأشخاص من يأكل الزجاج، أو من يمشي علي النار،أو من يدخل السكين في جسده دون نقطة دم واحدة، وآخرين يستطيعون جر سيارات ثقيلة بأسنانهم، وهناك من يقفز من أحد الأدوار العالية دون أن يصاب بكسر أو خدش.
وهناك أمثلة كثيرة على مستوى العالم كالطالبة الروسية "أنجا جواديشينكو" تلك الفتاة البالغة 14 عامًا، والتي تعمل بجسد مغناطيسي يستطيع أن يجذب أي شيء حوله! وربة المنزل البريطانية "بولين شو" التي لديها طاقة كهربية تستطيع أن تحرق أي شيء تلمسه.
وفي هذا السياق يقول الدكتور عبد الهادي مصباح، أستاذ الأكاديمية الأمريكية للمناعة، أن هناك أشخاصًا يمتلكون قدرات ميكروسكوبية خارقة، لدرجة أنهم يستطيعون بمجرد النظر في أسطوانة الموسيقي بتحليل التعاريج المكونة منا ومعرفة عددها أيضًا، يا للعجب!
ويوجد أشخاص آخرين يمتلكون قدرات حسابية خارقة للغاية، فهناك من يستطيع أن يحفظ محتوي صفحة يقرأها بمجرد النظر إليها ومعرفة رقمها وعدد صفحات الكتاب الذي يقرأه أيضًا.
ويؤكد "مصباح" على أن تلك القدرات تعد هبة من الله سبحانه وتعالي، ومع ذلك فهناك مجموعة من التمارين العقلية والذهنية التي تستطيع تقوية المراكز العليا في المخ، وزيادة القدرة على التركيز وصفاء الذهن.
وهناك أمثلة كثيرة على مستوى العالم كالطالبة الروسية "أنجا جواديشينكو" تلك الفتاة البالغة 14 عامًا، والتي تعمل بجسد مغناطيسي يستطيع أن يجذب أي شيء حوله! وربة المنزل البريطانية "بولين شو" التي لديها طاقة كهربية تستطيع أن تحرق أي شيء تلمسه.
وفي هذا السياق يقول الدكتور عبد الهادي مصباح، أستاذ الأكاديمية الأمريكية للمناعة، أن هناك أشخاصًا يمتلكون قدرات ميكروسكوبية خارقة، لدرجة أنهم يستطيعون بمجرد النظر في أسطوانة الموسيقي بتحليل التعاريج المكونة منا ومعرفة عددها أيضًا، يا للعجب!
ويوجد أشخاص آخرين يمتلكون قدرات حسابية خارقة للغاية، فهناك من يستطيع أن يحفظ محتوي صفحة يقرأها بمجرد النظر إليها ومعرفة رقمها وعدد صفحات الكتاب الذي يقرأه أيضًا.
ويؤكد "مصباح" على أن تلك القدرات تعد هبة من الله سبحانه وتعالي، ومع ذلك فهناك مجموعة من التمارين العقلية والذهنية التي تستطيع تقوية المراكز العليا في المخ، وزيادة القدرة على التركيز وصفاء الذهن.