بالفيديو.. الشاب خالد يروي قصة أغنية تعرض للهجوم بسببها
الثلاثاء 27/ديسمبر/2016 - 01:59 ص
روى مطرب الراي، الشاب خالد، قصة أغنيته "بختة"، قائلًا: "كان هناك رجل يحب فتاة اسمها بختة، وكان الرجل قديما حين يعشق فتاة يظل عامين ينتظر أن يراها مرة، وكتب هذا العاشق في بختة 196 بيتا، أنا أخدت منها 3 أبيات على قدر الأغنية".
وأضاف الشاب خالد، خلال لقائه ببرنامج "صاحبة السعادة"، المذاع على قناة "سي بي سي"، مع إسعاد يونس: "تحكي الأبيات أنه حدث خلاف بينه وبين حبيبته، وسافرت إلى بلدها وظل هو في وهران، وطواهمها الحزن، وينتظر كل منهما أن يبدأ أحدهما بالسؤال، فقررت بختة أن تزوره، فعرفها أحد سكان وهران حين وصلت، فذهب ليبشره، فقال، رأيتها منتصبة مثل قائد الجيوش، رقبتها طويلة، ووجهها صاف ورائق".
وأشار مطرب الراي العالمي، إلى أنه سجّل أول أغنية باستوديو عندما كان بعمر 14 عاما، وكانت بعنوان "طريق الليسي"، لافتا إلى كل من سمع صوته كان يعتقد بأنها لشخص كبير بسبب قوته.
وتابع قائلا: "إنه عقب تسجيله لهذه الأغنية تعرض للنقد بطريقة كبيرة؛ بسبب تخلّيه عن القاعدة الأساسية التي كان يتبعها المطربون وقتها من تشبيههم للفتاة في أغنية بـ"الغزالة" أو"الوردة" واعتماده على الوصف الصريح واستخدامه بعض أسماء الفتيات"، مشيرا أن من بين الأغاني أيضا التي خرج بها عن المألوف أغنية "طالعة للغابة وساقها بان" والتي أنتجها على حسابه الخاص.
وأضاف الشاب خالد، خلال لقائه ببرنامج "صاحبة السعادة"، المذاع على قناة "سي بي سي"، مع إسعاد يونس: "تحكي الأبيات أنه حدث خلاف بينه وبين حبيبته، وسافرت إلى بلدها وظل هو في وهران، وطواهمها الحزن، وينتظر كل منهما أن يبدأ أحدهما بالسؤال، فقررت بختة أن تزوره، فعرفها أحد سكان وهران حين وصلت، فذهب ليبشره، فقال، رأيتها منتصبة مثل قائد الجيوش، رقبتها طويلة، ووجهها صاف ورائق".
وأشار مطرب الراي العالمي، إلى أنه سجّل أول أغنية باستوديو عندما كان بعمر 14 عاما، وكانت بعنوان "طريق الليسي"، لافتا إلى كل من سمع صوته كان يعتقد بأنها لشخص كبير بسبب قوته.
وتابع قائلا: "إنه عقب تسجيله لهذه الأغنية تعرض للنقد بطريقة كبيرة؛ بسبب تخلّيه عن القاعدة الأساسية التي كان يتبعها المطربون وقتها من تشبيههم للفتاة في أغنية بـ"الغزالة" أو"الوردة" واعتماده على الوصف الصريح واستخدامه بعض أسماء الفتيات"، مشيرا أن من بين الأغاني أيضا التي خرج بها عن المألوف أغنية "طالعة للغابة وساقها بان" والتي أنتجها على حسابه الخاص.