العرف العالمي المتبع لتغيير شعارات الأندية
الثلاثاء 27/ديسمبر/2016 - 04:45 م
عبد الرحمن أمير
طباعة
تتوجه بعض الأندية المحلية والعالمية على مستوى الألعاب الرياضية، لتغيير شعار النادي إلى رمز آخر مختلف عما كان عليه في الوقت السابق من تغييره.
تتواجد بعض الأسباب لعملية تغيير شعار النادي من شكل أو رمز إلي آخر ومنها التطور الإقتصادي الذي تشهده الأندية الرياضية خاصًا كرة القدم في عصر المال والأعمال وتحول الألعاب الرياضية إلي صناعة تتدخل في رفع عملية الإنتاج المحلي والإرتقاء بمستوي معيشة أفراد الدولة، ذلك بالإضافة إلي التطور التكنولوجي الذي ألهم الشركات الرياضية إلي التطوير في شعارات الأندية، لتتوافق مع عملية الإستخدام الرقمي له سواء علي الإنترنت أو الإعلانات ليصبح علامة تجارية معبرة عن النادي، أكثر منه علامة علي قميص الفريق.
في نفس الإطار، أصبح شعار النادي الرياضي جاذب للسياحة في عديد من الدول، ليتجه بعض الأندية لإبراز المعالم الحضارية التي تخصها علي شعار النادي، مثل فريق " باريس سان جيرمان " الذي جعل من كلمة باريس بخط كبير علي قميص الفريق مع كتابة سان جيرمان بخط صغير، مع المحافظه علي رمز برج إيفل في المنتصف وإزالة شعار مهد الملك لويس وتاريخ تأسيس النادي.
و تختلف الأذواق من جيل لآخر، فلا يستطيع النادي الإحتفاظ بنفس شعار الفريق لمدة طويلة فتعمل علي التغيير، ليس فقط في الشعار ولكن إلي الملابس، مثال فريق المان سيتي الذي أتجه إلي حملة مشاورات أمتدت إلي شهر كامل، شارك فيها محاضرين كبار للشرح إلي جماهير السيتي، إيجابيات تغيير الشعار إلي الشكل الحالي.
في نفس السياق تتجه بعض الدول لتغيير شعارات الدوري بالكامل بما يتفق مع قضايا إجتماعية، ترغب الحكومات الخاصة بتلك الدول إلي تدعيمها مثال شعار الدوري الإنجليزي الحالي وقضية " الشواذ جنسيًا ".
تتواجد بعض الأسباب لعملية تغيير شعار النادي من شكل أو رمز إلي آخر ومنها التطور الإقتصادي الذي تشهده الأندية الرياضية خاصًا كرة القدم في عصر المال والأعمال وتحول الألعاب الرياضية إلي صناعة تتدخل في رفع عملية الإنتاج المحلي والإرتقاء بمستوي معيشة أفراد الدولة، ذلك بالإضافة إلي التطور التكنولوجي الذي ألهم الشركات الرياضية إلي التطوير في شعارات الأندية، لتتوافق مع عملية الإستخدام الرقمي له سواء علي الإنترنت أو الإعلانات ليصبح علامة تجارية معبرة عن النادي، أكثر منه علامة علي قميص الفريق.
في نفس الإطار، أصبح شعار النادي الرياضي جاذب للسياحة في عديد من الدول، ليتجه بعض الأندية لإبراز المعالم الحضارية التي تخصها علي شعار النادي، مثل فريق " باريس سان جيرمان " الذي جعل من كلمة باريس بخط كبير علي قميص الفريق مع كتابة سان جيرمان بخط صغير، مع المحافظه علي رمز برج إيفل في المنتصف وإزالة شعار مهد الملك لويس وتاريخ تأسيس النادي.
و تختلف الأذواق من جيل لآخر، فلا يستطيع النادي الإحتفاظ بنفس شعار الفريق لمدة طويلة فتعمل علي التغيير، ليس فقط في الشعار ولكن إلي الملابس، مثال فريق المان سيتي الذي أتجه إلي حملة مشاورات أمتدت إلي شهر كامل، شارك فيها محاضرين كبار للشرح إلي جماهير السيتي، إيجابيات تغيير الشعار إلي الشكل الحالي.
في نفس السياق تتجه بعض الدول لتغيير شعارات الدوري بالكامل بما يتفق مع قضايا إجتماعية، ترغب الحكومات الخاصة بتلك الدول إلي تدعيمها مثال شعار الدوري الإنجليزي الحالي وقضية " الشواذ جنسيًا ".