جلسة صلح بين عائلتي واقعة "قميص النوم" بالفيوم
الأربعاء 28/ديسمبر/2016 - 01:28 م
رحاب العجمي
طباعة
عقدت اليوم الأربعاء، جلسة صلح بين عائلتى اللاهونى وأبو شناف بمركز يوسف الصديق بالفيوم، بعد خصومة بين العائلتين.
وكانت الأجهزة الأمنية والسياسية بالمحافظة، قد نجحت فى إنهاء الخصومة وإقناع كبار العائلتين بعقد جلسة صلح بمركز شباب الشواشنة بمركز يوسف الصديق، وقام أحد أبناء عائلة "أبوشناف" بتقديم كفن إلى عائلة اللاهونى وتعانق الطرفان.
تعود بداية الخلافات بين العائلتين إلى شهر رمضان الماضى عندما تلقى اللواء ناصر العبد، مساعد وزير الداخلية، ومدير أمن الفيوم السابق، إخطارا من مأمور مركز شرطة يوسف الصديق، بشأن المحضر رقم1560 لسنة 2016 م، إدارى مركز شرطة يوسف الصديق، بوقوع مشاجرة بين عماد ى ل 35 سنة عاطل (الزوج) وأهل زوجته.
وتبين أن المشاجرة وقعت إثر خلافات زوجية، لقيام الأول بتصويرر زوجته فى أوضاع مخلة، ونشرها على موقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك"، وقام والد وأشقاء زوجته، بالتعدى عليه، بعد اصطحابه لقريتهم، وقاموا بتجريده من ملابسه، وإرغامه على ارتداء ملابس نسائية، وطافوا به أحد شوارع القرية.
وتمكنت الأجهزة الأمنية بالمحافظة، من القبض على الزوج المتهم، و"موسى ع م" 56 سنة موظف "والد الزوجة" و"طلعت ع م" 52 سنة "عم الزوجة" شيخ بلد، وطلبت تحريات المباحث بتحديد دور كل منهم فى الواقعة، كما طلبت النيابة تحريات المباحث بخصوص الأقراص المخدرة المضبوطة بحوزة الزوج، وبيان إذا ما كانت تخصه من عدمه، كما تم ضبط كل من "إسلام.م وإيهاب.م، شقيقى دعاء.م.ع، الزوجة والتى تعرضت للتصوير فى أوضاع مخلة على يد زوجها، بمنزل الزوجية فى قرية شعلان، التابعة لمركز يوسف الصديق؛ وذلك للتحقيق معهم، وتم حبس جميع المتهمين وعقب ذلك أخلى سبيل عم الزوجة.
وتدخل وفد يضم نواب البرلمان عن الدائرة وكبار العائلات وفشلت جميع المحاولات للاتفاق على موعد للصلح بين العائلتين، وخلال منتصف شهر أكتوبر الماضى، قامت عائلة أبو شناف برد الواقعة إلى عائلة اللاهونى، حيث تلقى مدير أمن الفيوم إخطارا يفيد بورود بلاغ من قسم شرطه يوسف الصديق من أهالى قرية حمزاوى، بقيام أفراد عائلة أبو شناف بالتعدى على كل من: "طلعت م ع، ولطفى م ب 48 سنة فلاح"، وهم من أبناء عائلة اللاهونى، وقيامهم بالتعدى عليهما بالضرب وتجريد الأول من ملابسه وإلباسه قميص نوم حريمى وتصويره بهدف نشر مقاطع له على صفحات التواصل الاجتماعى.
وتبين أنه حال استقلال المجنى عليهما سيارة رقم "ف د ر" 6582 قيادة الأول اعترض طريقمها كل من "سيد ى ل" 42 سنة عامل بمدرسة الريان، و"مصطفى ع ع" 49 سنة فلاح و"عبد المنعم م ل" 46 سنة مؤذن، و"محسن م ل" 43 سنة فلاح و"سيد ع ع" 39 سنة فلاح و"حسن م ع" 58 سنة مؤذن، وأجبروهم على التوقف بالسيارة بعد تحطيم الزجاج الأمامى لها وأجبروهم على النزول واصطحبوهم إلى المقابر الواقعة بين قريتى حمزاوى وشعلان، وجردوا الأول من ملابسه وألبسوه قميص نوم حريمى وقاموا بتصويره للنشر على مواقع التواصل الاجتماعى، وتم ضبط المتهمين وتحرر محضر بالواقعة قيد برقم 2195 لسنة 2016 وأخطرت النيابة لتتولى التحقيق فى الواقعة.
وكانت الأجهزة الأمنية والسياسية بالمحافظة، قد نجحت فى إنهاء الخصومة وإقناع كبار العائلتين بعقد جلسة صلح بمركز شباب الشواشنة بمركز يوسف الصديق، وقام أحد أبناء عائلة "أبوشناف" بتقديم كفن إلى عائلة اللاهونى وتعانق الطرفان.
تعود بداية الخلافات بين العائلتين إلى شهر رمضان الماضى عندما تلقى اللواء ناصر العبد، مساعد وزير الداخلية، ومدير أمن الفيوم السابق، إخطارا من مأمور مركز شرطة يوسف الصديق، بشأن المحضر رقم1560 لسنة 2016 م، إدارى مركز شرطة يوسف الصديق، بوقوع مشاجرة بين عماد ى ل 35 سنة عاطل (الزوج) وأهل زوجته.
وتبين أن المشاجرة وقعت إثر خلافات زوجية، لقيام الأول بتصويرر زوجته فى أوضاع مخلة، ونشرها على موقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك"، وقام والد وأشقاء زوجته، بالتعدى عليه، بعد اصطحابه لقريتهم، وقاموا بتجريده من ملابسه، وإرغامه على ارتداء ملابس نسائية، وطافوا به أحد شوارع القرية.
وتمكنت الأجهزة الأمنية بالمحافظة، من القبض على الزوج المتهم، و"موسى ع م" 56 سنة موظف "والد الزوجة" و"طلعت ع م" 52 سنة "عم الزوجة" شيخ بلد، وطلبت تحريات المباحث بتحديد دور كل منهم فى الواقعة، كما طلبت النيابة تحريات المباحث بخصوص الأقراص المخدرة المضبوطة بحوزة الزوج، وبيان إذا ما كانت تخصه من عدمه، كما تم ضبط كل من "إسلام.م وإيهاب.م، شقيقى دعاء.م.ع، الزوجة والتى تعرضت للتصوير فى أوضاع مخلة على يد زوجها، بمنزل الزوجية فى قرية شعلان، التابعة لمركز يوسف الصديق؛ وذلك للتحقيق معهم، وتم حبس جميع المتهمين وعقب ذلك أخلى سبيل عم الزوجة.
وتدخل وفد يضم نواب البرلمان عن الدائرة وكبار العائلات وفشلت جميع المحاولات للاتفاق على موعد للصلح بين العائلتين، وخلال منتصف شهر أكتوبر الماضى، قامت عائلة أبو شناف برد الواقعة إلى عائلة اللاهونى، حيث تلقى مدير أمن الفيوم إخطارا يفيد بورود بلاغ من قسم شرطه يوسف الصديق من أهالى قرية حمزاوى، بقيام أفراد عائلة أبو شناف بالتعدى على كل من: "طلعت م ع، ولطفى م ب 48 سنة فلاح"، وهم من أبناء عائلة اللاهونى، وقيامهم بالتعدى عليهما بالضرب وتجريد الأول من ملابسه وإلباسه قميص نوم حريمى وتصويره بهدف نشر مقاطع له على صفحات التواصل الاجتماعى.
وتبين أنه حال استقلال المجنى عليهما سيارة رقم "ف د ر" 6582 قيادة الأول اعترض طريقمها كل من "سيد ى ل" 42 سنة عامل بمدرسة الريان، و"مصطفى ع ع" 49 سنة فلاح و"عبد المنعم م ل" 46 سنة مؤذن، و"محسن م ل" 43 سنة فلاح و"سيد ع ع" 39 سنة فلاح و"حسن م ع" 58 سنة مؤذن، وأجبروهم على التوقف بالسيارة بعد تحطيم الزجاج الأمامى لها وأجبروهم على النزول واصطحبوهم إلى المقابر الواقعة بين قريتى حمزاوى وشعلان، وجردوا الأول من ملابسه وألبسوه قميص نوم حريمى وقاموا بتصويره للنشر على مواقع التواصل الاجتماعى، وتم ضبط المتهمين وتحرر محضر بالواقعة قيد برقم 2195 لسنة 2016 وأخطرت النيابة لتتولى التحقيق فى الواقعة.