مؤسسة "100 يوم سعادة" تختار سفيرا لها في مصر
الخميس 29/ديسمبر/2016 - 02:18 م
احمد فتحي
طباعة
أعلنت مؤسسة 100 يوم سعادة، إحدى المنظمات العالمية لنشر السعادة، عن تعيين سفراء لها، لمتابعة وتنسيق أنشطة المؤسسة الدولية في العديد من دول العالم، من أجل جعل العالم أكثر سعادة، وهو مهمة المؤسسة غير الهادفة للربح، مما يتيح لها تحقيق نتائج غير عادية، ولقد تم تنفيذ العديد من المشروعات والمبادرات التي أثرت في أكثر من 8 ملايين شخص في 180 بلدًا في جميع أنحاء العالم.
كما نظمت المؤسسة فعاليات مبادراتها السنوية "السعادة من الداخل" سبتمبر الماضي، والتي شارك فيها العديد من الأفراد المتحمسين للفكرة وإعتقادهم الدائم بأن السعادة الحقيقية تأتي من داخل الإنسان، وهدف الحدث هو بناء مجتمعات أكثر مرونة وتنوعًا لزيادة الوعي حول السعادة الداخلية ولخلق تجربة تفاعلية إيجابية بين المدينة وسكانها، حيث تم اختيار مصطفى فاروق، عضو مؤسس جمعية شباب الخير للتنمية والخدمات، ليكون سفيرًا لـ"100 يوم سعادة" ليمثل مصر بالإضافة إلى 30 سفيرًا آخر في 18 دولة.
وقال مصطفى فاروق، إنه تم اختياره بعد أن قبل تحدي الـ 100 يوم سعادة، وهو ما أطلقته المؤسسة على مختلف شبكاتها الاجتماعية على الإنترنت متسائلة: "هل يمكن أن تكون سعيدًا لمدة 100 يومًا على التوالي؟"
وأضاف "فاروق"، "أنا في قمة السعادة باختياري ممثلًا لمصر، وأنه تحدي جديد بالنسبة لي لنشر السعادة، وبصدد العمل على إطلاق العديد من المبادرات والحملات لنشر السعادة بين الأطفال اللاجئين في مصر والعالم".
كما نظمت المؤسسة فعاليات مبادراتها السنوية "السعادة من الداخل" سبتمبر الماضي، والتي شارك فيها العديد من الأفراد المتحمسين للفكرة وإعتقادهم الدائم بأن السعادة الحقيقية تأتي من داخل الإنسان، وهدف الحدث هو بناء مجتمعات أكثر مرونة وتنوعًا لزيادة الوعي حول السعادة الداخلية ولخلق تجربة تفاعلية إيجابية بين المدينة وسكانها، حيث تم اختيار مصطفى فاروق، عضو مؤسس جمعية شباب الخير للتنمية والخدمات، ليكون سفيرًا لـ"100 يوم سعادة" ليمثل مصر بالإضافة إلى 30 سفيرًا آخر في 18 دولة.
وقال مصطفى فاروق، إنه تم اختياره بعد أن قبل تحدي الـ 100 يوم سعادة، وهو ما أطلقته المؤسسة على مختلف شبكاتها الاجتماعية على الإنترنت متسائلة: "هل يمكن أن تكون سعيدًا لمدة 100 يومًا على التوالي؟"
وأضاف "فاروق"، "أنا في قمة السعادة باختياري ممثلًا لمصر، وأنه تحدي جديد بالنسبة لي لنشر السعادة، وبصدد العمل على إطلاق العديد من المبادرات والحملات لنشر السعادة بين الأطفال اللاجئين في مصر والعالم".