توصيات المؤتمر الدولي الأول لكلية التمريض بجامعة بني سويف
الخميس 19/مايو/2016 - 12:28 م
احمد فتحي
طباعة
أوضح الدكتور محمد معبد عميد كلية التمريض خلال المؤتمرالدولي الأول بكلية التمريض بجامعة بني سويف، علي أهمية إبراز دور مهنة التمريض والعمل والاتقان بالعمل للرقي بهذه المهنة السامية والتشجيع لجميع أعضاء هيئة التدريس للعمل الدءوب للرقي بالكلية ومواكبة التطوير من خلال رسالة الكلية والجامعة للوصول إلى مصاف الكليات الإقليمية والعالمية وبما تقدمه كل عام من ممرضين وممرضات ذو كفاءة عالية لخدمة المجتمع وتغطية احتياجاته والتي تحظي بالدعم الكامل والمستمر من الدكتور أمين لطفي رئيس الجامعة.
كما اختتم المؤتمر فاعلياته بإصدار التوصيات الآتية :-
• تطوير مهنة التمريض بحيث تصبح قادرة على إبتداع معرفة جديدة للوقاية من الأمراض وتحسين نوعية الحياة لأفراد المجتمع وابتداع أساليب جديدة لتطبيق العلم في الحياة العملية والعلمية.
• إحداث اختلاف في مجالات الرعاية الصحية عن طريق انتهاج الأساليب المبتكرة في التغيير.
• الاستفادة من الأبحاث العلمية المنشورة بكليات التمريض وتطبيقها على مستوى جميع المؤسسات الصحية.
• تعزيز مكانة وكوادرها وزيادة طاقاتهم وقدراتهم من خلال التبادل المستمر للمعرفة والخبرات محليا وإقليميا وعالميًا.
• إعلاء البحث العلمي وإعطائه دورًا مهما من أدوار سياسات كليات التمريض بجمهورية مصر العربية بما يثري أداء المهنة ويطبق أسلوب البحث المبني على الدليل العلمي أخذا في الاعتبار نتائج البحث المستخدمة من المجتمع المحلي والدولي.
• إيجاد آلية لتشجيع وتحفيز الممرضين والممرضات والتمريض بكافة درجاته وخبراته على الارتقاء والابداع في أداء أدوارهم المختلفة مثل التثقيف الصحي والوقاية من الأمراض والذي بدوره سوف يؤدي إلى بناء مجتمع صحي قائم على المعرفة.
• استخدام أحدث الممارسات المبنية على الأدلة والبراهين في مجال التمريض.
• تشجيع ابرام اتفاقيات عالمية مع الكليات والمؤسسات الصحية والجمعيات العالمية للتبادل العلمي والعملي للرقي بمهنة التمريض.
• تشجيع الطالب الباحث ودعمه حتى يبني بالطالب روح البحث والابتكار قبل تخرجه وبما يفيده في مستقبله بعد التخرج.
كما اختتم المؤتمر فاعلياته بإصدار التوصيات الآتية :-
• تطوير مهنة التمريض بحيث تصبح قادرة على إبتداع معرفة جديدة للوقاية من الأمراض وتحسين نوعية الحياة لأفراد المجتمع وابتداع أساليب جديدة لتطبيق العلم في الحياة العملية والعلمية.
• إحداث اختلاف في مجالات الرعاية الصحية عن طريق انتهاج الأساليب المبتكرة في التغيير.
• الاستفادة من الأبحاث العلمية المنشورة بكليات التمريض وتطبيقها على مستوى جميع المؤسسات الصحية.
• تعزيز مكانة وكوادرها وزيادة طاقاتهم وقدراتهم من خلال التبادل المستمر للمعرفة والخبرات محليا وإقليميا وعالميًا.
• إعلاء البحث العلمي وإعطائه دورًا مهما من أدوار سياسات كليات التمريض بجمهورية مصر العربية بما يثري أداء المهنة ويطبق أسلوب البحث المبني على الدليل العلمي أخذا في الاعتبار نتائج البحث المستخدمة من المجتمع المحلي والدولي.
• إيجاد آلية لتشجيع وتحفيز الممرضين والممرضات والتمريض بكافة درجاته وخبراته على الارتقاء والابداع في أداء أدوارهم المختلفة مثل التثقيف الصحي والوقاية من الأمراض والذي بدوره سوف يؤدي إلى بناء مجتمع صحي قائم على المعرفة.
• استخدام أحدث الممارسات المبنية على الأدلة والبراهين في مجال التمريض.
• تشجيع ابرام اتفاقيات عالمية مع الكليات والمؤسسات الصحية والجمعيات العالمية للتبادل العلمي والعملي للرقي بمهنة التمريض.
• تشجيع الطالب الباحث ودعمه حتى يبني بالطالب روح البحث والابتكار قبل تخرجه وبما يفيده في مستقبله بعد التخرج.